منوعات ساحة حرة 840
من الأكذب
التقى صديقان كذابان من دول المناطق الباردة فسال الاول الثاني ما اعجب شيء حصل عندكم فقال اشتد البرد الى درجة ان الانسان يكلم غيره فيتجمد الكلام من شدة البرد ولا يسمعه الطرف الآخر. فقال الاول حصل عندنا ما هو اعجب وهو اننا نشعل النار فتتجمد والسؤال الآن هل هذان اكذب ام زعماء المقاومة والممانعة..
*********************************
قوله صلى الله عليه وسلم: "من دخل دار أبي سفيان فهو آمن".
أصل ديني وسياسي واجتماعي في التعامل مع رؤوس المجتمع وأصحاب المكانة، فكثير من الناس يحجبهم عن الخير والدخول في دائرته ظنهم أن الخير وأهل الخير سوف يسلبون منهم منازلهم ومقاماتهم، ولا يحتاجون عندئذ إلا لتطمين وتقدير ليكونوا جزءا من هذا الخير.
جاء الإسلام لينشر الخير لا ليضرب المقامات، ما دامت هذه المقامات أصبحت جزءا من هذا الخير تنشره وتحميه وتساهم فيه.
للإشتراك في قناة د. سعد الكبيسي
*********************************
عدن بالأمس
*أجابت بوضوح ، من الذي أوقف أبطال الجيش اليمني في نهم عن التقدم لتحرير صنعاء .*
*لأن المطلوب عندهم هو رأس الدولة اليمنية ، ولابأس بعد ذلك بالشظايا الجغرافية في الجنوب والشمال والشرق اليمني ، التي سيسمّونها دولا.*
*رأس دول المنطقة اليوم هو المطلوب ، وتحويلها ، إلى إمارات داحس والغبراء المتناثرة المتناحرة .*
*سيأتي الدور على الجارة الكبرى ، وعُمان ، في الجزيرة ، أمّا الباقي فهي شظايا جاهزة ..*
*إدعموا #اليمن #الواااااحد #القوي ، لإيقاف المسلسل..*
عبد الله الشماحي
*********************************
على خلفية العدوان الجوي المباشر عل قواتنا المسلحة في أبين ، وعدن آمل من قيادة السلطة التنفيذية اتخاذ مايلي :
- رفع الغطاء القانوني عن التواجد الإماراتي
- التعامل مع الإمارت كعدوّ محتل
- قطع العلاقات الدبلماسية معها
- إعلان النفير العام والتعبيئة العامة لمواجهة صلف المحتل وجنونه
- قيام الدبلماسية اليمنية بواجبها في تعرية وفضح جرائم محمد بن زايد ومجافاتها للتشريعات الدولية وخطورتها على السلم والأمن الدوليين ...
- تكوين فريق حقوقي يتولى رصد وتوثيق كل جرائم الإمارات منذ أكثر من أربع سنوات في عدن وغيرها كالاغتيالات الرهيبة ، والاخفاءات القسرية ، والسجون السرية ، والتعذيب .... وملاحقتها أمام القضاء الدولي بالتعاون والتنسيق مع كل الجهات الدولية المهتمة بحقوق الإنسان ...
- إبلاغ السعودية مسبقا بهذه الخطوات
#دصالح_حسن_سميع
وسوم: العدد 840