برقيات وتغطيات

المؤتمر العام للجامعات المصرية

"الجامعة والتعليم...آفاق ما بعد الثورة"

الأحد 11 سبتمبر

بنادي أعضاء هيئة تدريس جامعة القاهرة بالمنيل

10.30-10.35 القرآن الكريم

10.35- 10.40 افتتاح فعاليات المؤتمر

10.40- 10.45 كلمة نادي المنوفية

10.45- 11.25 عرض أوراق المؤتمر (10 دقائق لكل محور

القيادات الجامعية (د. شريف حامد

الأوضاع المالية (أ.د. نبيل عبد البديع

ميزانية البحث العلمي والتعليم (أ.د. ثريا عبد الجواد

مطالب المدرسين المساعدين والمعيدين (أ. محمد العوضي

11.25- 12.25 كلمات الحركات والائتلافات الجامعية والأندية المتخبة

(3 دقائق لكل متحدث)

12.25- 02.15 مداخلات ومناقشات حول محاور المؤتمر

(دقيقة لكل متحدث)

02.15- 02.30 تلاوة قرارات المؤتمر

02.30 اختتام فعاليات المؤتمر

                

مجمع اللغة العربيّة في كليّة القاسمي

في ضيافة النادي الثقافيّ طرعان!

آمال عوّاد رضوان

أقام النادي الثقافيّ طرعان يوم الجمعة الموافق 9/9/2011 أمسية ثقافيّة مميّزة في بيت د. محمد خليل، احتفالاً بصدور كتاب جديد عن مجمع اللغة العربيّة في أكاديميّة القاسمي في باقة الغربيّة، والكتاب هو الجزء الأوّل من:

"موسوعة أبحاث ودراسات في الأدب الفلسطينيّ الحديث، الأدب المحليّ".

يُعنى هذا الكتابُ الجديد بأدبائنا المحليّين من شعراء وكتاّب، في دراسات أكاديميّة لمجموعة من الكاتبات والكتاب والباحثين والباحثات، برعاية وتمويل من مجمع اللغة العربيّة في أكاديميّة القاسميّ.

حضرَ الأمسية لفيف من الأدباء الكتّاب والشعراء ومحبّي اللغة العربيّة، وعدد كبير من المشاركين من المدن والقرى العربيّة، ممّن يهتمّون ويتابعون الحركة الأدبيّة والمشهد الثقافيّ المحليّيْن.

وقد تحدّث في تلك الأمسية عن مجمع اللغة العربيّة في كليّة القاسمي كلّ مِن:

د. ياسين كتاني رئيس المجمع، ود. فهد أبو خضرة، ود. محمّد حمد، ود. محمد خليل.

حيث عرضوا أهمّيّة تلك الموسوعة والجهود والإجراءات التي رافقتها منذ أن ولدت الفكرة، إلى أن رأت النور.

بعد ذلك، جرى نقاش أدبيّ ثقافيّ مستفيض شارك فيه عدد كبير من الحضور، وقد سادت الأمسية الاحتفاليّة أجواء مفعمة بالأدب والثقافة والموسيقى والغناء، وقد تمّ توزيع مجموعات من إصدارات مجمع القاسميّ على المشاركين، كما تمتع الحضورُ بوَصلات موسيقيّة وأخرى غنائيّة من أداء كلّ من:

الكاتبة نهاية داموني ود. وجدي جبارين والفنان التشكيليّ موسى إبراهيم.

                

رواية "أعشقني" للأردنية سناء الشعلان

تفوز بجائزة دبي للإبداع

في حقل الرواية للعام 2010/2011

أعلنت جائزة دبي الثقافية للإبداع للعام 2010/2011 في دورتها السابعة أسماء الفائزين بجوائزها لهذا العام في حقول القصة القصيرة والرواية والفنون التشكيلية والحوار مع الغرب والتأليف المسرحي والأفلام التسجيلية، فضلا عن شخصية العام الثقافية الإماراتية.وقد حصلت الأديبة الأردنية د.سناء الشعلان على الجائزة  الثانية في حقل الرواية عن روايتها المخطوطة" أعشقني". وتأتي هذه الجائزة لتكون الجائزة 48 التي تحصل عليها سناء الشعلان في حقول الإبداع والبحث العلمي من جهات عالمية وعربية ومحلية مرموقة.

وسيتم في القريب استلام الشعلان وسائر الفائزين في كلّ الحقول جوائزهم في حفل رسمي تقديمه الجائزة في مدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة إلى جانب إشهار الرواية منشورة عبر أعداد الجائزة التي دأبت على نشر الأعمال الفائزة منذ سبع سنين لكي يرى العمل الفائز الضّوء،ويُقدّم للملتقي في كلّ مكان.

ويُذكر أنّ لجان التحكيم تشكّلت من الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي من مصر، ويوسف أبو لوز من فلسطين، ونبيل سليمان من سوريا، ود. صالح هويدي من العراق، ود. حاتم الصكر من العراق، وعزت عمر من سوريا، وعبد الفتاح صبري من مصر، ود. عمر عبد العزيز من اليمن، وإسماعيل عبد الله ونواف الجناحي من الإمارات.

