العالم الداعية الدكتور زغلول راغب محمد النجار
(17 نوفمبر 1933_ معاصر )
هو عالم جيولوجيا، وداعية إسلامي مصري.
ولد د. زغلول راغب محمد النجار في قرية مشال مركز بسيون بمحافظة الغربيّة في ١٧ نوفمبر ١٩٣٣م، اشتهر بإلقائه محاضرات وندوات عن الإعجاز العلمي في النصوص المقدسة الإسلامية (القرآن والحديث النبوي).
درس في كلية العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها سنة 1955م بمرتبة الشرف، وكُرِّم بالحصول على جائزة الدكتور مصطفى بركة في علوم الأرض، وهو زميل الجامعة العالمية للعلوم الإسلامية وعضو في مجلس إدارتها، وأحد مؤسسي الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة.
حياته:
ولد زغلول في عائلة مسلمة؛ فكان جده إمام القرية وكان والده من حفظة القرآن. ويحكي زغلول أنه إذا قرأ القرآن وأخطأ كان والده يرده في خطئه وهو نائم.
الدراسة، والتكوين:
وبعد إتمامه لحفظ القرآن، انتقل زغلول بصحبة والده إلى القاهرة، والتحق بإحدى المدارس الابتدائية، وهو في سن التاسعة.
أتم زغلول دراسته الابتدائية، والتحق بمدرسة شبرا الثانوية في عام 1946 وكان من أوائل الخريجين، وأمره ناظر المدرسة بالدخول في مسابقة اللغة العربية لتفوقه فيها. وكان يدخل المسابقة أيضاً أستاذه في المدرسة في اللغة العربية، فاستحى أن يكمل حرجاً من أستاذه ولكن ناظر المدرسة رفض ذلك وقال له أن أستاذه لا يمثل المدرسة؛ فوافق زغلول على ذلك وحصل على المركز الأول وأستاذه في المركز 42.
التحق زغلول بكلية العلوم جامعة القاهرة وتم افتتاح قسم جديد فيها هو قسم الجيولوجيا.
أحب زغلول القسم بفضل رئيس القسم وهو دكتور ألماني، فدخله وتفوق فيه وحصل في النهاية على درجة بكالوريوس العلوم بمرتبة الشرف.
ولكن أثر تدخل زغلول في إحدى المظاهرات السياسية حيث تم اعتقاله بعد تخرجه من الجامعة وتمت محاكمته وظهرت براءته ولكن القرار السياسي رفض تعيينه مُعيدا في الجامعة بسبب انتمائه إلى جماعة الإخوان المسلمين.
عمل في شركة صحارى للبترول وعند محاولة استخراج تصريح بالعمل في أحد المواقع، تم رفض استخراجه للقرار السياسي فتم فصله عن العمل. فالتحق بالعمل بمناجم الفوسفات في وادي النيل وعمل بها لمدة عامين.
وكان له تأثير إيجابي على العمال والشركة.
وأقام دعوة قضائية على الجامعة لرفضها تعيينه في الجامعة وربح الدعوى وعمل داخل جامعة عين شمس لمدة عام ثم فصل منها أيضاً بقرار سياسي.
واستمر في عمله في مناجم الفحم بشبه جزيرة سيناء (مشروع السنوات الخمس للصناعة) حتى تم اختياره للعمل في جامعة الملك سعود بالرياض، ومن ثم تقدمه للماجستير في جامعة ويلز في إنجلترا.
وعند استعداده للسفر وذهابه للميناء فوجئ بمنعه من السفر، وكان الوقت ليلاً، فذهب للضابط المسؤول عن منعه فعلم أن زوجة الضابط تضع مولودا بالمستشفى؛ فانطلق إلى هناك فوجد المسؤول فأخبره بأمره فقال له الضابط أن زوجته ولدت بسلام ولذلك سيسمح له بالسفر وليكن ما يكون.
فاصطحبه إلى الميناء فوجد السفينة قد ارتحلت، فقام الضابط المسؤول بالاتصال بالسفينة فوجدها في المياه الإقليمية المصرية فأمرها بالتوقف واستأجر زغلول مركبا صغيراً ليلحق بالسفينة.
المؤهلات العلمية:
حصل على الأستاذية «درجة البروفيسور» وذلك سنة 1972م.
دكتوراه في علوم الأرض من جامعة ويلز ببريطانيا سنة 1963م، ومنحته الجامعة درجة زمالتها فيما بعد الدكتوراه.
