بيانات وتصريحات 783

بيان هيئة علماء فلسطين في الخارج

حول استشهاد الآلاف من أهلنا السّوريين والفلسطينيّين

تحت التعذيب في سجون النّظام السّوريّ

قال تعالى: "إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ * وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ" القصص: 4،5

الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين وبعد:

فإنَّنا في هيئة علماء فلسطين في الخارج نتابع ببالغ الغضب ما يجري منذ بضعة أيّامٍ حيث قام النّظام السّوريّ بالإبلاغ عن استشهاد الآلاف تحت التعذيب من أهلنا السّوريّين ومن ضمنهم المئات من أبناء شعبنا الفلسطينيّ المعتقلين في سجونه ، وأمام هذه الجريمة المروّعة فإنّنا نؤكّد على الآتي:

أوّلًا: إنَّ هذا النّظام المجرم قد حوّل سورية إلى مسلخٍ بشريّ، وما يزال مستمرًا في إجرامه وسط تواطؤ دوليّ علني وتخاذل عالميّ، ممّا يزيد في التأكيد على أنّ هذا النّظام لا يمتّ لأيّ معنى من معاني المقاومة التي ما زال يتغنّى بها ويبرّر بها جرائمه، ونؤكّد بأنَّ فلسطين وقضايا الأمّة العادلة لن يغسلَ بها المجرمون عارهم مهما رفعوا من شعارات.

ثانيَا: نطالب أمتنا الإسلاميّة بمكوناتها وطاقاتها كلّها علماء وحكامًا وشعوبًا وقادة رأي وجماعات وإعلاميين إلى التّحرك العاجل لرفع الظلم عن أهلنا في سوريا وإنقاذ مئات الآلاف من المعتقلين مجهولي المصير في سجوم نظام بشار الأسد، قال تعالى: "وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ" الشورى: 39 

ثالثًا:  نطالب السلطة الفلسطينيّة والفصائل كافّة إلى العمل الفوريّ لإنقاذ الآلاف من أبناء شعبنا الفلسطيني في سجون نظام الأسد، كما نطالبهم بإصدار مواقف واضحة في إدانة هذه الجريمة البشعة بحقّ شعبنا السوري والفلسطينيّ في سوريا.

رابعًا: إنَّ الهيئة إذ تعزَّي أمّتنا الإسلاميّة وشعبنا السوري والفلسطيني وذوي الضّحايا باستشهاد هذه الألوف من المظلومين فإنها تؤكّد على أنّ سنّة الله الماضية هي أنَّ الحقّ منتصرٌ وإن طال المدى وأنّ الباطل إلى زوال وأنَّ الله تعالى لا يضيع حقّ مظلوم وعند الله تجتمع الخصوم فيذلّ الباطل وأهله، قال تعالى: "وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ" إبراهيم: 42،43

هيئة علماء فلسطين في الخارج

16/ ذي القعدة / 1439 هـ

الموافق 29/ تموز "يوليو" /2018م


البيان الختامي لإيران وروسيا وتركيا حول الاجتماع الدولي حول سوريا

(30-31 تموز / يوليو 2018، سوتشي)

أكدت جمهورية إيران الإسلامية والاتحاد الروسي وجمهورية تركيا (المشار إليهما فيما بعد بالأطراف) التزامهما القوي بسيادة سوريا واستقلالها ووحدة وسلامة أراضيها واتفقت على ما يلي:

