برقيات وتغطيات 906
مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية
توثق ملتقى " رواية الشباب في الإمارات"
في إصدار جديد
صدر حديثاً عن مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية كتاب جديد بعنوان" رواية الشباب في الإمارات ـ دراسات وأبحاث" لمجموعة باحثين: أ. إبراهيم الهاشمــي (غواية النشر، الرواية الإماراتية بين الكم والكيف)، أ. عبد الفتاح صبري ( الرواية الإماراتية، من سرد الماء والصحراء إلى سرد الذات)،
د. صالــــح هويــدي ( الحضور المهيمن للمرأة في الخطاب الروائي الإماراتي، فتحية النمر نموذجاً)
أ. عـزت عمـر (أثر الحداثة وما بعدها في رواية الشباب الإماراتي)، د. أمينــــة ذيبــــان (في فمي لؤلؤة: الماء هل يؤرخ سرداً)، أ. سامــــح كعــــوش ( شباب الرواية لا رواية الشباب..«حارس الشمس» لإيمان اليوسف أنموذجاً).
د. أحمــــد الزعــبي (فضاءات الرواية الإماراتية الجديدة، رواية: «عيناك يا حمدة» و رواية: «طوي بخيتة» انموذجاً) أ. إســـلام أبو شكـير ( الرواية الإماراتية والتأسيس الجديد «غرفة واحدة لا تكفي» لسلطان العميمي).
واحتوى الكتاب على شهادات لروائيين إماراتيين: (المتعة أم التأثير) لعبد الله النعيمي. (خيارات صحيحة) لفتحية النمر. (سؤال الأنا والمكان) لريم الكمالي. (فتح النوافذ والبواب) لإيمان يوسف. (هوس الكتابة) لبدرية الشامسي. (الكتابة أمانة) لمريم الغفلي.
ويحمل هذا الكتاب الرقم (23) في سلسلة الندوات التي تنظمها مؤسسة العويس الثقافية، حيث كانت المؤسسة قد عقدت «ملتقى رواية الشباب في الإمارات» يومي 26-28 سبتمبر 2017 حيث قُدمت مجموعة من الأبحاث والشهادات لنخبة من النقاد والكتاب والروائيين الإماراتيين والعرب، رصدوا تطور الرواية في الإمارات، وحللوا ظاهرة الإقبال على هذا الفن بشكل لافت في السنوات الأخيرة.
وجاء في مقدمة الكتاب:
"لقد افرزت الساحة الثقافية مئات من الأسماء التي تعبر عن وجودها من خلال الكتاب، بعض تلك الأسماء حققت حضوراً لافتاً بين القراء والبعض الأخر يتلمسون الطريق، ولأن وجود هذا العدد الكبير من محبي كتابة الرواية سيؤثر على فنون إبداعية أخرى وجدنا في مؤسسة العويس الثقافية لزاماً علينا أن نعقد الحلقات النقاشية لنعطي الفرصة للنقاد كي يقولوا كلمتهم في عشرات الروايات التي نُشرت خلال السنوات العشر الأخيرة، لأن النقد يحدد ملامح كل كاتب ويضعه في مكانه الصحيح بين مجايليه، وندرك أن عملية كهذه تحتاج إلى وقت حتى يستقر الإبداع بشكله الصحيح.
ونحن إذ نقدم هذه الأبحاث للقارئ في هذا الكتاب نؤكد على ما تحققه الملتقيات والندوات والحوارات من فوائد كثيرة تنعكس على دراسة الرواية مستقبلاً، ولمن فاتهم متابعة "ملتقى رواية الشباب في الإمارات" نقدم لهم في هذا الكتاب الأبحاث الكاملة للذين شاركوا في الملتقى والذين قدموا شهادات في تجاربهم والأمل يحدونا أن يجدوا فيها الفائدة والمتعة".
جاء الكتاب بـ 210 صفحة من القطع المتوسط، وحمل الرقم 23 ضمن سلسلة الندوات التي يتم توثيقها وإصدارها لتكون مرجعاً للباحثين والمهتمين.
دار الفاروق تتبنى أولى إصدارات الأسير منذر مفلح
وكالات/ نابلس- فلسطين
تحت تصنيف "سردية" صدر عن دار الفاروق للطباعة والنشر في نابلس مؤخرا العمل الأول للأسير منذر مفلح. يقع هذا العمل في (150) صفحة من القطع المتوسط، وصمم غلافه الفنان الفلسطيني ظافر شوربجي.
قدم للسردية المحامي حسن عبّادي، ومما جاء فيه قوله: "تُعتبر الكتابة متنفّسًا للأسير، تدفعه نحو الأمام، تجعله يتنفّس شكلًا من أشكال الحرية، واليوم يحقّق منذر حُلمَه في الانطلاق الروحي المحلّق؛ ويخرج من ظلمات السجن إلى النور، من عالم النسيان إلى عالم الخلود".
