أَهْلاً.. بِكُمْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

محسن عبد المعطي عبد ربه

[email protected]

مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ..اَلْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ /{مُحَمَّدْ مُصْطَفَى الْعِشْمَاوِي}وَكِيلِ الْعُلُومِ الْعَرَبِيَّةِ بِمَنْطِقَةِ الْغَرْبِيَّةِ الْأَزْهَرِيَّةْ.. تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.

أُسْتَاذَنَا { الْعِشْمَاوِي}يَا شَيْخِي النَّبِيلْ
أَهْلاً..بِكُمْ   وَبِخُضْرَةٍ   فِي  iiعَهْدِكُمْ
حَقَّقْتَ    إِنْجَازاً    عَظِيماً   iiشَامِخاً
وَمَضَيْتَ  تَنْهَلُ  مِنْ  عُلُومٍ  iiأَقْبَلَتْ
*               *              ii*
حَتَّى   اللُّغَاتِ  جَمَعْتَهَا  فِي  iiحِكْمَةٍ
وَدَعَوْتَ    فِيهَا    لِلْحَنِيفَةِ   iiجَاهِداً
أَهْلاً..بِكُمْ  يَا  شَمْسَ  مَعْهَدِنَا iiالَّذِي








يَا  وَاحَةً  فِي  الْعِلْمِ وَالْأَدَبِ iiالْجَلِيلْ
تَهَبُ   الْحَيَاةَ   بِجُودِهَا  iiلِلْمُسْتَحِيلْ
وَغَزَوْتَ{أُورُبَّا}وَ{لَنْدَنَ}يَا      أَصِيلْ
تَدْعُوكَ  تَقْطِفُهَا مِنَ الْغُصْنِ iiالْجَمِيلْ
*               *              ii*
كَيْ  تَعْرِفَ  الْأَنْبَاءَ مِنْ بَلَدِ iiالدَّخِيلْ
فَأَضَأْتَ  فِيهَا  ظُلْمَةَ  اللَّيْلِ iiالطَّوِيلْ
يُزْهَى  بِكُمْ  كَيْمَا  تَكُونَ  لِنَا  الدَّلِيلْ