بيانات وتصريحات 804

تصريح صحفي

صادر عن حركة المقاومة الإسلامية "حماس"

ترفض حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قرار ما يسمى بالمحكمة الدستورية التي أنشأها عباس  لتمرير وحماية  قراراته التعسفية  بحل المجلس التشريعي، وتعتبر  ليس له أي قيمة دستورية أو قانونية، ولا يعدو كونه قرارا سياسيا لن يغير من الواقع شيئا ،إذ إن المجلس التشريعي سيد نفسه، والمحكمة الدستورية باطلة في تشكيلها، وما بني على باطل فهو باطل.

وبدلا من أن يستجيب محمود عباس لمبادرة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الأستاذ إسماعيل هنية حول الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام وكذلك موقف الفصائل الوطنية والإسلامية

يقوم بمحاولة بائسة لتمرير سياساته بتصفية وهدم النظام السياسي الفلسطيني وإنهاء التعددية السياسية وتدمير المؤسسات الشرعية لشعبنا للاستفراد بالقرار الفلسطيني وإقصاء كل الفصائل الوطنية والقضاء على أي جهود من شأنها تحقيق الوحدة والمصالحة؛

الأمر الذي يستدعي من الكل الفلسطيني فصائل وكتل برلمانية وكل مكونات شعبنا المختلفة العمل على وقف إجراءات عباس غير الدستورية واللامسؤولة بحق المجلس التشريعي ونواب الشعب الفلسطيني ومؤسساته الشرعية  والتصدي لها.

كما تؤكد الحركة جهوزيتها  واستعدادها لخوض الانتخابات العامة الرئاسية والمجلس التشريعي والوطني بالتزامن وبالتوافق الوطني، على أن تحترم حركة فتح نتائجها، في الوقت الذي تتعهد الحركة باحترام النتائج والالتزام بها والعمل وفقها.

كما نطالب الأشقاء في مصر بالوقوف أمام إجراءات محمود عباس التي يضرب بها كل الجهود الرامية إلى حماية وحدة الشعب الفلسطيني وضرورة احترامه لمؤسسات شعبنا وعدم العبث بها.

حركة المقاومة الإسلامية "حماس"

السبت 15/ ربيع آخر/ 1440هـ

الموافق: 22/  ديسمبر/ 2018 م


"أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ"

بيان صادر عن:

..::الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية::..

*يا جماهير شعبنا الفلسطيني العظيم:*

لقد أقدم العدو الصهيوني الجبان على جريمةٍ جديدةٍ تضاف إلى مسلسل جرائمه بحق أبناء شعبنا في مختلف أماكن تواجده، حيث أقدم قناصته يوم الجمعة الماضي الموافق 21/12/2018م على استهداف المتظاهرين السلميين في مسيرات العودة وكسر الحصار على امتداد قطاع غزة، الأمر الذي أسفر عن استشهاد أربعة مواطنين وإصابة العشرات من أبناء شعبنا، وقد تبين لدينا بعد الفحص الدقيق لوقائع الجريمة الصهيونية بأن جميع الشهداء قد تم استهدافهم على بعد 300-600 متراً من السلك الزائل، كما كانت معظم الإصابات على بعد 150-300 متراً، ما يؤكد أن هناك تعمدٌ واضحٌ في قنص جميع الشهداء والجرحى، دون أن يشكلوا أي خطرٍ مزعومٍ على جنود الاحتلال، بل على العكس فقد كانوا يتظاهرون بشكلٍ سلميٍ بحت.

إن ما حصل يوم الجمعة الماضية يعد جريمةً متكاملة الأركان، واستهتاراً واضحاً من قبل العدو بدماء أبناء شعبنا الغالية؛ التي هي بالنسبة لفصائل المقاومة متكافئة لا تمييز بينها تحت أي اعتبارٍ، وللأسف فإن العالم الظالم _

وخصوصاً الغرب_ يقف متفرجاً على جرائم قتل المتظاهرين السلميين بدمٍ بارد، ولا يكتفي بذلك بل يجند طاقاته لخدمة الاحتلال محاولاً تجريم المقاومة الفلسطينية على قيامها بواجبها وحقها في الدفاع عن شعبها، وإزاء كل ذلك فإن الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة تؤكد على ما يلي:

أولاً/ إن هذه الممارسات الإجرامية ضد أبناء شعبنا قد تجاوزت الخطوط الحمراء، وإن المقاومة لن تتهاون مع العدو ولن تقف مكتوفة الأيدي تجاه هذه الجرائم.