تخرج في جامعة القاهرة سنة 1955م حاصلاً على درجة بكالوريوس العلوم بمرتبة الشرف، وكان أول دفعته، فمنحته الجامعة جائزة بركة لعلوم الأرض.
الوظائف والنشاطات العلمية والأكاديمية:
عمل في شركة صحارى للبترول وفي المركز القومي للبحوث بالقاهرة، وكذلك عمل في مناجم الفوسفات في وادي النيل ومناجم الذهب بالبرامية (صحراء مصر الشرقية)، وفي مناجم الفحم بشبه جزيرة سيناء (مشروع السنوات الخمس للصناعة)، وفي كل من جامعات عين شمس (القاهرة)، الملك سعود بالرياض، جامعة ويلز (المملكة المتحدة)، الكويت (الكويت)، قطر (الدوحة)، الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران (1978 م-1996 م)، كما عمل أستاذا زائرا في جامعة كليفورنيا (لوس أنجيليس 1977 م-1978 م)، ومستشارا للتعليم العالي بالمعهد العربي للتنمية بالخبر – المملكة العربية السعودية (1996 م-1999 م)، ومديرا لجامعة الأحقاف باليمن (1999 م-2000 م)، ومديرا لمعهد مارك فيلد للدراسات العليا في بريطانيا (2000 م-2001 م)، ورئيسا للجنة الإعجاز العلمي للقرآن بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية – مصر (2001 م- اليوم).
انتخب زميلا للأكاديمية الإسلامية للعلوم وعضوا في مجلس إدارتها.
عضو سابق في هيئة تحكيم جائزة اليابان الدولية للعلوم.
شارك في تأسيس قسم الجيولوجيا في كل من جامعات الرياض (1959 م-1961 م-1964 م-1967 م) والكويت (1967 م-1978 م) والملك فهد للبترول والمعادن في الظهران (1979 م-1996 م)، وتدرج في وظائف هيئة التدريس حتى حصل على درجة الأستاذية وعلى رئاسة قسم الجيولوجيا في جامعة الكويت سنة 1972 م، وفي جامعة قطر سنة 1978م.
أشرف حتى الآن على أكثر من 35 رسالة ماجستير ودكتوراه في قسم الجيولوجيا في كل من مصر، والجزيرة العربية، والخليج العربي.
عمل عضوا في العديد من الجمعيات المحلية والعالمية.
اختير عضوا في هيئة تحرير مجلات علمية منها: (Journal of Foraminiferal Research) التي تصدر في نيويورك، ومجلة (Journal of African Earth Sciences) التي تصدر في باريس.
اختير مستشارا علميا لكل من المجلات الآتية: (Islamic Sciences) التي تصدر في الهند، ومجلة المسلم المعاصر التي تصدر في واشنطن، ومجلة الريان التي تصدر في قطر.
عمل مستشارا علميا لكل من مؤسسة روبرستون للأبحاث ببريطانيا، ومستشارو النفط العرب الكويت، وشركة الزيت العربي بالخفجي، وبنك دبي الإسلامي بدولة الإمارات العربية المتحدة.
عضو مؤسس للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة النبوية، (رابطة العالم الإسلامي – مكة)، وعضو مجلس إدارتها.
عضو مجلس إدارة المجلس العالمي للبحوث الإسلامية – القاهرة.
عمل عضوا في مجلس أمناء الهيئة الإسلامية للإعلام – ببريطانيا.
اختير عضوا بجمعية المسلم المعاصر – لختنشتاين.
اختير مستشارا علميا لمتحف الحضارة الإسلامية في سويسرا.
عضو مؤسس بالهيئة الخيرية الإسلامية العالمية – الكويت – وعضو مجلس إدارتها.
شارك في تأسيس كل من بنك دبي الإسلامي – وبنك فيصل الإسلامي المصري – وبنك التقوى. (17)
حضر العديد من المؤتمرات العلمية الدولية والمحلية، وكذلك المؤتمرات الإسلامية على مختلف المستويات.
له برامج تلفزية وإذاعية عديدة (إسلامية وثقافية متنوعة).
جاب أقطار الأرض محاضرا عن الإسلام وقضايا المسلمين خاصة قضية الإعجاز العلمي في القرآن والسنة النبوية، وامتدت رحلته من كندا شمالاً إلى أستراليا وجنوب أفريقيا جنوباً، ومن الأمريكتين غربا إلى أواسط آسيا شرقا.
