كيف لبلدنا أن يتنفس؛ وهو محاصر بأزمة اقتصادية

كيف لبلدنا أن يتنفس؛ وهو محاصر بأزمة اقتصادية قد تتحول إلى انهيار اقتصادي، ومهدد بمواجهات قد تتحول إلى حرب مدمرة، ومبتلى بفريق رئاسي؛ كلما خبا أوار مشكلة؛ أشعل حريقاً داخلياً أو خارجياً، وأدخل البلد في أتونه؟!

بعد الأزمات المالية والعقوبات الأمريكية، وحادثة قبرشمون، والاعتداءات والتهديدات الإسرائيلية.. ما كان ناقص غير افتعال أزمة عبثية مع تركيا.. ارحموا هالبلد شوي.

وسوم: العدد 841