أكدت الأطراف من جديد عزمها على محاربة الإرهاب في سوريا من أجل القضاء نهائياً على تنظيم داعش وجبهة النصرة وجميع الأفراد والجماعات والمشروعات والكيانات الأخرى المرتبطة بالقاعدة و داعش كما هي مصنفة من قبل مجلس الأمن. ناقشت الأطراف الوضع الحالي على الأرض وقامت بتقييم التطورات الأخيرة واتفقت على مواصلة التنسيق الثلاثي في ​​ضوء الاتفاقيات التي توصلت إليها. أعربت الأطراف عن عزمها على الوقوف ضد الأجندات الانفصالية التي تهدف إلى تقويض سيادة سوريا وسلامة أراضيها وكذلك الأمن القومي للدول المجاورة؛ ستواصل الأطراف الجهود المشتركة التي تهدف إلى دفع عملية التسوية السياسية التي يقودها ويمتلكها السوريون من أجل تهيئة الظروف لتسهيل بدء عمل اللجنة الدستورية في جنيف في أقرب وقت ممكن بما يتماشى مع قرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي وقرار مجلس الأمن 2254. وأعربوا عن ارتياحهم لإجراء مشاورات مفيدة مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا والتي جرت في 31 تموز / يوليو في سوتشي واتفقوا معه على عقد الجولة المقبلة من المشاورات في جنيف في شهر أيلول / سبتمبر 2018؛ دعت الأطراف المجتمع الدولي، ولاسيما الأمم المتحدة ووكالاتها الإنسانية إلى زيادة مساعداتها إلى سوريا من خلال إرسال مساعدات إنسانية إضافية وتسهيل الأعمال الإنسانية المتعلقة بإزالة الألغام واستعادة البنية التحتية الأساسية بما في ذلك المرافق الاجتماعية والاقتصادية والحفاظ على التراث التاريخي؛ شددت الأطراف على الحاجة إلى تشجيع الجهود التي من شأنها مساعدة جميع السوريين على استعادة الحياة الطبيعية والسلمية، وبدأت مناقشات بالتنسيق مع المجتمع الدولي والوكالات الدولية المتخصصة من أجل تهيئة الظروف اللازمة للعودة الآمنة والطوعية للنازحين داخلياً واللاجئين إلى أماكن إقامتهم الأصلية في سوريا؛ ستواصل الأطراف الجهود المشتركة الرامية إلى بناء الثقة بين الأطراف المتنازعة في سورية، بما في ذلك ضمن إطار مجموعة العمل المعنية بالإفراج عن المعتقلين والمختطفين وتسليم الجثث وكذلك تحديد هوية الأشخاص المفقودين بمشاركة خبراء من الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وقد عقدت هذه المجموعة اجتماعها الرابع في 30 تموز / يوليو. كما رحبت الأطراف بالاستعداد الذي أبدته الأطراف المتصارعة لإطلاق مشروع "تجريبي"؛ قررت الأطراف عقد الاجتماع الدولي الرفيع المستوى القادم بشأن سوريا في تشرين ثاني / نوفمبر 2018.


الأسد يحول سوريا إلى أكبر مسلخ بشري في العالم

بسم الله الرحمن الرحيم

في جريمة ليست جديدة على نظام اعتاد ممارسة كافة أشكال الجرائم منذ استلامه للحكم وحتى الآن، قام نظام الأسد بإرسال قوائم تضم مئات الأسماء لمعتقلين سابقين في بدايات الثورة، قتلوا تحت التعذيب في سجونه، إلى دوائر النفوس التابعة له في بعض المحافظات والمدن لإصدار شهادات وفاة طبيعية لهم، حيث ضمت القوائم الأولية ما يقرب من سبعة آلاف معتقل.

وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، أصدرت تقريراً قالت فيه إن عدد السوريين الذين استشهدوا تحت التعذيب في سجون النظام يبلغ ١٣٠٦٦ معتقلاً، منهم ١٦٣ طفلاً و٤٣ إمرأة، فيما لا يزال مصير عشرات الآلاف مجهولاً.

إن هذه الجريمة الوحشية التي يقوم بها نظام الأسد، في محاولة منه للهروب من استحقاق ملف المعتقلين والإفراج عنهم، جريمة لا يجب السكوت عنها لا في إطار الثورة ولا في الإطار الدولي الحقوقي والإنساني، حسب اتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب لعام ١٩٤٩م.

