برقيات وتغطيات
برقيات وتغطيات
أدباء صعيد مصر
يدينون قمع النظام السوري للجماهير الثائرة
اختتمت بالأمس فاعليات مؤتمر إقليم وسط وجنوب الصعيد ، والذي أقيم تحت شعار الثورة والأدب والمتغيرات الثقافية في صعيد مصر ، وقد
بدأت وقائع المؤتمر بكلمة افتتاحية للشاعر فتحي عبد السميع أمين عام المؤتمر ، شن من خلالها هجوما حادا علي ثقافة الطغيان وطغيان الثقافة ، وقال في كلمته إن قوي الطغيان والفساد جزءٌ أساسيٌ في الوجود البشري ، يمكن أن تُهزم في موقعة ٍ، لكنها تعود مرة أخري شاهرة أنيابَها ، هي متوحشة لكنها ليست غبية ً، بل في منتهي الذكاء . وتملك من الحيل مالا يخطر في الحسبان.
إن قوي الطغيان والفساد لا ترتبط بأشرار معينين ، فكل إنسان يحمل في كيانه قلعة لتلك القوي المدمرة ، ولا سبيل للقضاء عليها أبدا ، والمتاح فقط ،هو السيطرة عليها ، وترويضُها ، وتقليم أظافرها . وهذا لا يتم إلا من خلال الثقافة فقط . وتحديدا بتنشيط الوعي النقدي وتهذيب الوجدان .
وكأي بهيم ، فإن قوي الطغيان والفساد لا تعيش إلا علي العلف والمراعي . والعلف هو الجهل ، وتخدير النشاط العقلاني في الإنسان أو إهماله ، وغيابُ الوعي النقدي الذي يفرز الأكاذيب من الحقائق ، وينتقل من السطحي والتافه إلي العميق والجاد ، ومن الوهم والخزعبلات إلي الواقع الفعلي .
أما المراعي فهي الوجدانُ المشوه ، والذوق المنحط ، هي فوضي الانفعالات والعواطف . وعدم القدرة علي رؤية الوحوش التي تعشش فيها.
إن الثقافة هي الطريقُ الوحيد لعلاج الكسل العقلي ، والتشوهات الوجدانية ، وبدون الحل الثقافي لا علاج لقوي الطغيان والفساد .
كما تحدث الشاعر عبد الستار سليم مرحبا بالضيوف ، ومؤكدا علي أهمية الأنشطة الثقافية في تلك الفترة ، وتحدث محمد التوني رئيس إقليم وسط وجنوب الصعيد ، وسعد فاروق رئيس فرع ثقافة قنا وفؤاد مرسي رئيس إدارة الثقافة العامة ، مؤكدين علي قيام الهيئة بدورها علي أكمل وجه ، وتحدث اللواء عادل لبيب محافظ قنا مرحبا بالضيوف ومؤكدا دعمه للأنشطة الثقافية والأدباء .
وشهدت الجلسة تكريم عدد من أدباء الصعيد وهم : عزت الطيري ، محمود مغربي ، لمياء أبو الدهب، ، محمد عبد الرازق زهيري ، محمد خضر عرابي ، عماد فرغلي . وقد أدار الجلسة الافتتاحية الشاعر أشرف البولاقي
وتم إصدار ثلاثة كتب خاصة بالمؤتمر الأول يضم أبحاث المؤتمر ، والثاني يضم مختارات لأدباء قنا ، والثالث خاص بذاكرة المؤتمر ،أعده الشاعر محمود الأزهري .
وقدت تناولت الجلسة البحثية الأولي محور الأدب وثورة يناير ،أدارها الدكتور فارس خضر ، وعرضت فيها ثلاثة أوراق بحثية هي : ثقافة الثورة للدكتور سيد البحراوي ، الثورة المصرية واتساع مفهوم الأدبي ووظائفه للدكتور عماد عبد اللطيف، الأدب والخطاب الثوري وثورة التكنولوجيا للدكتور محمود الضبع . وقد تغيب الباحثون وعرض دراساتهم الشاعر أحمد المريخي ، والسيناريست سعد القليعي ، والشاعر أشرف البولاقي ، وشهدت حوار وجدلا ساخنا .
