برقيات وتغطيات
برقيات وتغطيات
نشرف بدعوتكم لحضور أمسية قصصية
تحييها الأديبتان
القاصة عائشة العمد والقاصة فاتن أبو شرخ
تدير الأمسية
الأديبة نافذة الحنبلي
وذلك يوم السبت : 7 صفر 1436 هـ الموافق : 29 / 11 / 2014 م . الساعة الرابعة والنصف في مقر الرابطة
والكائن في منطقة عرجان - مُجَمع المَحمَل التجاري – بجانب مدارس العروبة .
الأعرجي في الطبعة الخامسة
لأزمة التطور الحضاري العربي
لندن – صدرت عن دار "إي – كتب" البريطانية الطبعة الخامسة من كتاب "أزمة التطور الحضاري في الوطن العربي بين العقل الفاعل والعقل المنفعل" للمفكر العربي علاء الدين الأعرجي.
ويكتسب هذا الكتاب أهمية خاصة في الظروف الراهنة، لانه يكشف عن أصول التردي والتخلف والانحطاط الذي انتهى اليه الوطن العربي، لاسيما مع تفشي التطرف في المنطقة.
ولكن الناشر يقول، برغم كل ما نراه، انه إذا جاز لهذه الأمة أن تنجو من ظلام التخلف وضلاله، فلأن هناك بين أبنائها مَنْ ما يزال يحاول أن يعثر على طريق لفهم السبب الذي أدى بها حتى الآن الى السقوط في هاوية الإنحطاط، والفرقة، والفقر والتشرذم.
محمد أركون، عبد الله العروي، محمد عابد الجابري، وجورج طرابيشي، ربما كانوا من بين أحدث مَنْ رسم مجسمات لما يمكن وصفه بالتخلف العقلي الذي دفع بالأمة العربية والإسلامية الى حد الجنون، حتى أصبحت ظاهرة مثل "داعش" شغلا شاغلا للناس أجمعين.
لقد اجتهدوا للوصول الى مخارج. واجتهدوا أكثر بالحاجة الى فهم النظم الاجتماعية السياسية والفكرية والمعرفية المعقدة التي أوصلتنا الى حال التكوينات الفاشلة (مؤسسات ومجتمعات وأفرادا) الذي نحن فيه.
ولكننا انتهينا، حتى بعد كل ذلك الفهم، الى أننا لم نخرج من محيط الدائرة الذي ظل مغلقا.
فالفشل، و.. داعشيته، إذا كان مُؤسّسا على تصور مغلق، عاطل ومُعطّل للفاعلية الحضارية، فانه بات يقوى ويتمدد لا بفضل قوة يملكها في ذاته، بل بفضل الإنحطاط الشامل الذي انتهينا إليه، الأمر الذي جعل من جنون القتل، والتخريب، نوعا من إنتحار معلن وجماعي، لكل ما تعنيه هذه الأمة لنفسها، بل لكل ما تعيه عن نفسها أيضا.
مفكر معاصر آخر من بين هؤلاء، وضع إصبعا على الجرح لم يضعه أحد.
رسم علاء الدين الأعرجي في كتابه "أزمة التطور الحضاري في الوطن العربي: بين العقل الفاعل والعقل المنفعل" مجسما شديد التطابق مع حالة التخلف، أسسها، وقوتها التي تدفع بهذه الأمة نحو الانقراض.
للحصول على نسخة مجانية من الناشر: أضغط على الرابط أدناه
https://drive.google.com/file/d/0B7-yP9NKQgUrZHdPdlZCSUtPYTg/view?usp=sharing
للحصول على نسخة مجانية من Google Books أضغط على الرابط أدناه
http://books.google.co.uk/books/about?id=xbhsBQAAQBAJ&redir_esc=y
للحصول على نسخة مجانية من Play Store، أضغط على الرابط أدناه
https://play.google.com/store/books/details?id=xbhsBQAAQBAJ
أو يكفي ان تكتب عنوان الكتاب أو إسم المؤلف في نطاق البحث في Play Store لتعثر على الكتاب، وذلك الحال بالنسبة لكل إصدارات الدار.
دعوة لدورة مهارات الانتاج التلفزيوني
بسم الله الرحمن الرحيم
ضمن خطة الاتحاد لنشر الوعي الإعلامي وتحسين العمل ضمن منظمات المجتمع المدني
يسر اتحاد منظمات المجتمع المدني السوري دعوتكم لحضور دورة بعنوان
مهارات الانتاج التلفزيوني
التي يقدمها المدرب الأستاذ عمار الطرزي
في مكتب الاتحاد/اسطنبول يوم الأحد الموافق 30 / 11 / 2014
من الساعة 11 صباحاً وحتى 5 مساءاً
يرجى لمن يرغب الحضور والتسجيل إرسال الاسم والجهة التي يمثلها والمنصب الذي يشغله
علماً أن هذه الدورة خاصة بالإعلاميين
مكتبة كل شيء تعقد جلسة أدبيّة
ضمن أسبوع الكتاب بيافة الناصرة
يافة الناصرة- الموقد الثقافي: عقدت مكتبة كل شيء"الحيفاويّة، ضمن معرض "أسبوع الكتاب العربيّ" الذي أقامته في قاعة بولس- يافة الناصرة، ويستمرَ على مدى الأسبوع الجاري، جلسة أدبيّة ضمّت مجموعة من أصدقاء المكتبة، وعدد من القرّاء والمثقّفين. كما شارك في الجلسة أيضًا كل من الشاعرين، سيمون عيلوطي وجورج زريق.