إن المنظمات الحقوقية والإنسانية مطالبة اليوم بالتحرك الجدي والفعال للكشف عن مصير عشرات الآلاف من المعتقلين الأبرياء الذين تم الزج بهم في مسالخ بشرية بإشراف مباشر من الأجهزة الأمنية القمعية التابعة للنظام.

تجري كل هذه الجرائم في الوقت الذي يعمل فيه المجتمع الدولي على إعادة تعويم نظام الأسد المجرم وإجبار الشعب السوري لقبول حل سياسي بالشراكة معه، ولا يمكن وصف هذا الصمت الدولي على ما يجري إلا أنه قبول بهذه الجرائم وتستر على المجرم.

وإننا إذ نعزي عوائل الشهداء الأبرار، وندعو للمعتقلين بالفرج القريب العاجل؛ فإننا نعاهد شهدائنا ومعتقلينا الأبطال بالاستمرار في ثورتنا حتى نقتلع هذا النظام المجرم من جذوره بإذنه تعالى.

(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) آل عمران (١٦٩)

المكتب الإعلامي

جماعة الإخوان المسلمين في سورية

۱٦ ذو القعدة ۱٤٣٩هـ

٢٩ تموز ٢۰۱٨م


الموقف من اللجنة الدستورية

بسم الله الرحمن الرحيم

حرصت جماعة الإخوان المسلمين في سورية -وهي تخوض غمار العمل السياسي- على تصليب الموقف الوطني ودعم مؤسسات الثورة، مع الحفاظ على البوصلة الثورية والمسار السياسي الذي يحقق أهداف ثورة الحرية والكرامة، وما زالت الجماعة تتبع هذه الاستراتيجية منذ البدء وحتى الآن.

ومن هذا المنطلق شاركت الجماعة في جميع المحطات السياسية التي ترى أنها قد تدفع باتجاه تحقيق تطلعات الشعب السوري الثائر على الظلم والاستبداد، وكانت اجتهاداتها السياسية نابعة من رغبة حقيقية في تخفيف آلام الشعب السوري ودفع أذى الاستبداد والاحتلال، وفي نفس الوقت امتنعت عن محطات أخرى كانت ترى أنها مضرة بالثورة ولن تخدم مصلحة الشعب وحقوقه.

إن الظروف التي تشكلت فيها اللجنة الدستورية، والأسس التي قامت عليها، من خلال فرضها دون باقي ملفات العملية السياسية التي نص عليها القرار ٢٢٥٤، أدى لاختزال العملية السياسية إلى تعديلات دستورية وانتخابات، مع تجاهل تام لنقطة البدء الأساسية وهي مرحلة انتقالية بدون الأسد تؤسس لهيئة حكم انتقالي تعمل على الدستور والانتخابات وبقية الملفات التي  ستفضي إلى حل سياسي، تجعلنا نعتقد أنها لن تخدم ثورة شعبنا ولن تحقق تطلعاته، بل سيكون القبول بها هو قبول بانحراف المسار السياسي، ورضوخ لحلول دولية تنهي ثورتنا وتقضي على آمال وتطلعات شعبنا. 

لم تقم هذه الثورة المباركة وهذه التضحيات الجسام من أجل تعديلات دستورية تمنح نظام الأسد فرصة الحياة، أو انتخابات من أجل الحصول على فتات مقعد في حكومة أو برلمان تحت مظلة هذا النظام القاتل، بل كانت ثورة ضد نظام استبدادي أمني قمعي لا يؤمن بدستور ولا يؤمن أصلا بقيمة الإنسان في البقاء وحقه في الحرية والكرامة.