وتدور فكرة الرواية حول التجربة النضالية، فيرصد كثيرا من أحداث الانتفاضة الثانية، وفترة المطاردات وملاحقة قوات الاحتلال للمقاومين، وتنطلق فكرة السردية من حكاية حقيقة؛ من تلك الخرزة التي وجدها الكاتب منذر في ثنية إحدى جيوب بنطاله بعد اعتقاله بأيام في مركز التحقيق لترافقه ردحاً من السنين وتختزن ما اختزنته من سنوات وظروف، فيربط من خلال هذه الخرزة الأحداث التاريخية بالموروث الشعبي بالأحداث المعاصرة، ليبني نصا متحركا في أزمنة مختلفة وبيئات متعددة.
والكاتب منذر مفلح من قرية بيت دجن قضاء نابلس، ولد في الكويت عام 1976، وحاصل على بكالوريوس صحافة وإدارة أعمال عام 2001 من جامعة النجاح الوطنية، وماجستير في الشؤون الإسرائيلية من جامعة أبو ديس (القدس) عام 2018 أثناء وجوده داخل المعتقلات الصهيونية. وهو عضو فى نقابة الصحفيين الفلسطينيين، ومعتقل منذ عام 2003 محكوم بـ 33 عاماً، أمضى منها حتى الآن 18 عاماً. وله العديد من المقالات والدراسات والأبحاث التى نشرت في أكثر من موقع، وله مجموعة من القصص والقصائد، ورواية أخرى في انتظار الطباعة. ورواية "الخرزة" هي الرواية الأولى للكاتب.
في زيارتي الشاعران نزيه حسون وناظم حسون
خبر ثقافي للنشر من : الشاعر والإعلامي الدكتور حاتم جوعيه - المغار - الجليل
زارني ظهر يوم الخميس ( 3 / 12 / 2020 ) في بيتي في قرية المغار - الجليل الشاعران ناظم حسون ونزيه حسون من مدينة شفاعمرو للإطمئنان على صحتي بعد خروجي من المستشفى وبحضور بعض الأصدقاء . وكان من المقرر أن يشاركهما في هذه الزيارة الكاتب فتحي فوراني رئيس إتحاد الكتاب القطري والكاتب المحامي علي رافع من حيفا والشاعرة آمال عواد رضوان من قرية عبلين ..ولم يتمكنوا من المجيء لأسباب صحيَّة .
دار الحديث بين الجميع في أمور الشعر والأدب والثقافة وأزمة النقد المحلي . وأهدى الشاعران ( نزيه وناظم حسون ) نسخا من كتبهما لحاتم جوعيه..وأهدى حاتم ، بدوره ، نسخا من كتابه الأخير ( دراسات في أدب الأطفال ) وديوانه الشعري (عاشق من الجليل ) للشاعرين الضيفين .
وقد قدم الفنانُ المخضرم والمشهور بلقب ملك الشبابة السيد محمود جرادات معزوفات على آلة الشبابة نالت إعجاب الحضور .
وكانت قراءات شعرية شارك فيها الشعراء: نزيه حسون وحاتم جوعيه وناظم حسون .
( يظهرفي الصورة من اليسار الشاعر ناظم حسون والشاعر الدكتور حاتم جوعيه والشاعر نزيه حسون والفنان محمود جرادات ( أبو حسن )
( الشاعر نزيه حسون مع الشاعرالدكتور حاتم جوعيه
شاركوا يوم الأربعاء بندوة
"غرفة الحوار اونلاين" – رقم 129
يوم الأربعاء 9 كانون الأول/ديسمبر 2020
الساعة 3 بعد الظهر بتوقيت الساحل الشرقي الأميركي (10 مساء في مصر ولبنان و8 مساء بتوقيت غرينتش)
حوار مع الكاتب والناشط في قضايا حقوق الإنسان الدكتور هيثم مناع، حول:
"لماذا تعثرت وانحرفت الانتفاضات الشعبية العربية؟!"
وذلك بمناسبة 10 سنوات على انطلاقة الحراك الشعبي العربي الذي بدأ في تونس ومصر
(الكاتب والإعلامي اللبناني الدكتور سامي كليب قد ينضم للمناقشة في وقت متأخر من الندوة)
الدعوة عامة – لا إشتراك ولا حجز مسبق مطلوب - وللدخول الى "غرفة الحوار" اونلاين في الموعد المحدد أعلاه:
يجب الضغط على هذا الرابط في تطبيق "زووم" : https://zoom.us/j/2753028608
وسوم: العدد 906