الشام كنانتي
قال النبي محمدعليه الصلاة والسلام
الشام كنانتي فمن ارادها بسوء ضربته بسهم منها
إذا نزل أخي عيسى ابن مريم (عليه الصلاة والسلام) فلا ينبغي لكافر
يشم نفسه إلا مات ونفسه يمتد حيث يمتد بصره
يشم نفسه إلا مات ونفسه يمتد حيث يمتد بصره
وسوف ينزل المسيح في الباب الشرقي من الشام بين مهرودتين
(أي عمودين من الرخام) على جناحي ملكين ثم يتوجه لقرية الجبل
الأسود حيث يجد المسلمين قد استعدوا للخروج لقتال الدجال إما النصر
أو الشهادة فيقودهم ويحصر الدجال في بلد اللد من فلسطين فيقطع رأسه
ووراءه 75 الف يهودي
الشفاعة بعد الموت
يساق المذنبون من أمة محمد عليه الصلاة والسلام
إلى جهنم فيرسل الله ملائكة آخرين تمسك باليهودي وتقول يا مسلم
هذا يهودي فداؤك من النار وتمسك النصراني وتقول يا مسلم هذا نصراني
فداؤك من النار وهذا مصداق قول رسول الله
من قال لا إله إلا الله دخل الجنة فقالوا يا رسول الله فكيف إن زنا
فقال إن زنا وإن سرق رغم انفك يا ابن أم
وقال الرسول دعوت الله أن تكون أمتي ربع أهل الجنة لا بل ثلثها
لا بل نصفها
فما بالكم بجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين
ومما ورد أيضا أن الله يخلق أناسا آخرين إذا بقي فيها أماكن
جهينة والجنة
قال الرسول عليه السلام
إن آخر رجل يخرج من النار ويدخل الجنة هو جهينة يدعو الله وقتا لا يعلمه
إلا الله تعالى فيدخل ثم يخرج قائلا يا رب امتلأت لم أجد مكانا فيخرج
ثم يدخل 3 مرات ولا يجد مكانا فيخرج ويقول يا رب أتضحك مني
فيأمر الملائكة أن تكسب اسمه على كل شجرة من مكانه في الجنة
فيدخل ويقول الله تعالى أرضيت فيقول نعم يا رب فيقول الله تعالى
ولك مثلها معها
ما أكرمك يا الله انت الرحمن والذي سبقت رحمتك عذابك
اللهم نسألك الجنة ونعيمها ونعوذ بك من النار وجحيمها آمين
وسوم: العدد 885