بناء على ما سبق وفي ظل الواقع الذي تعيشه الثورة، ومحاولات المجتمع الدولي لفرض حل عسكري بلبوس سياسي، فإننا في جماعة الإخوان المسلمين في سورية نعلن رسميا :

انسحابنا من اللجنة الدستورية التي تم تشكيلها مؤخرا وعدم المشاركة فيها، وسحب ممثلنا فيها، لأنها لم تقم على أسس سياسية سليمة، وهي وليدة انحراف سياسي في القرارات الأممية، وفي نفس الوقت سنبقى نعمل مع بقية الشركاء الوطنيين في الثورة والأصدقاء من أجل تحقيق أهداف وتطلعات الشعب السوري في جميع المسارات التي يمكننا التحرك فيها.

{وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} (يوسف-٢۱)

النصر لثورة شعبنا المباركة..

جماعة الإخوان المسلمين في سورية

۱٥ ذو القعدة ۱٤٣٩هـ

٢٨ تموز ٢۰۱٨م


بيان منتدى الفكر والدراسات الاستراتيجية

بشأن اعتقال الدكتور محمد محسوب

إنَّ إقدام الشرطة الإيطالية أمس الأربعاء على توقيف الدكتور محمد محسوب وزير الشؤون القانونية المصري السابق في مدينة “كوميزو” جنوب إيطاليا، إجراء غير مسؤول يستدعي الاعتذار أولاً، ومن ثمّ التراجع الفوري عن هذا الاعتقال غير القانوني، ليس لأن د. محمد محسوب يتمتع بإقامة دائمة وقانونية في فرنسا فحسب، بل كونه يتنافى وجميع القوانين الأوربية؛ لاسيّما الاتفاقية الأوربية لحقوق الانسان التي تدعو إلى احترام حرية الإنسان عامّة في تنقلّه وإقامته ضمن الشروط القانونية المُتحقّقة .

وإنّنا نُشدّد على أنّ أي خطوة باتجاه تسليمه إلى السلطات المصرية، ستكون منافية لمنطوق المادة الثالثة من اتفاقية (مناهضة التعذيب) التي تنصّ في فِقرتها الأولى على أنّه “لا يجوز لأية دولة طرف أن تطرد أي شخص أو أن تعيده (“أن ترده”) أو أن تسلّمه إلى دولة أخرى، إذا توافرت لديها أسباب حقيقية تدعو إلى الاعتقاد بأنه سيكون في خطر التّعرض للتعذيب”.

ونحن إذ نُعبِّر عن انزعاجنا الشديد من هذا الإجراء .. ندعو السلطات الإيطالية الى الإفراج الفوري عن الدكتور محمد محسوب، وعدم تفعيل الاعتقال بناءً على المذكرة الصّادرة عن الانتربول .. مؤكِّدين تعرّضه لكل أصناف التعذيب وربما القتل، حال ترحيله إلى مصر، وبذلك نحمّلها المسؤولية الكاملة عن سلامة الدكتور محمد محسوب.

وإنّنا في منتدى الفكر للبحوث والدراسات الاستراتيجية نؤكد أنّنا سنلجأ إلى المحكمة الأوربية للطعن في أي قرار قد يصدر استجابة لطلب التسليم.. مطالبين في الآن ذاته، السلطات الإيطالية الالتزام بالإعلان الأوروبي لحقوق الإنسان، وكذا كل قيم الحرية والكرامة المؤسِّسة للاتحاد.

ــــــــــــــــــــ الموقعون ــــــــــــــــــــ

1.         د. بسام العبد الله ضويحي، المنسّق العام لمنتدى الفكر والدراسات الإستراتيجية.

2.         أ. طارق الهاشمي، نائب الرئيس العراقي الأسبق.

3.         أ. أسعد مصطفى، وزير سابق، سورية.

4.         الدكتور الشيخ محمد الحسن الددو، رئيس مركز تكوين العلماء ورئيس جامعة عبدالله بن ياسين / موريتانيا.

5.         أ. مصطفى كامل، رئيس تحرير صحيفة وجهات نظر.

6.         أ.حمادي الجبالي، رئيس وزراء تونس الأسبق.

