شيءمن صور...
وجوه قصص
تتكلاب كل مشارب الحياه فى هذا الصباح المشرق صوب سوق القرية من بشر وحتى الدواب الكل يمنى نفسه صوب الكسب الحلال وكان رهط من اهلنا يتصايحون أي جاء الصباح بما فيه من خير وفير ...
نسوه توقف الزمن من بسبب شركاء غابوا عن حياتهم فاصبحو هم من يتولون القيام بدورهم من ماكل ومشرب تجهيز مصاريف المدارس وحقائب وكراريس ومصروف اليومي للبنين والبنات فهذه مطحونه ليل نهار لاهم يشغلهم غير وعند حلول الظلام تجد الكل فى سعادة وراحه بال ربما يبحث عنها اصحاب الترف المادي فلا يجدون حتى طيفها الظليل...
وسوق القرية يأتيه الناس من جميع القري والمدن المجاورة ويتميز بوجود سوق المحاصيل ويوجد فيه جميع المحاصيل الزراعية من ذرة وقمح وكبكبي ولوبيا كما يوجد سوق المواشي وسوق الخيل بالاضافي إلى سوق الخضر والفواكه وسوق الملابس و أفران للخبز ...
وهناك جمع غقير من سيارات بكاسى القرية للاجرة والمشاوير الخاصة كل بحسب المقسوم من رزقه الحلال الذى لا ينضب معينه...وللحكاية بقية احبتي...
وسوم: العدد 683