إلى شيخنا المربي عبدالله ناصح علوان في الذكرى التاسعة لثورتنا المباركة
20آذار2020
زهير ناعورة
بل هي الذكرى الواحد وأربعون لثورة شعبنا على طغات الشام واذيال الخيانة
شامخ ياشيخي انت .
كالنجم تسمو حيث كنت
كالشمس تسطع في فؤادي
كالبدر انت وفي قلبي سكنت
شيخنا الحبيب
عرفناك طاهر النفس . طيب السريرة . متواضع لله ولرسوله وللمؤمنين . محب للعلم وطلابه . كنت امام الطغات طودا يشق اركانهم . ويشل عقولهم . ويذل جبروتهم .
كم نحتاجك ونحن نخطو أولى الأيام من السنة العاشرة بعد تسع عجاف . ستكون عام النصر وهذا فألنا الذي علمتنا ان نحيا لأجله .
شيخنا الحبيب يا ربيع بلادي . وشمس فؤادي . ونهر ودادي . ومنارتي وزادي .
احبك ولك الدعاء لا ينقطع . فما زلنا وسنبقى بعضا من رفادك .
رحمك الله أيها المربي . وجعل الجنان دارك . والمصطفى جارنا وجارك
وسوم: العدد 868