7.         الشيخ محمد غلام الشيخ، نائب رئيس البرلمان الموريتاني.

8.         أ. ناجي حرج، ناشط حقوقي.

9.         د. محمد مبارك أحمد، محامي و حقوق و أستاذ جامعي – مورتيانيا.

10.       أ. زهير سالم، مدير مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والإستراتيجية.

11.       د. محمد حكمت وليّد، المراقب العام للإخوان المسلمين في سورية.

12.       م. محمد فاروق طيفور، الأمين العام للمركز السوري/ سيزر وعضو المكتب السياسي للإخوان المسلمين في سوريا.

13.       د. محمد جمال حشمت، أستاذ جامعي، نائب برلماني مصري.

14.       د. محمد مكرم بلعاوي، رئيس منتدى آسيا والشرق الأوسط.

15.       د. نجيب سعيد غانم، برلماني ووزير يمني سابق.

16.       د. محمد الفقيه، دكتور وكاتب عام لجمعية الآل والأصحاب، طنجة-المغرب.

17.       محمد رضوان العلمي، رجل أعمال و باحث اقتصادي – ماليزيا.

18.       م. عمر عبد العزيز مشوح، عضو الأمانة العامة للمجلس الوطني السوري.

19.       أ. عبد المنعم السني، الأمين العام لمجلس الصداقة الشعبية العالمية – السودان.

20.       د. أماني محمد حسن عجيمي، مديرة منظمة اشرقت للانتاج الفكري – السودان.

21.       د. أحمد مطر، رئيس المركز العربي للدراسات الاقتصادية – تركيا.

22.       د. لينة علي الحسن، دكتورة في الأدب والنقد، سياسية سورية.

23.       أ. إحسان الفقيه، كاتبة وإعلامية/ وكالة الأناضول/ صحيفة القدس العربي -تركيا.

24.       د. ناصر فهد الدويلة، دكتورة في القانون، نائب برلماني سابق– الكويت.

25.       د. عبد الموجود الدرديري، برلماني /مصر(2012) وأستاذ جامعي.

26.       د. صبري سميرة، باحث ومحلل وأستاذ السياسة والاقتصاد والسياسات العامة. ومن القيادات العامة في الأردن وأمريكا.

27.       د. باسم حتاحت، خبير في شؤون الاتحاد الأوربي.

28.       أ. د. عبد العزيز الحاج مصطفى، رئيس وحدة الدراسات السورية / مركز أمية للبحوث والدراسات الإستراتيجية، أستاذ النقد / الجامعة العثمانية، مدينة غازي عنتاب.

29.       د. حمزة منصور، سياسي ومفكر أردني، الأمين العام السابق لحزب جبهة العمل الإسلامي/ الأردن.

30.       د. عمر اسكندر، باحث ومحلل سياسي.

31.       م. عبد الله زيزان، كاتب سياسي سوري.

32.       د. عمار المصري، أكاديمي سوري.

33.       أ. جاهد طوز، باحث ومحلل سياسي تركي.

34.       د. محمد أديب امرير، أستاذ جامعي.

35.       د. عبد الله الطنطاوي، رئيس رابطة أدباء الشام.

36.       دكتور أحمد عبد الواحد الزنداني، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة صنعاء.

37.       أ. فيصل فولاذ -الأمين العام، جمعية البحرين لمراقبة حقوق الإنسان.

38.       دكتور أبو الخير بريغش، عضو إدارة منتدى السلام وحقوق الإنسان في مقاطعة تورنتو ايطاليا.

39.       أ. قطب العربي، رئيس المرصد العربي لحرية الإعلام.

40.       السيد هاني العموش، باحث ومحلل سياسي وإستراتيجي / الأردن.

41.       م. محمد قطريب، ناشط سياسي سوري.

42.       م. غسان شققي، ناشط سياسي سوري.

43.       د. حمزة حسين النعيمي، أستاذ الحديث النبوي وعلومه وعضو رابطة العلماء السوريين.

