يلح عليّ هاجس أمنية أن أكون طبيب عيون

لم أشعر يوما أنني أردت أن أكون غير الذي كنت هذه الأيام يلح عليّ هاجس أمنية أن أكون طبيب عيون ...

لأمرين

الأول : أن أعالج الأعين التي عماها بشار الأسد ...

الثاني : لأعرف كيف أساعد الناس على رؤية الحقائق بطريقة أفضل

*مدير مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وسوم: العدد 678