بيانات وتصريحات 798

تجمع الإعلاميين الفلسطينيين في تركيا

يدين العدوان على فضائية الأقصى

ادان تجمع الإعلاميين والصحفيين الفلسطينين في تركيا بشدة إستمرار استهداف الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة خلال ممارسة دورهم في تغطية الأحداث وممارسة عملهم الصحفي.

واعتبر التجمع أن استهداف قناة الأقصى الفضائية وإذاعة صوت الأقصى في قطاع غزة مساء الإثنين من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية دون مراعاة للقوانين الدولية التي تؤكد على حرية العمل الصحفي وعلى حرية التعبير *جريمة نكراء*

ووجه التجمع دعوة إلى الصحفيين في كافة أنحاء العالم للتضامن مع زملائهم الصحفيين الفلسطينين

وطالب التجمع بضرورة توفير الحماية الدولية للصحفيين ووضع حد لمسلسل الاستهداف الذي يتعرضون له على مرأى ومسمع من العالم بأسره على حد وصف البيان الذي تسلمت تركيا بوست نسخة منه

وشدد البيان على أن كل تلك الانتهاكات لن تفلح في ثنيهم عن مواصلة نقل الحقيقة

وتمنى التجمع الشفاء العاجل لكل زملائهم الجرحى مشيدا بالأداء المهني والبطولي والوطني للصحفيين في تغطية مسيرات العودة وكافة الأحداث على الساحة الفلسطينية بالرغم من الإجرام “الإسرائيلي” *المتعمد* بحقهم


بسم الله الرحمن الرحيم

حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتــــــــــــح"

إقليم لبنان – مكتب التعبئة و التنظيم

بيان جماهيري صادر عن مكتب التعبئة والتنظيم

بمناسبة إعلان الاستقلال

15-11-1988 /2018

يا جماهير شعبنا الفلسطيني والعربي المناضل ،

 ليس جديدا ما يحصل من عدوان إسرائيلي غاشم وآثم على أبناء شعبنا في قطاع غزة ، وقصف الاحياء السكنية بعشرات المباني المدنية بما فيها عمارات سكنية وعدة منازل ومؤسسات مدنية واعلامية ، الامر الذي أدى الى سقوط عشرة شهداء خلال اقل من 24 ساعة وجرح العشرات من المواطنين في انتهاك صارخ لقواعد القانون الدولي والإنساني وقرارات الشرعية الدولية.

 اننا اذ ندين بأقسى وأشد العبارات الرافضة و المستنكرة لهذا العدوان البربري من قبل الاحتلال الصهيوني الغاشم على اهلنا في فلسطين عموما وفي غزة هاشم على وجه الخصوص ، ونعتبره عدوانا همجيا مُبيتاً يسعى لفرض حل سياسي على أبناء شعبنا في قطاع غزة ، بالوقت ذاته نطالب المجتمع الدولي بالضغط على حكومة الاحتلال الاسرائيلي الغاشم المعتدي لوقف هذا العدوان ، و هنا يهمنا ان نوضح ما يلي :

-  إن الإدارة الأمريكية ساعدت الاحتلال الإسرائيلي كثيرا في الفترة الماضية من خلال القرارات التي اتخذتها ضد الفلسطنيين من نقل السفارة الأمريكية إلى القدس ومساعدتها في عمل قانون القومية اليهودية ، تمهيدا للقضاء على مشروع الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .

-  ان جرائم الحرب الاسرائيلية والعدوان المتصاعد ضد شعبنا ، واستهداف قطاع غزة المحاصر عسكريا بشكل متواصل يهدف الى جر المنطقة نحو مزيد من العنف وعدم الاستقرار، وان هذه الجرائم تأتي بعد ابرام اتفاق التهدئة بين "حماس" و"إسرائيل" لتؤكد الأخيرة انها دولة مارقة لا تلتزم بأي اتفاق وتتحلل من التزاماتها متى تشاء كعادتها. وهذا يدل ايضا ان البحث عن الهدوء مقابل الهدوء وكل هذه الصيغ لا يمكن ان تمر أو ان تشكل حصانة الا العودة الى الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام. فليس من صالح حركة حماس أو أي فصيل آخر عقد هدنة مع الاحتلال بشكل منفرد ، وأن التهدئة مع الاحتلال الاسرائيلي يجب أن تكون بموافقة الجميع وبتوقيع منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا وليس مع فئة هنا أو هنالك.