44.       د. عطية عدلان، عضو برلماني سابق، رئيس حزب الإصلاح، مصر.

45.       د. فادي شامية، باحث ومحلل سياسي / لبنان.

46.       د. نبيل العتوم رئيس وحدة الدراسات الايرانية / مركز أمية للبحوث والدراسات الإستراتيجية.

47.       د. محمد الحسيني، استشاري الصحة النفسية.

48.       د. إسماعيل خلف الله ، محام ورئيس الجمعية الجزائرية الفرنسية للحقوق والحريات / باريس.

49.       أحمد علي عكاشة، سياسي سوري، عضو مؤسس رابطة أهل حوران.

50.       أ.عاتق جارالله ،مركز الفكر الإستراتيجي للدراسات.

51.       د. وصفي عاشور أبو زيد، أستاذ مقاصد الشريعة الإسلامية.

52.       د. محمد عميش ، دبلوماسي ليبي.

53.       المستشار خالد شبيب، مدير المعهد العالي للقضاء السوري.

54.       محمد صادق، المركز السوري سيرز.

55.       د.عبد الحليم زيدان، معهد برامج التنمية الحضارية- لبنان.

56.       د.أحمد عامر،رئيس مؤسسة تاور بريدج للاستشارات والعلاقات الدولية.

57.       د. مؤمن مأمون ديرانية ،طبيب استشاري جراحة ، ناشط في العمل الطبي الإغاثي التطوعي.

58.       د.كمالين شعث ، أكاديمي – فلسطين.

59.       أ.شريف أحمد منصور، إعلامي مصري.

60.       المحامي يوسف المطعني، عضو الجمعية المصرية للقانون الدولي ،عضو اتحاد المحامين العرب.

61.       د. محمد طلابي، مفكر إسلامي/ المغرب.

62.       د. رسلان محمد المصري، أكاديمي – الأمين العام المساعد رابطة العلماء السوريين.

63.       أ. حسن الدغيم أبو بكر/ باحث سوري.

64.       د. صهيب غانم حمودات، ناشط سياسي عراقي.

65.       علي محمد أحمد الوافي/ خبير اقتصادي-اليمن.

66.       د.جابر الحرمي، إعلامي- قطر.

67.       أ. ياسين النهاري، إعلامي-اليمن.

68.       أ.حارث عبد الحميد حسن الشوكاني، باحث وكاتب-اليمن.

69.       د.محمد سرحان التمر ،أستاذ مشارك عميد كلية الشريعة في الجامعة العثمانية سابقا.

70.       أ.م. د. أمجد يونس عبد الجنابي، أكاديمي وإعلامي عراقي.

71.       د. شريف أبو شمالة، رئيس مؤسسة القدس/ ماليزيا.

72.       د. بدر حسن شافعي، أكاديمي وإعلامي وباحث سياسي.

73.       عميد حسين حمود ،ناشط اجتماعي – لبنان.

74.       د. جاسم الشمري، كاتب وباحث في الشأن العراقي.

75.       د. عبدالناصر المهداوي، باحث و برلماني سابق- العراق.

76.       د. محمد المختار، مدير مركز تكوين العلماء- موريتانيا.

77.       محمد عهد برازي، باحث و ناشط في القضية السورية.

78.       عبد القادر زهران/ داعية ومفكر اسلامي-سورية.

79.       م. منير رشيد، جبهة العمل الإسلامي-الأردن.

80.       د. عبد العزيز قايد-دبلوماسي -اليمن.

81.       م. محمد الفقيه/ أديب وسياسي سوري.

82.       أ. دندل جبر –باحث-رابطة العلماء السورين.

83.       م. حسن سويد، عضو رابطة العلماء السوريين.

84.       د. عبد السلام عبد الرزاق البيطار، نائب رئيس الحزب الوطني للعدالة والدستور”وعد”.عضو المجلس الوطني السوري.