آخر عمل أكاديمي أنه كان استاذا في جامعة العلوم الإسلامية العالمية في عمان في المملكة الأردنية الهاشمية.
العالم الداعية د. زغلول النجار
هو العالم الداعية المصري زغلول النجار عالم جيولوجي مصري، نبغ في أبحاث علوم الأرض، ودرّس في كثير الجامعات العربية والدولية، واشتهر بكتبه ودراساته وبرامجه التلفزيونية التي كرسها لكشف أوجه الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.
وكان مما أثر في تكوين شخصيته العلمية القرآنية -وهو يافع- جلسات سمر رمضانية يجتمع فيها مثقفو قريته من شتى التخصصات، فيقرؤون شيئا من القرآن الكريم ويتناقشون في معاني الآيات مركزين على الإعجاز البياني والتشريعي الذي تتضمنه، إضافة إلى ما تلقاه على يد والده في المنزل من دروس في تفسير للقرآن الكريم.
التوجه الفكري:
ترعرع النجار على فكر جماعة الإخوان المسلمين في مصر، وبعد تخرجه في الجامعة دخل -بسبب انتمائه إلى الجماعة- السجن الحربي مرتين حيث عانى الكثير من صنوف التعذيب، وقـُدم للمحكمة العسكرية بتهمة إحياء جماعة محظورة والسعي لقلب نظام الحكم.
ويقول -في حديث للجزيرة ضمن حلقة من برنامج "زيارة خاصة" بثت في أغسطس/آب 2008- عن علاقته بالجماعة: "إنني تربيت في مدرسة الإخوان المسلمين وأدين لها بالفضل وبكل ثقافة إسلامية عندي، وأدين لها باستقامتي على هذا الطريق، وأؤمن بأنها كبرى الحركات الإسلامية المعاصرة وأكثرها التصاقا بمنهج الرسول (صلى الله عليه وسلم)، وإذا أجريت انتخابات حرة ونزيهة فسيكتسح الإخوان الحزب الحاكم الذي لا شرعية له".
التجربة العلمية:
رغم تخصصه الدقيق في علم الجيولوجيا وما يتصل به من أبحاث النفط والمياه، فقد اتجه النجار مبكرا إلى قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسُنة النبوية، مستندا إلى خبرته العلمية والدينية، فكتب فيه معظم مؤلفاته ودراساته، كما شارك في عشرات المؤتمرات الدولية في هذا المجال.
وقد كتب عما ورد في القرآن الكريم من إعجاز يتعلق بالإنسان والحيوان والسماء والأرض ليؤكد أن كل هذه المخلوقات إنما أتقن صنعها خالق أرسل للناس قرآنا فيه من الإعجاز ما سبق العلماء بقرون طويلة، وصار هدفه إثبات أن القرآن سبق العلوم التطبيقية المعاصرة في الكثير من جوانب المعرفة دون أن يتناقض معها.
ويرى النجار أن "هذا السبق يستلزم توظيف الحقائق عند الكلام عن الإعجاز العلمي، ولا يجوز أن توظف فيه الفروض والنظريات إلا في تفسير قضية واحدة وهي قضية الخلق والإفناء وإعادة الخلق، لأن هذه القضايا لا تخضع للإدراك المباشر للإنسان ومن هنا فإن العلم التجريبي لا يتجاوز فيها مرحلة التنظير".
ويفرق النجار بين التفسير العلمي للقرآن الكريم والإعجاز العلمي فيه، فيقول إن "التفسير العلمي يقصد به توظيف كل المعارف المتاحة لحسن فهم الآية القرآنية، وهذه المعارف قد تكون حقائق وقوانين كما قد تكون فروضا ونظريات".
ويضيف أنه لا يجد حرجا في توظيف النظريات "لأن التفسير يبقى محاولة بشرية لحسن الفهم إن أصاب فيها المفسر فله أجران وإن أخطأ فله أجر واحد".
أما الإعجاز العلمي فيراه "موقفا من مواقف التحدي الذي نريد به أن نثبت أن هذا القرآن -الذي نزل قبل 1400 سنة على النبي محمد في أمة كانت غالبيتها من الأميين- يحوي من حقائق هذا الكون ما لم يستطع العلماء إدراكه إلا منذ عشرات قليلة من السنين".
