أَشْوَاقٌ.. لِلْأَحِبَّةْ
24أيار2014
محسن عبد المعطي عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
هَلَّا تُوَاسِينِي بِفَرْطِ شُجُونِي يَا قِبْلَةَ الْحُبِّ الْجَمِيلِ تَهَيَّئِي * * * أَوَّاهُ حِينَ أَكُونُ شَخْصاً بَائِساً عَجَبِي عَلَى الدُّنْيَا أَتَدْفِنُ حُبَّنَا * * * يَا نَفْسُ صَبْراً سَوْفَ نَسْعَدُ بِالْوَفَا * * * اِشْتَاقَتِ النَّفْسُ الْأَبِيْ طَلَبَتْ مِنَ اللَّهِ الْعَلِيِّ مَعُونَةً | لَقَدِ انْطَوَيْتُ جَوىً وَزَادَ لِأَطُوفَ حَوْلَكِ كَي تَتُوهَ ظُنُونِي * * * لَا لَنْ أَكُونَ بِحَيْرَةِ الْمَجْنُونِ أَيَكُونُ ضِمْنَ التُّرْبِ كَالْمَدْفُونْ * * * وَنَجُولُ بَيْنَ دَوَائِرِ الْمَخبُونِ * * * يَةِ لِلْأَحِبَّةِ عِنْدَ كُلِّ دُجُونِ وَاللَّهُ نِعْمَ الْعَوْنُ لِلْمِسْكِينِ | سُكُونِي