شيرين أبو عاقلة

dfdfd1080.jpg

سنتان مرتا على اغتيال الصحفية الحرة شيرين أبو عاقلة

ولو علمت أن مئة وأربعين صحفيا فلسطينا قد لحقوا بها؟

وأن وائل الدحدوح قد جُرح ... وولده الصحفي حمزة قد استُشهد؟!

وأن السنوار قد استعصى على النتن – ياهو وبنغفير مئتين وأحد عشر يوماً عصيباً؟!!

وأن معبر رفح مسدود ... مسدودٌ ... مسدودْ.............

يا ولدي

يا ولدي

فقرِّي عيناً يا شيرين

فالأرض قد رضيت عنك

والرَّبُّ قد قبل مسعاك

وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون

وسوم: العدد 1080