-  أن قانون القومية اليهودية هو الأخطر على فلسطين ، حيث إنه يأتي رفضاً لكل المواثيق والقرارات الدولية و يحدد ملامح الدولة اليهودية بشعارها وشكلها ، و أنه حتى تلك اللحظة لا يوجد حدود لدولة "إسرائيل" المزعومة ، ولا حتى في هذا القانون لأنهم يحلمون بتكوين دولة ممتدة من النيل إلى الفرات. لذا فاننا نرفض كل انواع التهويد التي تمارسها قيادة العدو الاسرائيلي بحقنا اهلنا ومقدساتنا ، ومنها المصادقة الاخيرة لكنيستهم على قانون القومية اليهودية ، والذي يصف فلسطين بأنها دولة يهودية ، ويجعل العبرية لغة أساسية ، مهمشا اللغة العربية وجعلها اللغة الثانية ، وهذا خرقا لكل قرارات الامم المتحدة والشرعية الدولية بمواثيقها وأعرافها .

 وفي هذا المضمار فاننا في مكتب التعبئة و التنظيم لحركة فتح – اقليم لبنان نؤكد على ما يلي :

- ان العدوان الاسرائيلي الغاشم على الجزء الجنوبي من دولة فلسطين المتمثل بقطاع غزة يعيد الامور الى مسلسل الدم والدمار وتقطيع أوصال الوطن ، وهو ما حذرنا منه كحركة فتح مرارا وتكرارا.

- إن الاولوية الان تكمن في وقف العدوان الاسرائيلي ومن ثم التوجه الى وحدة حقيقية لصيانة الجبهة الداخلية الفلسطينية وحمايتها ، خاصة ان هناك العديد من الاجندات الاقليمية التي تلعب بالساحة الفلسطينية بطريقة تضر بالقضية والمشروع الوطني الفلسطيني وليس آخرها صفقة ترامب الخاسئة المشبوهة حول القدس وفلسطين.

- ضرورة الوحدة في مواجهة العدوان الاسرائيلي الهمجي ضد ابنا شعبنا في قطاع غزة ، وهذا لن يكون الا بتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية ، وفوراً ، فلا خيار ولا بديل لوقف هذا العدوان ضد ابناء شعبنا في غزة الا العودة الى مربع المصالحة وتمكين الجبهة الداخلية لمواجهة كل التحديات التي تقف امام مشروعنا الوطني الفلسطيني .

- مطالبتنا المجتمع الدولي للضغط على "اسرائيل" ولجمها من أجل منعها من التمادي بعملياتها الارهابية بحق أبناء شعبنا في الضفة وغزة والقدس ، وبرفع الحصانة السياسية والقانونية عن "اسرائيل" والتدخل الفوري لوقف عمليات القتل والتصعيد ، و بضرورة اتخاذ موقف أممي حاسم تجاه الاعتداءات الاسرائيلية ، وبتوفير الحماية الدولية العاجلة لشعبنا، ورفع الحصار الجائر عن قطاع غزة ، واتخاذ تدابير جدية لمحاسبة "إسرائيل" ومساءلتها على خروقاتها وانهاء الاحتلال وتمكين شعبنا من تقرير مصيره على أرضه ومقدساته .

- مطالبتنا اجتماع مجلس الجامعة العربية بأخذ قرارات عملية ترتقي الى مستوى هذا العدوان الوحشي والجرائم الاسرائيلية ، وأن يكون هناك جهد وصوت عربي موحد لتوصيل رسالة عربية موحدة من جامعة الدول العربية تؤكد رفضها الكامل لهذا العدوان وضرورة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني .

 وفي هذا اليوم الفلسطيني التاريخي ، يوم اعلان الاستقلال ، فإننا نحيي قيادة شعبنا ومرجعيته فلسطينيا وعربيا ودوليا ، الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا منظمة التحرير الفلسطينية ، وعلى رأسها الاخ الرئيس محمود عباس "ابو مازن " حيث ان هذه القيادة التاريخية الأمينة والمؤتمنة على شعبنا وثوابته الوطنية تحركت على الصعيدين العربي والدولي ومنذ اللحظات الاولى لوقف هذا العدوان ، وتعمل جاهدة على الحفاظ على شعبنا ووحدة مؤسساته وجغرافية الوطن ، وتقوم بإفشال المؤامرة بفصل قطاع غزة عن الضفة تمهيدا لما يسمى ب "صفقة القرن" المزعومة ، اذ ان الاحتلال يسعى لقيام دويلة مسخ في قطاع غزة تحت الحصار والتهديد والابتزاز الاسرائيلي المستمر ، فيما يخطط لإبقاء الضفة الغربية والقدس تحت سيطرته ووقف اي مشروع لقيام دولة فلسطينية .

 ايضا ، بمناسبة اعلان الاستقلال ، نؤكد على قرارات الامم المتحدة والشرعية الدولية التي استندت عليها قيادتنا في هذا الإعلان الهام والمصيري في حياة شعبنا وقضيته المركزية ، والذي اقرته القيادة الفلسطينية اثناء انعقاد جلسة المجلس الوطني الفلسطيني في الخامس عشر من تشرين الثاني من العام 1988 ، كما نؤكد على حق شعبنا في تقرير المصير واقامة دولتنا الفلسطينية المستقة وعاصمتها القدس الشريف ، وبالوقت ذاته فاننا نحذر من المخططات التي تسعى سلطات الاحتلال البغيضة لتحقيقها والتي تهدف لعقد هدنة شاملة مع حركة حماس لتؤسس لانفصال تام بين قطاع غزة والضفة من جهة ، وإضعاف أبناء شعبنا ومؤسساته في القطاع .

 كما اننا ندعو جميع قوى وفصائل العمل الوطني والاسلامي الفلسطيني الى ضرورة التصدي بشكل جماعي للمخططات الاسرائيلية والامريكية وعدم اعطاء "اسرائيل" فرصة التفرد في فرض املاءاتها سواء في القطاع او جميع انحاء الوطن المحتل ، فرغم المجازر والإرهاب الإسرائيلي والقمع والاعتقال والاستيطان والحصار لم يفقد شعبنا الفلسطيني إيمانه الراسخ بحقه في العودة ، ولا إيمانه الصلب بحقه في الاستقلال ولم يتمكن الاحتلال من طرد الفلسطيني من وعيه وذاته ، ولقد واصل نضاله الملحمي ، وتابع بلورة شخصيته الوطنية من خلال التراكم النضالي المتنامي .ولن يكون حل معاناة ابناء شعبنا في القطاع عن طريق قتل الاطفال والابرياء الآمنين وانما من خلال انهاء الاحتلال برمّته واستمرار الحراك الدبلوماسي على الصعيدين العربي والدولي في مجلسي الامن وحقوق الانسان للوصول الى سلام شامل وعادل وتوفير حماية دولية لجميع ابناء الشعب الفلسطيني في جميع انحاء الوطن.

عاش الخامس عشر من تشرين الثاني ، يوم الاستقلاق الوطني الفلسطيني

عاش نضال جماهيرنا في فلسطين وخارج فلسطين

عاشت فلسطين حرة عربية

الشفاء العاجل للجرحى والمصابين والمعوقين

الحرية للاسرى والمعتقلين في سجون وزنازين واقبية العدوالصهيوني

المجد والخلود للشهداء الابرار

وانها لثوة حتى النصر

15-11-2018


حركة فتح اقليم اسبانيا تدين العدوان على شعبنا

وتدعو لتجسيد الوحدة الوطنية

اصدرت حركة فتح في اسبانيا بيانا اكدت فيه علي اهمية الوحدة الوطنية في مواجهة العدوان الغاصب علي شعبنا الفلسطيني وضرورة تجسيد الوحدة الوطنية الفلسطينية وفيما يلي تنشر الصباح النص الحرفي للبيان :

ان حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح (اقليم اسبانيا ) تدين وتستنكر العدوان الهمجي الاسرائيلي الذي يتعرض له أهلنا في قطاع غزة حيث يتواصل مسلسل التدمير الممنهج لمؤسساتنا الفلسطينية من قبل الاحتلال وان هذا العدوان هو جزء من جرائم إسرائيل المستمرة بحق شعبنا الفلسطيني .. وهذه الممارسات الاسرائيلية وجرائم الاحتلال لن تكسر إرادة شعبنا .