85.       السيد عبد السلام النقيب-رجل أعمال ،جبهة العمل الإسلامي-الأردن..

86.       د. طارق شندب/محام وأستاذ في القانون الدولي-لبنان.

87.       السيد نزار الحراكي، السفير السوري في قطر.

88.       أ.د. فؤاد البنّا، رئيس منتدى الفكر الإسلامي/ أستاذ العلوم السياسية جامعة تعز.

89.       د. مدحت المنير، باحث و إعلامي و محلل سياسي -مصر.

90.       الشيخ ناصر الفضالة، برلماني سابق-البحرين.

91.       د. محمد عبد اللطيف البرق،باحث وخبير في شؤون الجاليات والمهاجرين إيطاليا.

92.       د. عاشور حامد الكربولي، سياسي عراقي.

93.       د. أحمد العمراني، رئيس جمعية الآل والأصحاب-المغرب.

94.       د. غازي التوبة، رئيس رابطة العلماء السوريين.

95.       د. ابراهيم الديب، المدير العام للمجموعة العربية الماليزية للعلوم والتنمية /هويتي ــ ماليزيا.

96.       أ. أمة السلام الذارحي/ باحثة ومحللة سياسية –اليمن.

97.       د.أكرم كساب، باحث في السياسة الشرعية، عضو الاتحاد العالمي لعماء المسلمين.

98.       د.ناديه محمود محمد -دكتورة جامعية -مقارنة أديان -التحديات التي تواجه المرأة في العالم. الولايات المتحدة الامريكية.

99.       أ.أحمد الأيوبي، أمين عام التحالف المدني الإسلامي -لبنان.

100.     أ. حمدو عبد الكريم البكراوي، رجل أعمال -سورية

101.     د.صلاح الدين سليم ارقة دان، رئيس الجمعية اللبنانية للعلوم و الأبحاث.

102.     د.أحمد عجاج، عضو رابطة المغتربين السوريين، سيما.

103.     الشيخ/ محمد سالم بن دودو، نائب الأمين العام لمنتدى العلماء والأئمة بموريتانيا.

104.     أ. شعبان عبد الرحمن -إعلامي -مصر.

105.     أ. عمار هارون، ناشط في حقوق الإنسان.

106.     الشيخ بلال يحي ملاذ بارودي، شيخ القراء في طرابلس – لبنان.

107.     د. مسلم بن سالم الوهيبي، أكاديمي وباحث ومحكم ابحاث بالعقيدة والفلسفة -سلطنة عمان.

108.     د. محمد مصطفى أستاذ جامعي و رئيس مجلس الأمناء جمعية السنة الإسلامية – اوتاوا – كندا.

109.     أ. فتحي عبد القادر، مدير مؤسسة الرواد العالمية.

110.     أ. ياسين خطاب -صحفي وكاتب ليبي.

111.     د. سعد البشير، دكتور في القانون الدولي وعضو مجلس ادارة الاتحاد الدوالي للحقوقين -الأردن.

112.     م. معين نعيم: كاتب ومحلل سياسي.

113.     د. حسين ابراهيم، أستاذ جامعى برلماني و مصرى سابق.

114.     أ. محمد إبراهيم /عضو برلمان الثورة المصري، لجنة حقوق الإنسان.

115.     م.محمد زهير الخطيب،عضو المجلس الوطني السوري، عضو الهيئة التأسيسية لحزب وعد.

116.     أ.وسام الكبيسي، باحث و محلل سياسي عراقي – استنبول.

117.     د.عايدة باري، باحثة في العلوم السياسية – جامعة النرويج.

118.     أ.ياسر عبد العزيز، كاتب وباحث سياسي و مدير مركز دعم و اتخاذ القرار بحزب الوسط المصري السابق.

119.     م.محمدصالح البدراني،مفكر وكاتب عراقي.


