شجون إلى الأولاد
19أيار2016
أبو هشام
أخونا الطبيب من الساحل السوري – الحقيقة أنني لاأعرفه شخصياً ولم ألتقِ به, ولم أستأذنه في نشر قصائده, ولكني أحسنت الظن فاعتبرته موافقاً - الشاعر الرقيق, ينقلب في هذه القصيدة إلى أسد هصور.. يتذكر في سجنه أولاده.. فلذات كبده.. ويكتب هذه الوصية البليغة إلى ولده...
يقرأ القصيدة لي أحد الإخوة, فتهتزُّ لها جوارحي وتشتعل النار في أعماق قلبي وأتأثر بها كثيراً, فأحفظها وأنقلها كما سمعتها..
وسوم: العدد 668