أن شعبنا الفلسطيني العظيم الذي قدم ألاف الشهداء من اجل نيل الحرية والاستقلال لن ولم تنال من إرادته كل جرائم الاحتلال وأسلحته القمعية .. وأن حكومة الاحتلال الاسرائيلي تضرب بعرض الحائط كل القوانين الدولية وتواصل مذابحها وعدوانها بحق شعبنا الأعزل وسط صمت دولي معيب .

اننا فى هذا الوقت وامام هذا العدوان يكون شعبنا الفلسطيني بحاجة ماسة الى الوحدة الوطنية التى هي صمام الأمان لحماية شعبنا وأرضنا .. وان الوحدة الوطنية ليست شعارا فحسب بل هى هو احد اهم اولويات النضال الفتحاوي الذي عمد بدماء الشهداء واننا ندعو ابناء شعبنا الى التجسيد الحقيقي للوحدة الوطنية وأننا ندعم وبقوة مواقف ودعوة الاخ القائد العام الرئيس محمود عباس لاستعادة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام والتجسيد الفعلي للوحدة الوطنية من خلال انهاء اللانقسام وتسلم حكومة الوفاق الوطني مسؤولياتها الوطنية في قطاع غزة .

إن حركة فتح اقيلم اسبانيا تؤكد ان خيار الوحدة الوطنية هى الأساس في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي والعدوان والعمل آلان وفورا من أجل إنهاء الانقسام وعودة السلطة الشرعية الي قطاع غزة فورا لتكون حكومة واحدة فى مواجهة هذا العدوان علي شعبنا وان نقف موحدين وكلنا يد واحدة لدعم صمود شعبنا ورفع المعاناة عن أهلنا وتعزيز المقاومة الشعبية في مواجهة الغطرسة والتعنت الإسرائيلي ... 

إن حركة فتح اقليم اسبانيا تدعو الى الاستجابة لنداء القيادة الفلسطينية فورا والجهود المبذولة الآن والعمل بشكل جماعي لدعم الدعوة التى أطلقتها القيادة الفلسطينية من اجل استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنهاء سيطرة حماس وتفردها فى ادارة قطاع غزة وجعله رهينة للمصالح الضيقة والتى هى كفيلة لإنهاء هذا الوضع المأساوي ووقف الاحتلال وعدم اتخاذ غزة وشعبنا رهينة لمصالح وحسابات ضيقة لا تخدم الوحدة ولا الشراكة الحقيقة بين أبناء الوطن الواحد .

المجد والخلود لشهدائنا الابرار

الحریة والاجلال لاسرانا البواسل

والشفاء لجرحانا المغاویر

الحریة لاقصانا الشریف

وقدسنا زھرة الارض وعاصمتنا الابدیه

ومن نصر الى نصر

وإنها لثورة حتى النصر


المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج يستنكر العدوان الهمجي للعدو الصهيوني على قطاع غزة ويؤكد دعمه بكافة الوسائل الممكنة لقرار قوى المقاومة

بيان صحفي صادر عن

الامانة العامة للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج

يتابع المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج بكل الفخر والاعتزاز فعل فصائل المقاومة الفلسطينيية الباسلة على أرض غزة العزة في تصديها وردها على العدوان الصهيوني الغاشم، ويشيد بهذا التلاحم الوطني غير المسبوق في التصدي للعدوان الصهيوني الغادر والذي عمد بدم الشهداء والشهادة في ميدان المعركة .

ويؤكد المؤتمر على ضرورة أن يستمر ذلك ويصبح عنوانا لمرحلة نضالية جديدة وعنوانا لوحدة البنادق والسواعد في وجه الآلة الصهيونية الغاشمة .