ثانياً/ عندما يتعلق الأمر بدماء شعبنا وآلامه وجراحاته وانتهاك كرامته، فلا الأموال ولا الكهرباء ولا الماء ولا حتى قطع الهواء يمكن أن يوقفنا عن القيام بواجبنا، ويبدو أن العدو قد اشتاق لجولات قتالٍ وردودٍ قاسيةٍ من المقاومة تؤدبه وتوقفه عند حده.

ثالثاً/ نعلن أن يوم الجمعة القادم سيكون يوماً حاسماً في اختبار سلوك ونوايا العدو الصهيوني تجاه أبناء شعبنا في مسيرات العودة، وإننا مصرّون على حماية أبناء شعبنا الفلسطيني ولدى الغرفة المشتركة ردودٌ جاهزةٌ وقاسيةٌ يحدد مسارها وشكلها وتوقيتها سلوك العدو على الأرض، وإن غداً لناظره قريب.

*الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية / غزة-فلسطين*

الأحد 16 ربيع الآخر 1440 هـ

الموافق 23/12/2018م


بيان صحفي

"التعاون الإسلامي" تدين تفجير تلعفر بالعراق

    أعربت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن إدانتها الشديدة للعمل الإجرامي والإرهابي الذي استهدف المواطنين الأبرياء في قضاء تلعفر شمال العراق، يوم أمس، الموافق 25 ديسمبر 2018، والذي أسفر عن سقوط عدد من المواطنين الأبرياء بين قتلى وجرحى.

   وقدم الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، تعازيه لأسر الضحايا الأبرياء الذين فقدوا حياتهم جراء هذا العمل الإرهابي الآثم، متمنيا الشفاء العاجل للجرحى، سائلا المولى عز وجل أن يجنب العراق كل مكروه.

   وجدد الأمين العام استعداد المنظمة التعاون الإسلامي للعمل مع الحكومة العراقية الجديدة والكتل السياسية كافة من أجل تحقيق المصالحة العراقية في إطار مبادرة المنظمة بعقد مؤتمر بغداد للمصالحة الوطنية العراقية.

 وجدد الأمين العام موقف منظمة التعاون الإسلامي الثابت الذي يدين الإرهاب بكافة أشكاله.

جدة في: 26 ديسمبر 2018


بيان صحفي

الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي

يدين الهجوم الانتحاري على مبنى حكومي في كابول

جدة: 25 ديسمبر 2018

أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة الهجوم الإرهابي الدموي الذي استهدف مبنى حكومياً يضم وزارة الرفاه العام في كابول بأفغانستان، والذي نفذه انتحاريون ومتطرفون يوم الاثنين 24 ديسمبر 2018، مما أدى إلى مقتل عشرات الأشخاص وإصابة كثيرين آخرين بجراح.

ووصف الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الهجوم بأنه عمل شائن وشنيع. وأعرب الأمين العام عن تضامن المنظمة مع حكومة جمهورية أفغانستان وشعبها في مواجهة هذه الأعمال الإرهابية، متقدماً بتعازيه لأسر ضحايا هذه المأساة، ومتمنياً للجرحى عاجل الشفاء.

وأكدت الأمانة العامة مجدداً الموقف المبدئي للمنظمة الذي يدين بقوة جميع أعمال الإرهاب والتطرف العنيف بجميع أشكاله ومظاهره، كما يرفض رفضاً قاطعاً أي مبررات للإرهاب.


بيان صحفي

التعاون الاسلامي تدين بشدة الهجوم الارهابي

على مقر الخارجية الليبية في العاصمة طرابلس

جدة: 25 ديسمبر 2018

اعربت الامانة العامة لمنظمة التعاون الاسلامي عن إدانتها الشديدة للهجوم الإرهابي الذي وقع اليوم الثلاثاء الموافق 25 ديسمبر 2018 على مقر وزارة الخارجية الليبية في العاصمة طرابلس، مما أسفر عن مقتل عدد من الأبرياء وإصابة آخرين.

ووصف الأمين العام، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين هذا العمل بالإجرامي والهمجي الذي يهدف الى عرقلة جهود الحوار الوطني وزعزعة الأمن والاستقرار في البلاد، وحث السلطات المحلية على بذل كافة الجهود لإلقاء القبض على الجناة ومن يقف وراءهم وتقديمهم للعدالة. وتقدم بخالص تعازيه لأسر الضحايا ولحكومة دولة ليبيا وشعبها على إثر الخسارة المفجعة في فقدان أرواح الأبرياء، متمنياً للجرحى عاجل الشفاء.

