إِلَى.. اللِّقَاءْ
04حزيران2015
محسن عبد المعطي عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ الْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ /{إِبْرَاهِيمْ شَعْبَانْ طَهَ}عَمِيدِ مَعْهَدِ مَحَلَّةِ زَيَّادَ الْإِعْدَادِي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
سَلَاماً أَيُّهَا الشَّيْخُ الْحَبِيبُ لَقَدْ كُنْتُمْ وَمَا زِلْتُمْ عَمِيداً تُعَامِلُنَا بِوُدٍّ وَاحْتِرَامٍ أَ{ إِبْرَاهِيمُ شَعْبَانُ}الْمُفَدَّى * * * {فَرَبُّكَ} لَا يُضِيعُ جُهُودَ عَبْدٍ جَزَاكَ {اللَّهُ} عَنَّا كُلَّ خَيْرٍ وَمَنْ يُوفِ الْعُهُودَ إِلَى ذَوِيهَا أَقُولُ:" إِلَى..اللِّقَاءِ"وَلَا أَقُولُ:" | وَحَقَّقَ رَبُّنَا لَكَ مَا نَقِيَّ الْقَلْبِ نُورُكَ لَا يَغِيبُ يَلِيقُ بِنَا جَمِيعاً يَا لَبِيبُ يُبَارِكُ خَطْوَكَ {اللَّهُ} {الْمُجِيبُ} * * * يَكُونُ شِعَارُهُ الْعَمَلُ الدَّءُوبُ {وَرَبُّكَ} فِي إِجَابَتِهِ قَرِيبُ بِهِمَّتِهِ أَحَبَّتْهُ الْقُلُوبُ وَدَاعاً أَيُّهَا الشَّيْخُ الْحَبِيبُ" | يَطِيبُ