أغبى الأغبياء من يظن بالباطنيين خيرا !
أغبى الأغبياء مٓن يظن أن السلطة الباطنية المحتلة في سورية لها صلة بالإسلام ، أو قرابة بالعرب ، أو انتساب للإنسانية !؟
فهل مٓن يُعٓدُّ إلهاً عند تابعيه له علاقة بالتوحيد الذي قام عليه الإسلام !؟
وهل مٓن يتآمر على العرب ، هويةً وتاريخاً وأمةً ، يُنسب إلى العروبة !؟
وهل مٓن يفخر ويجاهر بقتل الإنسان الآمن ، ويستدعي أصحاب أقذر فكر وسلوك ( صفويين وروساً ) ليعينوه في إجرامه !؟ له صلة ببني الإنسان !؟
اللهم إنا نبرأإليك منه مدعياً للإسلام ، وكاذباً في انتسابه للعرب ، ومفترياً لصيقاً بالإنسانية !؟ وبمن أيده وسانده ودعمه ودافع عنهم، ورضي بجرائمه ، وسكت عن مخازيه ، وبرر أفعاله ، من أهل العمائم ، وتجار المناصب والغنائم ، وأحزاب وسياسيّ الولائم والمغانم ، عرباً وعجما، وفصحاء نفاق وبُكما !؟اللهم ! وكما كشفٓتْهم أفعالُهم وأقوالهم ، فافضح سرائرهم وأحوالهم، ودمرهم ودمّر عليهم!!
وسوم: العدد 655