كما شهدت وقائع المؤتمر احتفالية بيوم الكتاب أقيمت في معبد دندرة وشارك فيها عدد من المبدعين بالحديث عن بعض إصداراتهم الجديدة ، وقد قررنا تثبيت تلك الاحتفالية وتطويرها بحيث نحتفل كل عام بيوم الكتاب في معبد دندرة الخاص بحتحور رمز الإبداع والجمال في ثقافة مصر القديمة .
وتناولت المائدة المستديرة الأولي موضوع الثورة والمتغيرات الثقافية في الصعيد شارك فيها الروائي عبده جبير ، والروائي أحمد أبو خنيجر ، والشاعر مصطفي معاذ . وأدارها الشاعر حسين القباحي .
أما المائدة الثانية والتي جاءت شديدة التميز حيث تُركت المنصة بالكامل لشباب الثورة بالصعيد ليتحدثوا عن تجربتهم وخصوصية الفعل الثوري في الصعيد ، وشارك فيها عبدالرحمن محمد ، فاطمة الزهراء فوزي ، حسام ربيع ، هاجر أحمد جابر ، وأدارها مهاب القاضي ، وقد اثار الحديث عن موقف المرأة ومشاركتها في الثورة إثارة بالغة مع الشهادات الحية التي ألقاها الشباب .
كما شهد المؤتمر ثلاث جلسات بحثية تطبيقية حول إبداع أدباء الصعيد ، وأمسيات شعرية ، وجلسة قصصية ، أقيمت في نجع حمادي ودشنا وقوص ، وشارك فيها عدد كبير جدا من مبدعي الصعيد فضلا عن بعض ضيوف المؤتمر مثل ماجد يوسف ، علاء خالد ، هبة عصام ، أحمد المريخي ، عادل جلال ، وغيرهم
كم تم عقد جلسة خاصة بالشهادات أدارتها الدكتورة هيام عبد الهادي وشارك فيها الروائي يوسف فاخوري ، والشاعر محمد فؤاد ،
وانتهت فعاليات المؤتمر بجلسة توصيات أنتهت إلي :
أولا توصيات عامة :ـ
1ـ يؤكد الأدباء علي توصيتهم الدائمة الخاصة برفضهم أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني كافة، ويستنكرون زيارة المفتي للقدس
2ـ يقف الأدباء بحزم مع حق الشعب السوري في اختيار نظام حكمه ويدينون سياسة القمع التي يواجه بها النظامُ الجماهير الثائرة
3ـ التأكيد علي مدنية الدولة باعتبارها مكون رئيس من مكونات الدولة .
ثانيا توصيات خاصة منها:
ضرورة اهتمام وزارة الثقافة بالصعيد ، و زيادة اعتمادات الأنشطة الأدبية ، ومواجهة الفساد الإداري في هيئة قصور الثقافة ، وتفعيل اتفاقيات التعاون بين الهيئة وغيرها من الوزارات والهيئات المختلفة والمعنية ببناء الإنسان داخليا ، كالتعليم ، والإعلام ، والشباب ، وغيرها . وإنشاء فروع لمكتبات الهيئة العامة للكتاب في محافظات الصعيد ، فضلا عن التوسع في إنشاء المكتبات العامة وتزويدها بالجديد من الإصدارات .
ملحوظة 1 توجد صور كثيرة للمؤتمر علي النت.
