يَا شَيْخَ مَعْهَدِنَا.. الْحَبِيبْ
21أيار2015
محسن عبد المعطي عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ الْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ /{رُشْدِي سُوَيْدَانُ}عَمِيدِ مَعْهَدِ مَحَلَّةِ زَيَّادَ الثَّانَوِيِّ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
رُشْدِي سُوَيْدَانُ مَا زَالَ قَلْبِي عِنْدَكُمْ أَنَا شَاعِرُ الدُّنْيَا الَّذِي أَنَا شَاعِرُ الْأَمْجَادِ فِي * * * أَنَا شَاعِرٌ مُتَمَكِّنٌ أَنَا شَاعِرٌ فِي فَنِّهِ مَا زِلْتُ أَشْدُو لِلْهَنَا مَا زِلْتُ طَيْراً حَالِماً | النَّجِيبْيَا شَيْخَ وَاللَّهُ بِالْحُسْنَى يُجِيبْ هَزَّ الْمَشَاعِرَ وَالْقُلُوبْ جِهَةِ الشَمَالِ أَوِ الْجَنُوبْ * * * فِي شِعْرِهِ سِحْرٌ عَجِيبْ تَحْتَارُ أَفْكَارُ الْأَرِيبْ بِقَصَائِدِي فَرَحُ الْكَئِيبْ لِلْحُبِّ دَوْماً أَسْتَجِيبْ | مَعْهَدِنَا..الْحَبِيبْ