يلح عليّ هاجس أمنية أن أكون طبيب عيون
28تموز2016
زهير سالم*
لم أشعر يوما أنني أردت أن أكون غير الذي كنت هذه الأيام يلح عليّ هاجس أمنية أن أكون طبيب عيون ...
لأمرين
الأول : أن أعالج الأعين التي عماها بشار الأسد ...
الثاني : لأعرف كيف أساعد الناس على رؤية الحقائق بطريقة أفضل
وسوم: العدد 678