محنة السوريين فاقت التوقعات

آل الاسد لم يتغيروا؛ الممارسات كلها تصب في استراتيجية إعادة الزمن إلى ما قبل 15/3/2011، "وأشد"؛ والخيارات أمام السوريين: 

في الداخل: الندم على الفاتورة الباهظة المدفوعة، والرضوخ إلى الذل من جديد -مضافاً اليها الاحتلال وممارساته الطائفية-.  

في الخارج: العودة إلى السجن الكبير أو تجرع مرارة الاضطهاد والتغريب. 

محنة السوريين فاقت التوقعات.

وسوم: العدد 799