وفي نفس السياق يستنكر المؤتمر هذا العدوان الهمجي البربري للعدو الصهيوني وقصفه للمنازل والبيوت والمؤسسات المدنية الآمنة وللاستهداف الممنهج للإعلام ومؤسساته وعلى رأسها قصف الطائرات الصهيونية لقناة الأقصى وهو فعل مدان لمخالفته لكل الشرائع والقوانين الدولية والقيمية والأخلاقية .

إن المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج وهو يعلن هذا الموقف ليؤكد دعمه بكافة الوسائل الممكنة لقرار قوى المقاومة في تصديها لهذا العدوان الغاشم ويعلن وقوفه بجانب صمود غزة ونضالها المشروع في وجه العنجهية العدوانية الصهيونية.

ويدعو جماهير الشعب الفلسطيني في داخل الوطن وخارجه إلى التلاحم مع أهلنا في غزة

 ويدعو إلى انتفاضة شعبية شاملة تقتلع الاحتلال من الضفة والقدس

ويدعو كل الشعوب العربية والإسلامية وكل القوى المحبة للعدل والسلام العالمي إلى الوقوف مع شعبنا الفلسطيني في تصديه للعدوان

المجد والخلود لشهدائنا الأبرار

الشفاء العاجل لجرحانا الابطال

والحرية لأسرانا البواسل

 المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج 

 بيروت / ١٢/١١/٢٠١٨


بيان صحفي

منظمة التعاون الإسلامي

تدين بشدة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة

جدة: 13/11/2018م

أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة العدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي يستهدف المدنيين والمباني السكنية، ما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى الفلسطينيين، مؤكدة على ضرورة وقف هذا العدوان الغاشم.

وحمّل الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف العثيمين، سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن تبعات استمرار وتصاعد عدوانها العسكري ضد أبناء الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة، داعياً أطراف المجتمع الدولي الفاعلة إلى التدخل العاجل لحمل إسرائيل على وقف عدوانها الظالم وإلزامها باحترام القانون الدولي.


بيان عسكري صزادر عن:

الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية

استهداف حافلةٍ للجنود الصهاينة شرق جباليا ومقتل وإصابة من بداخلها

بعون الله وتوفيقه تمكن مجاهدونا في تمام الساعة 04:32 من مساء اليوم الاثنين الموافق 12/11/2018م من استهداف حافلةٍ صهيونيةٍ تقل عدداً من جنود الاحتلال في منطقة أحراش مفلاسيم شرق جباليا بصاروخٍ موجهٍ من طراز "كورنيت"، ما أدى إلى إصابتها بشكلٍ مباشرٍ واشتعال النيران فيها ومقتل وإصابة من كان بداخلها بفضل الله، وتأتي هذه العملية البطولية رداً على الجريمة الصهيونية الغادرة التي وقعت شرق خانيونس مساء أمس واستشهد خلالها 7 من مجاهدينا الأبطال.

*والله أكبر والنصر للمقاومة،،،* 

الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية


كتائب المقاومة الوطنية تعلن حالة الاستنفار في صفوف مقاتليها

وتؤكد جهوزيتها للدفاع عن شعبنا بكل الوسائل

أعلنت كتائب المقاومة الوطنية، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، حالة الاستنفار العام في صفوف مقاتليها، وذلك بعد التصعيد الصهيوني المستمر على قطاع غزة , وتنعى الكتائب شهداء شعبنا الابطال الذين ارتقوا دفاعا عن ارضنا شرق خانيونس جنوب القطاع .

وأمام هذا العدوان الصهيوني تؤكد كتائب المقاومة الوطنية استعدادها الكامل للدفاع عن ارضنا بكل الوسائل والامكانيات التي ستفاجئ بها العدو, مؤكدة ووقفها وقوفها إلى جانب شعبنا الصامد في قطاع غزة، في معركة الدفاع عن شعبنا وارضنا .

وشددت كتائب المقاومة الوطنية على جهوزيتها التامة، وأن كافة خياراتها مفتوحة في التصدي لأية حماقة إسرائيلية تستهدف شعبنا وأرضه .