إعلان محاضرة
محاضرة في رابطة الأدب الإسلامي العالمية - المكتب الإقليمي - الأردن
بعنوان
(المدارس الإسلامية والوطنية في فلسطين زمن الانتداب البريطاني)
عرض كتاب لمؤلفته
د. فاطمة الوحش
يعقب على اللقاء د. فتحي غانم
يدير اللقاء رئيسة المكتب الشاعرة نبيلة الخطيب
وذلك يوم السبت 28 - 4- 2012 م
الساعة الخامسة والنصف عصرا
في مقر الرابطة
عرجان - مجمع المحمل - خلف مستشفى الاستقلال مجمع الضياء التجاري- بجانب مدارس العروبة
عبد الكبير الشرقاوي ، حسن بحراوي ، السعيد بوطاجين ، حميد لحميداني ،فاتحة الطايب:
الرؤية المغاربية لفعل الترجمة
محمد أغليموو
نظم مختبر السرديات، التابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك، جامعة الحسن الثاني-المحمدية، ضمن فعاليات الدورة الخامسة لمعرض الكتاب بساحة السراغنة، درب السلطان-الدار البيضاء، يوم السبت 21 أبريل 2012 ندوة علمية في موضوع:"التنظير المغاربي للترجمة" بخيمة الندوات المسماة هذه السنة على اسم الأستاذ الراحل عبد الواحد خيرا تكريما لعطاءاته العلمية والثقافية .وقد شارك ، في هذا اللقاء ، خمسة من النقاد الباحثين من مختبر السرديات ومدرسة الدكتوراه وهم : ناصر ليديم وسالم الفائدة وإبراهيم أزوغ وحميد لغشاوي ومحمد محي الدين .
ترأس هذا اللقاء بوشعيب الساوري الذي رحب بالمشاركين وبالحضور، وأبرز أن أهمية هذا اللقاء العلمي تتجلى في تسليطه الضوء على الرؤية المغاربية لفعل الترجمة انطلاقاً من مجموعة من الكتابات الأكاديمية البارزة لكتاب من المغرب والجزائر، وهم : عبد الكبير الشرقاوي ، حسن بحراوي ، السعيد بوطاجين ، حميد لحميداني ،فاتحة الطايب.
بدأت أشغال هذه الندوة بمداخلة ليديم ناصر، ( قرئت بالنيابة من طرف عبد الله قدوري)، حول كتاب "الترجمة والنسق الأدبي" لعبد الكبير الشرقاوي المتخصص في الترجمة، وهي ورقة بينت رؤية المترجم لهذا النسق، معتبرا إياه البوابة التي ندخل من خلالها عالم الآخرين، وهي عملية تتطلب من المترجم المعرفة الدقيقة باللغتين المترجم منها والمترجم إليها، بالإضافة إلى توفر الآليات المنهجية والإجرائية لنقل ما تحتويه النصوص من أبعاد ثقافية واجتماعية.
وكرس سالم الفائدة مداخلته لقراءة كتاب" أبراج بابل الشعرية: الترجمة من التاريخ إلى النظرية "لحسن بحراوي، وقد اعتبره من الكتب القليلة التي اهتمت بتتبع المسار التاريخي للترجمة من مرحلة ما قبل الترجمة إلى التأسيس النظري لها في القرن العشرين، مستعرضا كل المراحل التاريخية التي قطعتها الترجمة للوصول إلى المظهر الذي هي عليه الآن. وقد توقف، بشكل مستفيض، في مداخلته على الدور المركزي الذي لعبته الترجمة في العصر العباسي من خلال الخدمات الرائدة التي أسداها بيت الحكمة للمجتمع العربي للانفتاح على الثقافة اليونانية والفارسية والرومانية.
الورقة الثالثة قدمها ابراهيم أزوغ عن كتاب الناقد والأديب الجزائري السعيد بوطاجين: " الترجمة وإشكالية المصطلح دراسة في إشكالية ترجمة المصطلح الجديد" معنونا ورقته عن الكتاب بأزمة النقد العربي أزمة المصطلح، وقد عبر الباحث في بداية مداخلته عن سعادته واطمئنانه لمستقبل الثقافة في المجتمع المغربي بشهود مثل هذه الساحات الشعبية مثيل هذا الإقبال على الكتاب والنشاط الثقافي، ثم انتقل الباحث إلى تأكيده على أن بوطاجين في مؤلفه يناقش بلغة الأكاديمي المتخصص والخبير بالأهمية المعرفية والتواصلية اليوم للمصطلح النقدي، بوصفه بنية لغوية واصفة؛ تركيبة ودلالية وتداولية عابرة عبر الترجمة والتعريب والنقل للثقافات والكتب والحقول والأجيال.
