حقائق ومعلومات خطيرة عن الامارات وإيران
سأنشر لكم بالأدلة والصور والمعلومات والحقائق ما يجهله كثير من ابناء الشعب اليمني عن الامارات وإيران
#الامارات_شريان_ايران و #ايران_شريان_الامارات
١- تطالعنا وسائل الاعلام الدولية اليوم ان وفد اماراتي اتجه الى #ايران لعقد مباحثات سلام بين البلدين الشقيقين عقب يوم من وصول وفد حزب الله للامارات
٢- نعرض لكم إنفوجرافيك يستعرض العلاقة الحميمة بين #الامارات وإيران بالأرقام 300 مليار $ استثمارات ايرانية بالإمارات 29% من واردات ايرانية من الامارات و200 رحلة أسبوعية بين البلدين
٣- الجامعات الإيرانية في دبي فقط
الجامعة الإسلامية الحرة،
جامعة شيراز،
جامعة شهيد بهشتي
جامعة پيام نور
كلية علوم الحديث
٤- ايران تغلغلت في عمق الادارة الاماراتية وعلى سبيل المثال
قرقاش وزير مسؤول عن الشؤون الخارجية
مستشار بن زايد عبدالخالق عبدالله حبيب الصايغ (رئيس الكتاب والأدباء
وهناك قيادات وضباط بالداخلية والسلك الدبلوماسي والاستخبارات
٥- ثمانية بنوك ايرانية في الامارات وهناك بنوك اخرى فيها شركاء ايرانيين فهل نصدق ان الامارات دخلت اليمن لمواجهة المد الإيراني او توسعته ومساعدته وطعن الشرعية والسعودية
٦- كثير من الاسواق الإيرانية موزعة على الامارات ومن بينها
السوق الايراني الهرمودي - شارع الشيخ مكتوم بن راشد - عجمان - الإمارات العربية المتحدة و السوق الايراني في دبي العنوان:13 شارع البلدية القديم - دبي
ومثلها كثيرا جداً
٧-يمكن لأي زائر الى دبي ان يشاهد البنوك الايرانيه والتجار الايرانين بكل مكان وكانك في طهران واصبحت الامارات المتنفس الوحيد لايران في ظل الحصار الاقتصادي عليها
٨- دولة علاقتها عميقة بايران هل تصدقون انها أتت اليمن لمواجهة المد الإيراني الحوثي
٩-الظهور العلني للعلاقة بين #الامارات
و #إيران يؤكد أن الضربات التى تسمى خاطئة واستهدفت الجيش والمقاومين والإبرياء كانت ممارسات إماراتية لخدمة المليشيات
ويؤكد أن تكرار هروب أغلب قيادة الحوثي من أماكن كانت مستهدفة ناتج عن تسريب إماراتي لموعد الضربات واماكنها
١٠- بعد اعلان التحالف الاماراتي الايراني
سنفهم كيف حدث اغتيال عبدالرب الشدادي في صرواح وعشرات القيادات اليمنية وكيف تم ضرب مقر تاسيس الجيش الوطني في العبر وكيف تم قصف أسواق ومدنيين ؟
قضية وملف بحاجة للتحقيق وسيظل وميض تحت الرماد
#الامارات_شريان_ايران
#الامارات_شريان_ايران #اليمن_واحد_يا_حثالات_الامارات
وسوم: العدد 835