علاء الدين آل رشي

من مواليد مدينة دمشق.

إجازة في الشريعة الإسلامية.

كاتب وباحث إعلامي.

ناشط في مجال حقوق الإنسان وعضو اللجنة العربية لحقوق الإنسان.

من مؤسسي مركز الراية للتنمية الفكرية وهو مؤسسة ثقافية ناشرة تعنى بالفكر الإنساني الإبداعي المنفتح وتصافح ألوان الطيف الفكري بكل تجلياته.

أسهم بمشاركات فكرية وحوارية في صحف ومجلات عربية دولية وعالمية.

صدرت له العناوين التالية:

1 – العقيدة الطحاوية في ثوبها الجديد (محاولة لقراءة العقيدة وفق مفهوم استقطابي تجمعي).

2 – في ظلال السيرة النبوية (قراءة للسيرة من منظور شبابي ولغة تجمع بين وقدة العقل وجذوة العاطفة).

3 – الوصول إلى الله (شرح يتبنى العودة بالصوفية إلى الفهم السلفي ويلطف الفكر السلفي بالمعاني التربوية الصوفية وبإيجاز هذا الشرح دعوة إلى سلفية الصوفية وإلى صوفية السلفية وفق مفهوم (أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه).

4 – هكذا علمني محمد الغزالي (خلاصات أفكار وتجارب ورؤى المفكر الكبير مولانا محمد الغزالي في الإنسان والدين والحياة وبناء غد أفضل).

أسس وأسهم في الإشراف على السلسلة التربوية الأولى في المكتبة العربية (ما لا نعلمه لأولادنا) وهي محاور تربوية غائبة عن ذهنية المدرسة والبيت والمجتمع وسلسلة (شخصيات وأفكار) وتدرس النتاج الفكري والسيرة الفكرية لمجموعة: من صناع الحياة.

تحت الإعداد:

ـ في سؤال النهوض والتغيير وهو حوارات مسكونة بهاجس التغيير ونقد المفاهيم المغلوطة وتشمل على حواريات مع الدكتور عبد الكريم البكار ود خالص جلبي وأ. سليم عبد القادر وأ. عبد الله زنجير ود. هيثم منّاع و أ. مصطفى بكري و أ. معاذ الخطيب وأ. عدنان سالم. و د. وهبة الزحيلي.

ـ وأفكار في الارتقاء الفكري والسياسي والدعوي والتربوي وهي خلاصات فكرية لرواد التغيير والإصلاح في المجتمعات الإسلامية وتقارب خمسمائة فكرة.

يؤمن بوسطية الإسلام وعدالة قضاياه وضرورة الاجتهاد كمدخل رئيس للولوج إلى العصر وأسلمة الحياة وينبذ العنف والإكراه وكمّ الأفواه والوصاية على الناس ويؤمن بالمستقبل والنهوض.