وخصصت مداخلة حميد لغشاوي لقراءة كتاب " الترجمة الأدبية التحليلية " لحميد لحمداني ، وهو كتاب اهتم بدراسة الأعمال الشعرية ، وخاصة شعر بودلير، حيث بين الباحث أنه عمل أضاف الروح النقدية على الترجمة، مستفيدا من المناهج العلمية في نظريات الأدب، مؤكداً أن لحميداني أسس لنفسه مؤسسة مختصة في الترجمة ذات صبغة نقدية وتحليلية للشعر.
وعمل محمد محي الدين على تقديم قراءة في كتاب " الترجمة في زمن ألآخر "لفاتحة الطايب،مؤكدا على ارتباط هذا الكتاب بالنصوص المغربية بترجمتها نحو لغات أخرى خدمة للثقافة المغربية. وقد اختارت الناقدة نصوصاً لمجموعة من الكتاب المغاربة مثل: محمد برادة، محمد شكري، مستفيدة من مجموعة من النظريات الأدبية مثل نظرية التلقي لياوس.
واختتمت هذه الندوة بعدد من الأسئلة التي أكدت على أهمية الترجمة في خلق تحاور ثقافي بين الشعوب، وأشارت إلى الدور الرئيس الذي يمكن أن تلعبه المؤسسات في توحيد المصطلحات والتقليل من الاختلافات التي لا تخدم مصلحة البحث العلمي .
توضيح .. لا بد منه
الحمد لله و كفى ، و سلام على عباده الذين اصطفى
نزولا عند رغبة العديد من أصدقاء ( مركز الراية للتنمية الفكرية ) بإبداء رأيي و موقفي من التطورات و المآلات التي أدت لتجميد أنشطة المركز بعد سنين من عمله النشري و البحثي و الثقافي ، و خروجا عن دائرة الصمت الذي آثرت على أمل أن تصلح الأيام و التجربة واقع ما حدث .. فإنني أود أن أوضح ما يلي
أولا - إن دوري المالي و المعنوي لم يكن ليختلف كثيرا أو قليلا ، عن دور الأستاذ مازن الدباغ أو د . ليلى الأحدب أو د . محمد الهاشمي الحامدي أو حتى الأستاذ أحمد معاذ الخطيب ، من حيث استشعار أهمية الأهداف المعرفية المعلنة للمركز ، و ضرورة العمل التغييري السنني و تعزيز و ترويج الحلم الثقافي و منهجيته و مؤسسيته . و عندما ازدادت وتيرة الانقسام الداخلي و تراشق التهم ، و بات الأمر برمته في ذمة القضاء الرسمي للبت فيه ، آليت الحياد الإيجابي مع جميع الأطراف و النأي عن أي دور أو مسؤولية مفترضة
ثانيا - ما تزال لي مبالغ مثبتة و موثقة في ذمة المركز لم أطالب بها إلى الآن ، و نصيحتي للسادة و الأساتذة الكتاب انتظار الحكم في الدعوى التي أقامها د . حسن جابر بهذا الخصوص ، و التي ينتظر أن تظهر نتائجها قريبا
ثالثا - نتيجة لانفراد السيد علاء الدين آل رشي ( أحد مؤسسي المركز و المتصرف الوحيد فيه ) باتخاذ جميع القرارات و الصلاحيات ، فقد توقفت تماما عن تجديد عقود مؤلفاتي الشخصية و تنازلت عن كل الصلات الأدبية و القانونية القائمة ، معلنا في الوقت ذاته تحفظي النهائي على التجاوزات الإدارية و التسويقية التي مست بالحقوق الشرعية للآخرين .. و من أجل هذه القناعة تم - مؤخرا - حذف اسمه من قائمة مؤسسي رابطة أدباء الشام
رابعا - لا توجد لي أية صلة من أي نوع كان ، مع دار الناقد الثقافي التي أنشأها في دمشق علاء الدين و السيدة كوثر البقاعي . كما أني لست موافقا على الرواية التي تم سردها في موقع المركز المذكور ، عن حقيقة ما حدث في مركز الراية من قضايا و خبايا
و الله من وراء القصد
اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه
عبد الله زنجيرير
رئيس مجلس الإدارة - سابقا
في 1 / 6 / 1433 ه
فعالية ثقافية في مكتب الأردن الإقليمي
لرابطة الأدب الإسلامي العالمية - اللجنة الإعلامية
أقامت رابطة الأدب الإسلامي العالمية في مكتبها الإقليمي في الأردن أمسية ثقافية للأديب عبد الله شبيب عضو الرابطة، حول تجربة وأشعار الشاعر الراحل عبد الرحمن بارود، وقد أدار الأمسية رئيس مكتب الأردن الأسبق الدكتور مأمون جرار.ر.