بيان صحافي

منظمة التعاون الإسلامي

ترحب بإقرار مشروع قانون جديد للحكم الذاتي

في جنوب الفلبين

جدة، 29 يوليو 2018

رحبت منظمة التعاون الإسلامي بإقرار حكومة الفلبين لمشروع قانون بنجسامورو الأساسي يوم 26 يوليو 2018. ويعزز مشروع القانون الجديد لمنطقة الحكم الذاتي السابقة في مينداناو المسلمة، حيث سيسمح بوجود استقلالية مالية أكبر، وحكومة إقليمية وبرلمان ونظام للعدالة.

ويمنح القانون الجديد أيضا المناطق المجاورة لمنطقة بنجسامورو فرصة الانضمام لبنجسامورو بناء على عريضة اختيارية موقعة من 10 % على الأقل من الناخبين في هذه المناطق.

وأعربت منظمة التعاون الإسلامي عن أملها في أن يجلب هذا الإنجاز التاريخي، الذي حققه شعب وحكومة الفلبين، السلام والرخاء وأن يعزز الوحدة بين صفوف شعب مورو.

وعبرت منظمة التعاون الإسلامي عن تقديرها لجميع قادة شعب مورو على ريادتهم والتزامهم وتضحيتهم من أجل تحقيق السلام، ودعتهم إلى مواصلة العمل معا وضمان أن تشكل حكومة مينداناو الإقليمية الجديدة، بشكل تام، تحقيقا لتطلعات شعب بنجسامورو.


مجزرة السويداء

يعرب  مجلس قبيلة النعيم في سورية وبلاد الشام  عن استنكاره وإدانته للتفجيرات الإرهابية والمجازر الجماعية التي تعرضت لها مدينة السويداء  – جنوب غرب سوريا – مساء يوم الأربعاء الماضي على يد تنظيم داعش الإرهابي، حيث أسفرت هذه التفجيرات عن قتل أكثر من 300 قتيلاً أكثرهم مدنيون وعن عشرات المخطوفين من النساء والأطفال وذبح عدد من الأشخاص بمنازلهم وفي الحدائق.

كما  يقدم مجلس قبيلة النعيم في سورية وبلاد الشام تعازيه و تضامنه الكامل مع الأهل في محافظة السويداء.

ويدعوا كافة قوى السلام والحريّة لإيجاد حل لإنهاء المعاناة السورية.

الرابع عشر من ذي القعدة 1439 هـ

الموافق لـ 2018/07/27 مـ


بيان عسكري صادر عن :

كتائب الشهيد عز الدين القسام

{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ}

في فصلٍ جديدٍ من فصول الإجرام والعدوان أقدمت قوات الغدر الصهيونية على قصف نقطةٍ لمجاهدي قوة حماة الثغور مساء أمس الأربعاء 12 ذو القعدة 1439هـ الموافق 25/07/2018م، ما أدى إلى استشهاد المجاهدين/ محمد العرعير وأحمد البسوس وعبادة فروانة، وهم يؤدّون واجبهم في الدفاع عن شعبهم ووطنهم ومقدساتهم .

وإزاء ذلك فإن كتائب الشهيد عز الدين القسام تعلن عن رفع درجة الجهوزية للدرجة القصوى، واستنفار جميعِ جنودها وقواتها العاملة في كل مكان، كما وتدعو جميع فصائل المقاومة من خلال الغرفة المشتركة والتي نحن جزءٌ منها إلى رفع الجهوزية والاستنفار للدرجة القصوى.

*وليعلم العدو بأنه سيدفع الثمن غالياً من دمائه جراء هذه الجرائم التي يرتكبها يومياً بحق شعبنا ومجاهدينا.*

"وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ" 

وإنه لجهادٌ.. نصرٌ أو استشهاد،،، 

كتائب الشهيد عز الدين القسام 

الخميس 13 ذو القعدة 1439هـ

الموافق 26/07/2018م

وسوم: العدد 783