الطفل والبحر ، وقوارب موت السوريين !؟
10أيلول2015
يحيى بشير حاج يحيى
لصديقي الراحل الشاعر سليم عبدالقادر - رحمه الله - أنشودة ( الطفل والبحر ) للأطفال ، انتشرت في عالم الطفولة بإنسانيتها ورقتها وجمال إيقاعها !
أمام البحر قد وقفا - صبيٌّ يجمع الصّدفا !
فماذا كان سليم سيقول إذا رأى الطفل الذي تخيله على شط البحر ، قد ألقي غريقاً على شط غريب ، ولم يجد قلباً رحيماً ، فآثر أن يموت صامتاً كما تموت البلابل !؟
عذراً أخي سليم ، وأنت حيٌّ في القلوب ، إذا اتكأت على قصيدتك !؟ لأقول :
وسوم: العدد 632