استهل الدكتور جرار تقديمه للأديب عبد الله شبيب بسرد سيرة ذاتية مختصرة ومنتقاة من تاريخه الحافل بالتجارب المثمرة، ثم تحدث المُحاضر عن سيرة الشاعر الراحل بارود- رحمه الله- مولده ونشأته في غزة وتعليمه وقصائده ذات الطابع الملتزم بقضايا الأمة الإسلامية والعربية وجراحاتها، وقرأ الأستاذ شبيب نماذج من أشعار المرحوم –بإذن الله- الشاعر بارود، بينما أشار الدكتور مأمون في تعقيب له أن الأعمال الكاملة التي صدرت للشاعر الراحل بارود مليئة بالأخطاء الناتجة عن الطباعة أو سوء التدقيق.
ومن النماذج الشعرية للشاعر عبد الرحمن بارود التي عرضها الأستاذ عبد الله شبيب قصيدة " رسالة إلى الشهيد" ومنها:
جفَّ الكتابُ يا خُناسُ قبلَ أن نُصوّرا
من الرماد فانهضي للمجد أقوى جوهرا
لم تُخلق الشموسُ كي تُدسّ في بطن الثرى
لله في أعناقنا عقدٌ موثّق العُرى
بعنا النفوسَ والدّما وربنا قد اشترى
.....
ومن قصيدة عِشقُ القداء:
كرةُ الأرضِ أقلعتْ من قديمٍ
تتهادى في اللجة الحمراءِ
تفجأ الناسَ نارُها باضطرامٍ
كلما أشرفت على الإنطفاءِ
بجذوع الغضا تَؤجّ وتَضرى
وبفحم المحاجر السوداء
ولدَتنا للموت أمٌّ ثَكولٌ
منذ قابيلَ لم تنم في هناء.
وقد طالبَ الأستاذ عبد الله شبيب رئيسة مكتب الأردن الإقليمي السيدة نبيلة الخطيب بالسعي أثناء مؤتمر الهيئة العامة في القاهرة إلى استرداد كراسات الشاعر الراحل من المخابرات المصرية التي كانت صادرتها إبّان سجنه في منتصف القرن الماضي، واختتمت الأمسية بمداخلات وتعقيبات من الحضور أثرت الفعالية بالتفاعل المثمر.
إعلان دعوة عامة
لمؤتمر الفن في الفكر الإسلامي
الأخوة والأخوات زملاء وزميلات المعهد د
الأخوة والأخوات المهتمين بنشاطات المعهد العالمي للفكر الإسلامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،وبعد..
يسر المعهد العالمي للفكر الإسلامي/مكتب الأردن، دعوتكم لحضور فعاليات المؤتمر العلمي الدولي:"الفن في الفكر الإسلامي" و"معرض الفنون الإسلامية"، وذلك خلال الفترة من 4-5 جمادى الآخر 1433هـ الموافق 25-26 نيسان/أبريل2012م في فندق الفنار- طريق الجامعة الأردنية، في العاصمة الأردنية عمّان.
كما يمكنكم متابعة فعاليات المؤتمر على رابط البث المباشر على موقع مكتب الأردن:
مع فائق التقدير والاحترام، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المعهد العالمي للفكر الإسلامي