خِتَامَ العقد

كتبتُ في هذه السنوات الطويلة قصائدَ عديدة, وخَصَصْتُ أفراد أسرتي جميعاً بقصائد.. أولهُّا كانت لأخي الشهيد صلاح, والثانية كانت رسالة إلى أمي, ثم إلى أبي ثم إلى أخي الصغير وأخواتي وبيتي وذكرياتي.. وكنت أرسل هذه القصائد مع الخيال, أو الرياح أو الطيور.. وأظنها كانت تضيع في الطريق!

هذه رسالة قصيرة رقيقة من سجني إلى أخي الصغير ..

ياشقيقي ياختِامَ ال ........ ــــــعِقدِ يا أغلى رفيقِ

يا أخي فلْتكملِ الدرْ.......... بَ على العهد الوثيقِ

وسوم: العدد 671