شيرين أبو عاقلة
24أيار2024
د. محمد الخليلي
سنتان مرتا على اغتيال الصحفية الحرة شيرين أبو عاقلة
ولو علمت أن مئة وأربعين صحفيا فلسطينا قد لحقوا بها؟
وأن وائل الدحدوح قد جُرح ... وولده الصحفي حمزة قد استُشهد؟!
وأن السنوار قد استعصى على النتن – ياهو وبنغفير مئتين وأحد عشر يوماً عصيباً؟!!
وأن معبر رفح مسدود ... مسدودٌ ... مسدودْ.............
يا ولدي
يا ولدي
فقرِّي عيناً يا شيرين
فالأرض قد رضيت عنك
والرَّبُّ قد قبل مسعاك
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
وسوم: العدد 1080