وجدد الدكتور العثيمين التأكيد على موقف المنظمة المناهض للإرهاب بكافة أشكاله وصوره وأياً كان مصدره، معرباً من جديد عن تضامن المنظمة الثابت مع حكومة دولة ليبيا في تصميمها على مكافحة الإرهاب.


بيان صحفي

صادر عن المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج

حول قرار حل المجلس التشريعي الفلسطيني

تابع المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، القرار الذي أعلنه رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بحل المجلس التشريعي الفلسطيني، كما يتابع المؤتمر الشعبي كافة المواقف الفلسطينية الوطنية الرافضة لهذا القرار، التي اعتبرته لاغيا وغير قانوني.

وأمام ذلك، فإن المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج يؤكد على مايلي:

أولا: يدين المؤتمر الشعبي قرار حل المجلس التشريعي الفلسطيني ويعتبره لاغيا، ويدعو إلى أوسع وحدة وطنية لإطلاق انتفاضة شعبية فلسطينية ضد الاحتلال والاستيطان والتنسيق الأمني دون قيد أو شرط حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني.

ثانيا: نؤكد على أن قرار حل المجلس التشريعي الفلسطيني يهدف إلى فتح معركة فلسطينية فلسطينية، مما يعزز الانقسام الفلسطيني، وينسف المساعي الهادفة إلى إنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، وينعكس سلبا على واقع الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج.

ثالثا: يأتي هذه القرار بالتزامن مع هجمة الإدارة الأمريكية على القضية الفلسطينية بهدف تصفيتها، عبر سلسلة قرارات اتخذتها، منها اعتبار القدس عاصمة للاحتلال الصهيوني، والاستهداف الأمريكي للاجئين الفلسطينيين من خلال الحرب على وكالة الأونروا، ليعمل قرار حل المجلس التشريعي الفلسطيني، على تفريق الشعب الفلسطيني بدلا من توحده في مواجهة السياسة الأمريكية المنحازة للاحتلال الصهيوني.

رابعا: يثمن المؤتمر الشعبي المواقف الفلسطينية الوطنية التي وقفت في وجه قرار حل المجلس التشريعي الفلسطيني، معتبرا ذلك فرصة حقيقية لتوحيد الجهود الفلسطينية في مشروع وحدوي وطني يخدم القضية الفلسطينية على أساس التمسك بالثوابت الفلسطينية.

الأمانة العامة

للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج

2018-12-24


بيان صحفي

العثيمين يدين اعتداء مقديشو

جدة: 23 ديسمبر 2018

أدان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، بشدة الهجمات الإرهابية بالسيارات المفخخة في العاصمة الصومالية مقديشو، التي وقعت يوم السبت 22 ديسمبر 2018، وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 15 شخصاً وإصابة كثيرين آخرين بجراح.

وأعرب الدكتور العثيمين عن أسفه للهجوم الإرهابي الذي نفذته جماعة الشباب الإرهابية، التي تبنت المسؤولية عن الهجوم. كما أعرب عن تعاطفه العميق وعن تعازيه الصادقة لعائلات الضحايا ولحكومة الصومال وشعبها، متمنياً الشفاء العاجل للجرحى.

وأكد الأمين العام مجدداً تضامن المنظمة الكامل مع السلطات الصومالية في كفاحها المتواصل ضد الإرهاب، داعياً الشركاء الدوليين للصومال إلى تقديم المزيد من الدعم للصومال وتعزيز الشراكة مع هذا البلد من أجل القضاء على الخطر الذي لا تزال تشكله حركة الشباب الإرهابية على السلام والأمن الإقليميين.


بيان صحفي

العثيمين يعزي إندونيسيا في ضحايا تسونامي

جدة في: 24 ديسمبر 2018

أعرب الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، عن صادق تعازيه ومواساته لإندونيسيا، حكومة وشعبا، في أعقاب موجة تسونامي التي ضربت جزيرتي سومطرة وجاوا، مخلفة مئات القتلى وآلاف المصابين وأسفرت عن دمار هائل في الممتلكات.

وأعرب الدكتور العثيمين عن تعازيه الصادقة لأسر الضحايا متمنيا الشفاء العاجل للمصابين.

وأهاب الأمين العام للمنظمة بكافة الدول الأعضاء والهيئات الخيرية تقديم جميع أشكال المساعدة الممكنة لإندونيسيا ومد يد العون للمتضررين في هذه الأوقات العصيبة.

وسوم: العدد 804