تحدّث في بداية الجلسة، صاحب المكتبة، النّاشر صالح عبّاسي عن الإصدارات الأدبيّة التي أصدرتها مكتبة "كل شيء" خلال السنة الجاريّة لعدد من الكتّاب العرب والفلسطينيين، معدّداً أيضًا الندوات الأدبيّة التي استضافت المكتبة فيها، بعض الأدباء، لتوقيع كتبهم أو للاحتفاء بصدورها. كما أشار إلى اهتمام القراء العرب بالكتاب الفلسطينيّ الذي يتم عرضه ضمن المعارض التي تشارك فيها المكتبة في مختلف الأقطار العربيّة. ثم أثنى على الدور الذي يقوم به المركّز الإعلاميّ لمكتبة كل شيء، الشاعر سيمون عيلوطي، في مجال الإعلام حول نشاطنا ومنشوراتنا، بأسلوب مهنيّ يليق بعملنا الأدبيّ والثقافيّ.
ثم ناقش المشاركون في الجلسة العديد من الأمور التي تتعلّق بنشر الكتاب، خاصة لدى الشباب، وأثنوا على إقبال الجمهور للمعرض، مما يدلّ على ازدياد طلب جمهورنا للعلم والمعرفة.
بعد ذلك قدّم الشاعران سيمون عيلوطي وجورج زريق، باقة من أشعارهما. لاقت استحسان الحضور.
مجلة أكاديمية علمية لغوية
يستعد مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية التابع للرابطة المحمدية للعلماء بالمغرب لإصدار العدد الأول من مجلة علمية محكمة متخصصة في الدراسات والبحوث اللغوية سماها «فقه اللسان»، وهي مجلة نصف سنوية يتولى مسؤولية إدارتها الدكتور أحمد عبادي الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، ويرأس تحريرها الدكتور عبد الرحمن بودرع أستاذ مادة اللسانيات وتحليل الخطاب بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان، وينوب عنه في رئاسة التحرير الدكتور محمد الحافظ الروسي أستاذ مادة البلاغة والنقد الأدبي بالكلية نفسها، وتتكون هيئتها العلمية الاستشارية من السادة الدكاترة: د.الشاهد البوشيخي (من المغرب)، ود.عبد العالي الودغيري (المغرب)، ود.عبد العزيز بن علي الحربي (السعودية)، ود.حسن الوراكلي (المغرب)، ود.محمد مليطان (ليبيا)، ود.عبد العزيز احميد (المغرب)، ود.عياد بن عيد الثبيتي (السعودية)، ود.محمد محمد يونس علي (ليبيا)، ود.سليمان بن إبراهيم العايد (السعودية)، ود.صابر الحباشة (تونس).
وفي التعريف بهذا المنبر العلمي ودوافع إصداره يقول رئيس مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية الدكتور محمد الحافظ الروسي: « "فقه اللسان" مجلةٌ لغويةٌ رصينَةٌ، ناطقةٌ بلسان مركز ابن أبي الربيع السبتي للدّراسات اللغويّة، ومَعنيةٌ بخدمة اللغة العربية الفصيحَة وعلومها، انطلاقاً من حقيقة ثابتة: وهي أنّ مدارَ العلوم والدراسات اللغوية الإسلامية على النص القُرآنيّ، فَمن رَحِمِ النص انبثَقَت هذه الدّراساتُ وأثمَرَت مَصادرَ ومصنفاتٍ ومَعارفَ أعطَت مَعالمَ بناء حَضارةٍ راسية أصلُها ثابتٌ وفرعُها في السماء.
وبناء على ذلك يفرضُ علينا واجبُ الرسالَة القرآنية ونشر حضارَة الإسلام من نص الكتاب والسّنّة، وواجبُ البحث العلميّ الأكاديمي التي تتّخذ منهما أصلاَ ومُنطلَقاً، يفرضُ علينا ذلك كلُّه عَقدَ العزم وبناءَ الهمّة لخدمة الوسائل التي لا يتمّ الواجبُ إلا بها؛ ومن أوجب الواجبات العنايةُ بلسان القرآن المُبين الذي نزلَ به الذّكرُ الحكيمُ، والعنايةُ بالعلوم والمباحث التي تتخذُ اللسانَ العربيَّ موضوعَ درسها، حتّى عدّ العُلماءُ عُلومَ العربيّة من نحو وصرف ومعجم وأصوات وبلاغةٍ، من صَميم عُلوم القرآن الكريم.