وتقول الأديبة سناء الشعلان عن الرواية الفائزة" أعشقني" :" هذه الرواية هي امتداد لروايات الخيال العلمي عبر توليفة سردّية روائية،وباختصار أستطيع أن ألخّص فكرة الرواية في كلمة بطلتها في البداية حيث تقول:" وحدهم أصحاب القلوب العاشقة من يدركون حقيقة وجود بُعد خامس ينتظم هذا الكون العملاق،أنا لستُ ضدّ أبعاد الطّول والعرض والارتفاع والزّمان،ولستُ معنية بتفكيك نظرية إينشتاين العملاقة التي يدركها ،ويفهمها  جيداً حتى أكثر الطلبة تواضعاً في الذّكاء والاجتهاد في أيّ مدرسة من مدارس هذا الكوكب الصّغير،ولكنّني أعلم علم اليقين والمؤمنين والعالمين والعارفين والدارين  وورثة المتصوّفة والعشّاق المنقرضين منذ آلاف السّنين أنّ الحبّ هو البُعد الخامس الأهم في تشكيل معالم وجودنا،وحده الحبّ هو الكفيل بإحياء هذا الموات،وبعث الجمال في هذا الخراب الإلكتروني البشع،وحده القادر على خلق عالم جديد يعرف معنى نبض قلب،وفلسفة انعتاق لحظة،أنا كافرة بكلّ الأبعاد خلا هذا البعد الخامس الجميل".

وعن سبب اختيار الشعلان للكتابة في جنس الأدب الروائي القائم على الخيال العلمي تقول:" الخيالُ العلميُّ يفتح شرفة ثلاثيّة الأبعاد على مستقبل التّقدّم المعرفي،وممكن الإنسان المحتمل الحدوث في محدّدات زمانيّة ومكانيّة ومعرفيّة قادمة ضمن سيرورة التقدّم العامودي والأفقي في مدارج الحضارة،وشكل الرّوايةّ التّقليديّ في ضوء سلطات معرفيّة جديدة تَعِد بأن تقدّم معطيات حداثيّة للشّكل الحكائيّ السّردي بما يتناسب مع أيدولوجيات الطّرح المختلف،ومعطيات العوالم المقترحة،والإمكانيّات المشروطة،بما يتناسب مع فرضيات كاتب الخيال العلمي ،ومع نظرياته،ورؤاه المستقبليّة.

ومن هذه الشّرفة الثلاثيّة العريضة التي يقدّمها هذا الأدب،نستطيع القول إنّ الخيال العلمي تجربة رياديّة خاصة في كتابة المستقبل بالارتكاز على دراسة علميّة دقيقة لمعطيات الواقع المعرفيّ،وأفق نمائه وامتداده في ضوء إمكانياته واحتمالاته وحاجاته،وبخلاف ذلك تصبح تجربة كتابة الخيال العلمي هي مجرّد شطحات فانتازيّة مغرقة في الشّطط،لا تساعد في أن تقوم بدورها التنويريّ والتحريضيّ في تقديم صيغ معرفيّة جديدة في ضوء منتاجات معرفيّة حاليّة حقيقيّة الوجود،والتّماهي في تشكيل صورة الوجود الإنسانيّ على كوكب الأرض.

إذن أدب الخيال العلميّ أدب يتحقّق وجوده،وتتمّ نبوءته عندما يستكمل أدواته وشروطه كاملة لندرجه بحق في خانته التجنسيّة بعيداً عن تقديم تجارب إبداعيّة تشظّى منظمومته التخيليّة العلميّة،وتنسف شكله الإبداعي الدّرامي المتحصّن خلف محدّدات صارمة بما يخصّ خطوطه العريضة،بحجّة الوصول إلى منتج إبداعيّ متفلّت من كلّ ضابط،مفتوح على مخيال منفرط،يجعل من الدّهشة والخروج عن الممكن وفق الشّروط الطّبيعيّة لعالمنا معايير لنجاحه،وللإقبال الجماهيّري عليه،ضارباً بعرض الحائط اضطلاع الحقيقة والممكن بجوهر وجود هذا الأدب".

                

خبر صحفي

ضمن المهرجان الشعري العربي الأوّل الذي ينظّمه (نادي الباحة الأدبي) على هامش الاحتفال بجائزة الباحة الثقافية لهذا العام في الفترة من 19- 21 شوّال 1432هـ الموافق 17- 19 سبتمبر 2011م، يشارك الشاعرالأستاذ الدكتور/ عبدالله بن أحمد الفَيفي (عضو مجلس الشورى الأستاذ بجامعة الملك سعود) في إحياء أمسية شعريّة مساء الأحد 20 شوّال 1432هـ الموافق 18 سبتمبر 2011م.

                

برقية

فازت الأديبة المصرية ميمي قدري بالمركز الأول في مسابقة القلم الحر للابداع العربي عن القصة القصيرة (زهور على مذبح الحب )ولقد تسلمت الدرع الذهبي من  السيد محافظ الفيوم والسيدنائب  وزير الثقافةوالدكتور الفنان خليل مرسي ......وقد قام بالمجهود الكبير رئيس المهرجان الاستاذ رجب عبدالعزيز...و في نهاية المهرجان تم تسليم  ميمي قدري درع المهرجان 

الخاص بالابداع العربي.. وهذا تكريم خاص من القائمين عن المهرجان  للتميز الإبداعي في  الشعر والقصة والمقال والرواية.

                

دعوة لحضور أمسية شعرية

في رابطة الأدب الإسلامي العالمية/عمان

تتشرف رابطة الأدب الإسلامي العالمية في عمان بدعوتكم لحضور أمسية شعرية  للدكتور الشاعر خالد الجبر ، ويعقب على الأمسية الدكتور كمال مقابلة ويديرها الشاعر الإعلامي محمد نصيف

وذلك في مقر الرابطة الكائن في عرجان / عمارة مركز الضياء  ــ خلف أسواق المحمل ــ بجانب مدارس العروبة تمام الساعة الخامسة عصر يوم السبت 17/9/2011 .

اللجنة الإعلامية.