وتؤكد الكتائب ان المقاومة بكافة أذرعها العسكرية موحدة في الميدان وعلى أهبة الاستعداد للمشاركة جميعها في المعركة ، ومقاتلي كتائب المقاومة الوطنية بكافة وحداتها العسكرية جاهزة في مواقعها الميدانية ، ، وسيكون للمقاومة كلمتها في الميدان.

مشددة على أن شعبنا و مقاومتنا الباسلة ستواجه غطرسة و جرائم الاحتلال بكل قوة و صلابة و بسالة وسيدفع ثمن جرائمه و سيجد كل شعبنا و فصائله المقاومة متوحدين في مواجهته .

المجد للشهداء .. الحرية للأسرى .. النصر للمقاومة

 كتائب المقاومة الوطنية

الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

 11/11/2018


بيان صحفي

منظمة التعاون الإسلامي تدين الهجوم الانتحاري في كابول

جدة، 13 نوفمبر 2018

دانت منظمة التعاون الإسلامي استمرار أعمال العنف في أفغانستان حيث كان آخرها الهجوم الانتحاري الذي وقع يوم 12 نوفمبر 2018 واستهدف تظاهرة سلمية في العاصمة كابول مما أسفر عن مقتل 6 أشخاص على الأقل فيما أصيب العشرات من المدنيين بإصابات بالغة وذلك وفق ما ذكرته تقارير رسمية. وأكدت منظمة التعاون الإسلامي من جديد على موقفها الذي يقضي برفض واستنكار جميع أشكال التطرف العنيف والإرهاب.

وتوجه الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، بأصدق معاني المواساة والعزاء إلى ذوي الضحايا وكذلك إلى حكومة وشعب أفغانستان.


بسم الله الرحمن الرحيم

حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتــــــــــــح"

إقليم لبنان – مكتب التعبئة و التنظيم

بيان جماهيري

في الذكرى الرابعة عشرة لاستشهاد

الرئيس الخالد ياسر عرفات

صادر عن مكتب التعبئة و التنظيم لإقليم لبنان

 يا جماهير شعبنا الفلسطيني

ايها جماهير شعبنا العربي

ايها الاحرار في كل العالم

 في الذكرى الـ 14 لاستشهاد الرئيس الراحل ياسر عرفات نتوجه بتحية الفخر والاعتزاز لروح شهيد الثورة الفلسطينية وشهيد فلسطين الرئيس الخالد يوسف العرب و ايوب فلسطين ، رمز الاحرار والثوار في كل مكان ، ياسر عرفات ، ولكل شهداء وشهيدات الثورة الفلسطينية، وباسم مكتب التعبئة و التنظيم لإقليم لبنان نجدد العهد بالتمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية ومواصلة الكفاح من أجل تحقيق الأهداف التي ناضل واستشهد من أجلها الاخ الرئيس الشهيد ياسر عرفات بإنهاء الاحتلال العسكري والاستيطاني الإسرائيلي بشكل كامل ونهائي عن الأراضي الفلسطينية ، وتجسيد اقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشريف ، وتأمين حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ممتلكاتهم وديارهم التي هجروا منها ابان سنوات النكبة ، عملا بالقرار الدولي رقم 194.

 فقد عاش الشهيد القائد ياسر عرفات حياة الفلسطيني بأدق تفاصيلها ليلاً نهاراً واستطاع كالعنقاء أن يخرج من رماد النكبة إلى وهج الثورة إلى حلم رسو السفينة على أرض الوطن...عاش من اجل فلسطين وارتقى للعلى بها واستشهد من أجلها ، وأصبح اسمه أحد أسمائها الجديدة وسكنته عاصمتها الابدية ، مدينة القدس ، طيلة مسيرته واستشهد من أجلها عندما ساوموه عليها في آخر المطاف بكامب ديفيد .. فكانت كالروح للجسد بالنسبة له ولمشروعه الوطني ، ولطالما حدّد الهدف بأن يرفع شبل أو زهرة من فلسطين ، علم البلاد فوق أسوارالقدس ومساجدها وكنائسها .