ولإخراج هذا المَطلوب المُبتَغى من حيز التصور إلى التحقيق ومن النظرية إلى التطبيق، ارتأى فريقُ البحث في مركز ابن أبي الربيع السِّبتي للدّراسات اللّغويّة، إنشاءَ مجلّة علميّة لغويّة مُحكّمَة، تضطلعُ بهذا الغَرض النبيل، وتفتح أمامَ العُلَماءِ والباحثينَ المتخصّصينَ مجالات البحث اللغوي الرصين، وقد رصدَت المجلةُ محاورَ محددةً تتوزّعُ عليها الموضوعات، وجعَلَت لكل عددٍ محوراً، ولكل محورٍ مباحثَ تندرجُ تحتَه تفتح أمامَ العُلَماءِ والباحثينَ المتخصّصينَ مجالات البحث اللغوي الرصين، وقد رصدَت المجلةُ محاورَ محددةً تتوزّعُ عليها الموضوعات، وجعَلَت لكل عددٍ محوراً، ولكل محورٍ مباحثَ تندرجُ تحتَه».
وقد اختارت المجلة لعددها الأول المرتقب صدوره قريبا، إن شاء الله، موضوع "القرآن الكريم وعُلوم العربية"، وفيه مباحث هي: علوم الآلة في خدمة لسان القرآن، وعلوم الآلة بين الإفراط في التقعيد والتفريط في لزوم النص القرآني، ونحو إعادة بناءٍ نحوٍ للُغة القرآن الكريم، ونحو إعادة بناءٍ بلاغةٍ للقرآن الكريم، ونحو إعادة بناء مُعجم لمصطلحات القرآن الكريم ومفرداته ومَفاهيمه.
كما أعلنت عزمها تخصيص محاور ضمن عدد من أعدادها القادمة للموضوعات الآتية:
- الدرس البلاغي والنحوي في المغرب، تاريخُه ومميزاته من خلال أبرز أعلامه.
- القرآن الكريم وخَطَر الكلمة.
- معيار البيان في كشف أسرار القرآن.
- علوم العربية والدرس الفقهي والأصولي.
- علوم العربية والدرس التفسيري: عرض للموجود وبيان للمقصود.
- التأليف في الدفاع عن العربية وعلومها.
- الدراسات اللسانية المعاصرة وخدمة النص القرآني.
وللتواصل العلمي مع هذه المجلة يمكن للباحثين مراسلتها على العناوين الآتية:
واسيني الأعرج في ضيافة جامعة سطيف
عبد القادر كعبان
احتضنت كلية الآداب و اللغات لجامعة "محمد الأمين دباغين" في ولاية سطيف الملتقى الدولي الأول حول "مسارات تحولات الكتابة الروائية عند واسيني الأعرج" حيث كان الأديب الجزائري صاحبة رائعة "البيت الأندلسي" ضيف شرف لهذا اللقاء مع الطلبة و الأساتذة الباحثين. من خلال مداخلته أوضح واسيني الأعرج أن الرواية الجزائرية لا تزال بخير مادام هناك جيل جديد يناضل لإكمال مسيرة أسماء جزائرية عالمية ككاتب ياسين و محمد ديب و مولود فرعون و مالك حداد و محمد ديب و الطاهر وطار و غيرهم.
أضاف الأعرج يقول:"الجائزة عبارة عن مصدر سعادة للكاتب و ليس دليلا قاطعا على أن كتاباته هي الأجود" كما أكد على أن الأدب يثبت جودته الزمن كشاهد أساسي ضاربا المثل بالمبدع الكبير ويليام شيكسبير الذي قال إنه بعد قرنين من الزمن جعلت منه أعماله و كتاباته المسرحية علامة فارقة في العالم.
أشار الروائي واسيني الأعرج أيضا الى أهمية مساندة المواهب الشابة و دعمها ماديا على غرار النشر الورقي الذي يعتبر عائقا كبيرا في بدايات كل موهبة جديدة لتدخل معترك المنافسة الأدبية الشريفة. و تحدث صاحب رواية "سيدة المقام" عن بداياته و عن من صقل موهبته ليصبح نجما ساطعا في سماء الأدب على غرار أسماء جزائرية أخرى صنعها الإعلام العربي.
أول رواية للأديب واسيني الأعرج كانت تحت عنوان "الطريق الطويل" و التي وجدها صدفة منذ سنتين في أشياءه القديمة و التي يعتز بها كتجربة وطنية، كما تطرق الى قراءات في روايته الموسومة "الأمير" في جزئها الثاني و الذي هو في صدد إنجازه و الذي سيكون جاهزا مع نهاية السنة المقبلة.