لقاء في قناة إسرائيلية مع الدكتور الإسرائيلي (مالحوم أخنوف) صاحب فكرة: ستار أكاديمي!!
هذا اللقاء بالحرف الواحد كﻵتي:
السؤال الأول:
ماهو شعورك اليوم وأنت حققت أكبر أمانيك وهي “ستار أكاديمي” في عقر دار الاسلام؟
فأجاب: شعور لا يوصف، ولكن أخذ من عمرنا الكثير حتى تمكنا من الوصول الى غايتنا!!
فسأله: ما قصدك بأخذ من عمرنا الكثير؟
فقال: نعم جلسنا سنين حتى تمكنا من إدراجه في الدول الغربية، ثم الى الدول العربية، وكنّا نعلم ان فكرتنا ستتحول إلى أنجح خطه في مسيرة الدولة الاسرائيليه!!
فسأله: لماذا كنتم متأكدين أنكم ستنجحون بهذه الفكره؟
فقال: لأننا نعلم ان المسلمين اليوم أبتعدوا عن دينهم وفي نفس الوقت الشباب المسلم أصبح يميل إلى الالتزام الاسلامي الذي لو كبر سيقضي على دولتنا!!
فسأله: لماذا حرصتم على أن يكون “أستار كاديمي”هو وسيلة للوصول للمسلمين؟
فقال: ببساطة لأننا نريدهم أن يبتعدوا عن دينهم!!
فسأله: ماذا تخططون اليوم للهجوم على الأسلام بعد ستار أكاديمي؟
فقال بكل تحديّ ووقاحة: "نخطط لغزو البنات المسلمات"!!
فسأله: لماذا البنات المسلمات وليس الرجال؟
فقال: لأننا نعلم إذا أنحرفت (المسلمة) سينحرف جيل كامل من المسلمين وراءها..
فسأله مرة اخرى: بماذا تصفون غزوكم للمرأة المسلمة؟
فقال: نحن اليوم نحرص على غزو المسلمة وافسادها عقلياً وفكرياً وجسدياً أكثر من صنع الدبابات والطائرات الحربية!! وساعدنا على إنشغالهم الفيسبوك والبلاك بيرى والبرامج الأخرى؛ وهي جزء من الخطه!!
ثم سأله: وهل لكم يد في ستار أكاديمي الذي يقام حالياً في لبنان؟
فقال: بالتأكيد فنحن نتبرع كل يوم لهم بمبلغ كبير من المال وهي تحت اشرافنا باستمرار!!
وفي نهاية اللقاء ماذا تقول لأمتنا الإسرائيلية وتبشرهم؟
أقول لهم: أن يستغلوا نوم الأمة الإسلامية فإنها أمة إذا صحت تسترجع في سنين ما سلب منها في قرون..
حسبي الله ونعم الوكيل
أخي في الأسلام.. أنشرها لعل الأمة الإسلامية.. أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تستيقظ من سباتها.. وتستوعب كل ما قيل عنها..
بارك الله في من قرأ وفي من نقل.. من أجل دينك "دين الأسلام..
هذه الرسالة ﻻبد أن تصل للجميع بدون أستثناء لأهميتها وخطورة المعلومات التي فيها..
على فكرة..
يقول الدكتور محمد بن عبدالرحمن العريفي، كُل من ساهم بنشر هذا المقطع له دعوة في ظهر الغيب..
أسألك بالحي القيوم بأن ترسلها لكل أرقام الوتسآب الذي في جوالك؛ لكي نخدم الأمة الاسلامية بأقل شيء.
وسوم: العدد 980