 انتقل ابو عمار ورفاق دربه ، بشعبه من مخيمات اللجوء إلى عمق القضية الوطنية ، وأسس رابطة الجامعيين وشكّل النواة الأولى لثورة المستحيل وتخطّى حقول الألغام وجسّد هوية الوطن المقاتل ، وجعل من كوفيته رمزاً عالمياً للانعتاق والحرية ، ووصل بها وبغصن زيتون فلسطين وبندقية الثائر إلى أعلى منابر العالم ، مذكراً بالظلم التاريخي الواقع على شعبنا من جرّاء الاستعمار والاحتلال المحتكم للخرافة والإرهاب في نفيه لوجودنا .وقاد مع رفاقه ، لأكثر من ستة عقود من الزمن ، نضالاً شاقاً ، أعاد فلسطين للخارطة السياسية والجغرافية ، وكانت فلسطين وفقط فلسطين على موعد دائم معه ، فعندما غادر الشهيد القائد ياسر عرفات بيروت في 30 آب عام 1982، على متن السفينة اليونانية “أطلانتس” مع آخر مجموعة من المقاتلين الفلسطينيين الذين تم ترحيلهم والبالغ عددهم 11 ألف مقاتل ، سأله أحد الصحفيين: إلى أين تمضي يا أبا عمار؟، فكان الجواب: إلى فلسطين، إلى القدس.هذا ما كان يحلم به القائد الفلسطيني الذي خاض كل معارك الثورة المعاصرة ، النابع من فلسفة الثورة وفكرها المتقدّم رغم خسارتها لأرض في غاية الأهمية لاستمرار عمل الثورة والثوار. وسيبقى ياسر عرفات ، الذي تهدج صوته في الخامس عشر من تشرين الثاني من العام 1988 معلناً قيام دولة فلسطين من على أرض الجزائر الأبية ، وفي أحضان الشعب الجزائري الدافئة، خالداً في تاريخ فلسطين الحديثة، ورمزاً نضالياً عالمياً، جاب العالم لتحقيق نبوءة شعبه.

 وخلال المسيرة كان عملياً لدرجة الإحراج ، لم يكن صاحب مقولة : إلى الأمام فقط ، بل وأساساً كان يقول ويمارس : اتبعوني .. لم يكن منظرا ولا نظريا بل كان مبادراً وخلاقاً وعنوان توافق وإجماع… جعل خصومه السياسيين يختلفون معه وليس عليه ..وخلال المسيرة الطويلة عايش رفاقه وتجرّع مرارة وحزن فراق معظمهم ، فالبعض ارتقى مبكراً “عبد الفتاح حمود … ممدوح صيدم –أبو صبري- .. أبوعلي إياد … خالد اليشرطي، والبعض باغتيال اسرائيلي مباشر” أبو يوسف النجار – كمال عدوان – كمال ناصر – خليل الوزير أبوجهاد، والبعض برصاص الغدر “سعد صايل (أبوالوليد) … صلاح خلف – هايل عبد الحميد (أبوالهول) – ومحمد العمري ، وكذلك د.خليل الشقاقي ورحل أيضاً صبحي أبو كرش (أبوالمنذر)، خالد الحسن (أبوالسعيد)، وفيصل الحسيني، ويأتي استشهاد أبوعلي مصطفى والشيخ أحمد ياسين بالوطن …. واستمر "ابو عمار " ، بحمل الراية وأسس أول سلطة وطنية بفلسطين وانحاز الى سلام الشجعان الذي قتله الإرهاب والاحتلال والتطرف الإسرائيلي ، باغتيال اسحق رابين، وعندما تأكد في كامب ديفيد عام 2000 بأن السلام العادل لم يكن ممكناً عاد متمسكاً بالقدس وبحق العودة ، ليعيش حصاراً ظالماً لأربع وثلاثين شهراً بخندقه الأخير قبل اغتياله بالسم و استشهاده ، والتحاقه بالأنبياء و الشهداء والصديقين والصالحين وحسن اولئك رفيقا . 

