قل لي من تعادي أقل لك من أنت ..!

أي شرف للشعب السوري أعظم من أن يكون أعداءه أقذر الخلق !؟ ... زناة إيران أرباب مواخير المتعة ...

..وتجار الدعارة العابرة للقارات من الروس المصدرين للمومسات لكافة أنحاء المعمورة وصولا إلى مهندسي محنة السوريين عن بُعد الأمريكان رعاة اللواطة والشذوذ في العالم ...أفلا يرفع الشعب السوري رأسه حتى العنان فخرا أن ليس له من الأعداء إلا الشيطان وحلفاء الشيطان؟! 

ومصير أمثال هؤلاء معروف عندنا بإخبار العزيز الحكيم عن قرية فسقت كما فسقوا فجعل عاليها سافلها ذات صباح من صباحات الحق الذي نرنو إليه موعدا مع أهل البغي قريبا .. أليس الصبح بقريب !؟؟

علوا علينا بطائرات لا تطالها قوتنا ولكن يد الله مولانا المقتدر ستقلبها عليهم وتجعلهم أسفل سافلين جزاء من جنس العمل .... تلك ثقتنا بالله....

وسوم: العدد 648