حوارٌ مع سلمى
11نيسان2009
رأفت عبيد أبو سلمى
حوارٌ مع سلمى
رأفت رجب عبيد
أنـظـرْ أبتاهُ أنـا فيه الزهرة ُيا أبتِ وأغـنى فيهِ وأغنيتي نـاديـتكَ يا أبتِ إني أذكـركَ أيا نورَ حياتي أجْريهِ على صفحة قلبي وأراكَ بـأشـغال ٍعني نـاديتكِ إنيَ يا "سَلْمَى" تـزدانُ فـساتينُ الدنيا أهواكِ أيا زهْرة َعُمْري وأذابتْ همِّيَ في الدنيا إن زارتْ أحزانيَ قلبي سـلمايَ أيا نعمة ُربِّي دعْـواتـي أهديها إليكِ | لفستانيوانـظرْ لجمال أحلى زهْراتِ البُستان ِ بـابـا يا أغلى إنسان ِ أهواكَ وتسكنُ وجداني واسمُكِ منقوشٌ بجناني فـلأنتَ أيا بابا الحاني لـكـنك في قلبيَ دان ِ ويُـرَطبُ بندائي لساني بـكِ يا رائعة َالفستان ِ يا فيضا ًمِن بحْر حنان ِ بـسَمَاتُ الوجْهِ الفتان ِ وأراكِ فتذهبُ أحزاني يـا هِبة َالربِّ المنان ِ يـا نـفحَ عطاء ٍربَّاني | ِالألوان