 إننا ، في هذه المناسبة الوطنية الفلسطينية و العربية بإمتياز ، نؤكد الحفاظ على ما حافظ عليه الرئيس الشهيد ابوعمار واولها الحفاظ على القرار الوطني الفلسطيني المستقل وعلى وحدة منظمة التحرير الفلسطينية ، وسنكمل التصدي بكل اشكال المقاومة الشعبية لكل الإجراءات الإسرائيلية – الامريكية بحق شعبنا ومقدساتنا ، تحت قيادة رفيق درب الثورة والمسيرة الاخ الرئيس محمود عباس “أبو مازن” والذي يقود دفّة المركب الفلسطيني نحو بر الأمان . ونحن في هذه المناسبة نثمن ونقدر خطوات القيادة الفلسطينية المستمرة في التصدي لكل مخططات الرئيس الأمريكي ترامب وإجراءات حكومة الاحتلال الإسرائيلي التي تستهدف تكريس الاحتلال العسكري والاستيطاني الإسرائيلي للضفة الغربية وفي مقدمتها القدس وفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية وتصفية القضية الفلسطينية من خلال تنفيذ مايسمى بـ"صفقة القرن" . كما نثمن دور القيادة الفلسطينية ، وعلى رأسهم الرئيس القائد الاخ ابو مازن ، بالحفاظ على اهلنا في مخيمات اللجوء و الاهتمام بهم لحين العودة الى بياراتنا وقرانا ومدننا في فلسطين الحبيبة .

عاشت منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا

عاش نضال شعبنا الفلسطيني

الشفاء العاجل للجرحى و المصابين

الحرية للأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني

المجد للقائد الخالد الشهيد الرمز ابو عمار ولكل الشهداء الابرار

وإنها لثورة حتى النصر

مكتب التعبئة و التنظيم لإقليم لبنان

11-11-2018


بيان صحفي

التعاون الإسلامي تدين انفجارات مقديشو

جدة: 9/11/2018

أعلنت منظمة التعاون الإسلامي إدانتها الشديدة للانفجارات الإرهابية التي وقعت اليوم الجمعة، الموافق التاسع من نوفمبر 2018، في العاصمة الصومالية مقديشو، والتي أسفرت عن سقوط عدد من الضحايا بين قتيل وجريح. وجددت المنظمة تأكيد موقفها الرافض والمندد لجميع أشكال التطرف العنيف والإرهاب.

واعتبر الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الانفجارات عملا إجراميا يهدف الى زعزعة الامن والاستقرار في الصومال، معلنا تضامن المنظمة التام مع الحكومة الصومالية في حربها ضد الإرهاب، ومشددا على ثقته التامة بأن الصومال سوف يتجاوز هذه المرحلة وسيواصل مسيرته في استعادة الاستقرار والازدهار.

وتقدم الأمين العام بخالص تعازيه لأسر الضحايا وللحكومة الصومالية وشعبها، متمنيا للجرحى الشفاء العاجل.


بيان صحفي

الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي

تدين التفجير الإرهابي في محافظة نينوى شمال العراق

جدة، 9 نوفمبر 2018

أعربت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن إدانتها الشديدة للعمل الإجرامي والإرهابي الذي استهدف المواطنين الأبرياء في محافظة نينوى، شمال العراق، يوم أمس، الموافق 8 نوفمبر 2018، والذي أسفر عن سقوط عدد من المواطنين الأبرياء بين قتلى وجرحى. 

وقدم الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، تعازيه لأسر الضحايا الأبرياء الذين فقدوا حياتهم جراء هذا العمل الإرهابي الآثم، متمنيا الشفاء العاجل للجرحى، سائلا المولى عز وجل أن يجنب العراق كل مكروه.

وجدد الأمين العام استعداد المنظمة التعاون الإسلامي للعمل مع الحكومة العراقية الجديدة والكتل السياسية كافة من اجل تحقيق المصالحة العراقية في إطار مبادرة المنظمة بعقد مؤتمر بغداد للمصالحة الوطنية العراقية.

وجدد الأمين العام موقف منظمة التعاون الإسلامي الثابت الذي يدين الإرهاب بكافة اشكاله وصوره.

وسوم: العدد 798