ويشير إلى أن "الآيات القرآنية المتعلقة بالدين وبركائزه الأربعة وهي العقيدة والعبادة والأخلاق والمعاملات جاءت كلها بصيغة محكمة واضحة الدلالة وجلية المعنى، أما الآيات الكونية -التي يزيد عددها على ألف آية صريحة- فقد جاءت بصياغة مجملة معجزة لا يمكن فهمها في الإطار اللغوي فقط، بل تحتاج إلى توظيف المعارف العلمية المتاحة".
ويشرح النجار وجهة نظره في معارضة بعض العلماء المسلمين لآرائه في الإعجاز القرآني، فيقول: "نحن نعاني من ازدواجية التعليم فنحن نخرج علماء شرعيين ولغويين وأدبيين قد يكون أحدهم على أعلى مستوى في تخصصه ولكن بُعده عن المعطيات الكلية للعلوم عزله عن عصره.
وفي نفس الوقت نخرج علماء مدنيين أطباء ومهندسين وفلكيين جيولوجيين، وقد يكون أحدهم في أعلى مستويات تخصصه ولكنه لضعف ثقافته الدينية لا يرى أن هناك إمكانية للجمع بين ما عنده من العلم وما جاء في الكتاب والسنة، وأنا أحاول أن أوجد الجسر الذي يربط بين الثقافتين".
أهلت النجارَ خبرتـُه وشهرته العلمية لنيل عضوية عدد كبير من الهيئات العربية والدولية، فهو عضو في كل من لجنة الإعجاز بالأزهر، وجمعية الإعجاز العلمي (جمعية أهلية)، والهيئة العالمية للإعجاز العلمي التابعة لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة، وعضو في مجلس إدارتها.
وهو عضو مؤسس في الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية وعضو مجلس إدارتها، كما اختير عضوا في هيئة تحكيم جائزة اليابان الدولية للعلوم، وشارك في عشرات المؤتمرات الدولية حول الإعجاز العلمي في القرآن والسُنة.
الجوائز العلمية:
١_ جائزة مسابقة التوجيهية، وزارة التربية والتعليم – مصر (1951 م) وكان أول الحاصلين عليها.
٢_جائزة بركة لعلوم الأرض جامعة القاهرة (1955 م) وكان أول الحاصلين عليها.
٣_ جائزة روبرتسون للأبحاث فيما بعد الدكتوراه (جامعة ويلز بريطانيا سنة 1963 م-1967 م).
٤_ درجة زمالة جامعة ويلز – بريطانيا سنة 1963 م.
٥_ جائزة أفضل البحوث المقدمة لمؤتمر البترول العربي سنة 1970 م-1972 م.
٦_ جائزة أفضل البحوث المقدمة لمؤتمر الأحافير الدقيقة الطافية بكل من جنيف – سويسرا (1967 م)، روما – إيطاليا (1970 م).
٧_ منح جائزة تقديرية من جمعية علماء الأحافير المصرية.
٨_ اختير عضوا في العديد من الجمعيات العلمية (العربية والأجنبية) وفي هيئة تحرير عدد من دورياتها العلمية.
٩_ منح أنواطا من كافة الجامعات المصرية والعربية، من عدد من الجامعات وعدد من النقابات العلمية والمهنية في داخل مصر وخارجها.
١٠_ منح العديد من شهادات التقدير من مؤسسات عربية وأجنبية.
١١_ منح جائزة رئيس جمهورية السودان التقديرية، ووسام العلوم والآداب والفنون الذهبي عن سنة 2005 م.
الإنتاج العلمي والثقافي:
له أكثر من مائة وخمسين بحثا ومقالا علميا منشورا، وخمسة وأربعين كتابا باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية.
له مقال أسبوعي بجريدة الأهرام القاهرية عن الإعجاز العلمي في القرآن تحت عنوان (من أسرار القرآن) صدر منه حتى الآن أكثر من مائتين وخمسين مقالا.
له مقال يومي طوال شهر رمضان بعنوان (من الإعجاز العلمي في السنة).
له سلسلة مقالات متنوعة في كل من مجلات الدعوة والإعجاز والفرقان وقافلة الزيت والمجتمع والرسالة وغيرها.
له سلسلة من الأشرطة السمعية والبصرية والأسطوانات المدمجة في مجالات متعددة أهمها (الإسلام والعلم)
المؤلفات:
١_ رسالتي إلى الأمة.
٢_ من آيات الإعجاز العلمي.
٣_ الحيوان في القرآن الكريم .
٤_ السماء في القرآن الكريم .
٥_ الأرض في القرآن الكريم .
٦_ الإنسان من الميلاد إلى البعث في القرآن الكريم.
٧_من آيات الإعجاز العلمي الإنبائي والتاريخي في القرآن الكريم.
٨_ تفسير الآيات الكونية في القرآن الكريم (التفسير العلمي للقرآن الكريم) 4 أجزاء.
٩_ خواطر في معية خاتم الانبياء والمرسلين.
١٠_ رسالتي إلى الأمة.
١١_ علوم الأرض في الحضارة الإسلامية.
١٢_ خلق الإنسان في القرآن الكريم.
١٣_ نظرة الإسلام إلى الإنسان والكون والحياة.
١٤_ الأعجاز العلمي في السنة النبوية.
١٥_ الأنسان والكون في العلوم المكتسبة وفى الإسلام.
١٦_ قصة الخلق.
١٧_ ومضات قرآنية.
١٨_ هذا هو القرآن.
١٩_ 7 آيات من آيات الاعجاز الإنبائي في القرآن الكريم.
٢٠_ سر الليل والنهار.
٢١_ في نور القرآن الكريم: تأملات في كتاب الله.
٢٢_ هكذا تعرفت على الله.
٢٣_ حقائق علمية في القرآن الكريم.
٢٤_ نماذج من الاشارات القرآنية الى علوم الارض.
٢٥_ آيات بهرت العالم.
٢٦_ الزلازل في القرآن.
٢٧_ من آيات الماء في القرآن.
٢٨_ من قصص القرآن.
٢٩_ محمد النبي الخاتم والرحمة المهداة.
٣٠_ أنبياء أشار اليهم القرآن.
٣١_ قصة الخلق قصة خلق الانسان.
٣٢_ الشمس والرياح وآيات معجزات.
٣٣_ الانعام والحج.
٣٤_ المعجم الميسر لغريب كلمات القرآن الكريم.
٣٥_ من أنوار القرآن.
٣٦_ صور من تسبيح الكائنات لله.
٣٧_ المفهوم العلمي للجبال في القرآن الكريم.
٣٨_ معجزة المكان والزمان
٣٩_ النظر في الكون لماذا؟
٤٠_ الأنبياء في القرآن الكريم.
٤١_ المؤامرة: وقفات مع التآمر الصهيوني والدولي على شعب فلسطين.
٤٢_ نظرات في أزمة التعليم المعاصر و حلولها الإسلامية.
٤٣_ ماذا بعد ربيع الثورات العربية؟
٤٤_ مصارع الظالمين.
٤٥_ الإسلام والغرب في كتابات الغربيين.
٤٦_ من إسهامات الحضارة الإسلامية.
٤٧_ صور من تسبيح الكائنات لله.
٤٨_ من التفسير العلمي للقرآن الكريم – الجزء الثلاثون.
٤٩_ الحضارة الإسلامية وأثرها في النهضة العلمية المعاصرة.
٥٠_ قضية الإعجاز العلمي للقرآن و ضوابط التعامل معها.
٥١_ محمد النبي الختم والرحمة المهداة.
٥٢_ من أسرار السنة.
٥٣_ قارعة سبتمبر.
٥٤_ سر الليل والنهار.
٥٥_ المسلمون و تحديات العصر.
٥٦_ ملامح من سيرة خاتم الأنبياء و المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم.
٥٧_ قدرة الله في الكون.
٥٨_ مدخل الى دراسة الأعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة.
٥٩_ قضية التخلف العلمي والتقني في العالم الإسلامي المعاصر.
برامج تلفزيونية:
برنامج الإعجاز الاجتماعي في القرآن والسنة بث خلال شهر رمضان 1429 على قناة اقرأ، وكانت له لقاءاته على قناة الجزيرة مع برنامج بلا حدود منها حلقة «أخطار الزلازل والبراكين على الدول العربية» والتي بثت في 29/09/1999 بتقديم من أحمد منصور.
أخطار الزلازل والبراكين على الدول العربية على يوتيوب.
مراجع:
١_ الموسوعة التاريخية الحرة.
٢_ الموقع الرسمي د. زغلول النجار.
٣_ موقع الجزيرة نت.
٤_ مواقع إلكترونية أخرى.
وسوم: العدد 1059