قررت أن أبيع جنسيتي فمن يشتري
أنا الكاتب السيد حافظ
قررت أن أبيع جنسيتي المصرية
وجنسيتي العربية فمن يشتريهما مني؟؟
السيد حافظ
اعلن انا الكاتب والصحافي والسينارست والمسرحي السيد حافظ عن بيع جنسيتي المصرية لاي وطن عربي يمنحني الجنسية يمنحني الامان ,فانا املك 67كتابا واكثر من مائة مسرحية وروايتين ومجموعتين قصصيتين
وانا صاحبا كبر رصيد من الرسائل العليا التي كتبت عني من المحيط الى الخليج, وانا الذي انار شموع افكار الأطفال في الخليج في الكويت والبحرين والإمارات وتونس والمغرب ومصر وانا الذي اصيح.
من يشتري جنسيتي المصرية؟
من يشتري جنسيتي العربية؟
اقول لك وببساطة وبهدوء اطلب ان اكون عميلا لأمريكا او أخون الوطن واطلب الجنسية الإسرائيلية ,فأمريكا تحمي العملاء وإسرائيل تحترم المواطن الإسرائيلي وتمنحة السكن والمعاش والعلاج.
انا افكر في خيانة الوطن والتنازل عن المجد العربي . هل انا عربي حقا ؟ وهل هناك عروبة . انا هنا في الامارات حاربني معظم الفنانين والادباء والمثقفين من فلسطين وانا الذي كتبت 8 مسرحيات عن القضية الفلسطينية وفتح لي ملف في امن الدولة بسبب انتمائي الى القضية الفلسطينية دما وقلبا وروحا وانا الذي قال مصطفى سمك مسؤل امن الدولة في الإسكندرية عام 1973 امك فلاحة وأبوك اسكندراني مش فلسطيني (انت حارق نفسك عليهم لية وبتكتب مسرحيات عنهم؟)
وانا الذي حاربني هنا معظم الفنانين والمثقفين العراقيين والمصريين والسوريين الموجودين هنا!
انت كتبت عن قضيتي سابقا في الانتر نت وارسلت عشرات الرسائل للناس انت والناقد سباعي السيد وكثير من المثقفين الفقراء أمثالي كتبوا عن أزمة زوجتي رحمها الله ولم يتحرك احد..! تسالني لماذا قررت ان ابيع جنسيتي المصرية والعربية ؟ اقول لك حتى اسدد ديوني التي تراكمت هنا وفي مصر بسبب مرض زوجتي بالكبد والتي توفيت في مستشفى قصر العيني الفرنساوي الذي هدد مديرة الإداري بطردها من غرفة العناية المركزه اكثر من مرة لعدم السداد وان قرارات العلاج على نفقة الدولة والتي ساعد فيها الفنان الدكتور اشرف زكي والدكتور حسام عطا والصديق الكاتب الكبير حمدين صباحي والصديق الصحفي مصطفى بكري والفنان رافت الهواري كلها لم تكفي,فاضطررت للسفر الى الإمارات العربية المتحدة بحثا عن فرصة لمقابلة صاحب السمو الشيخ محمدج بن راشد المكتوم نائب رئيس دولة الإمارات او صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد ألقاسمي حاكم إمارة الشارقة ولم استطع مقابلتهما وكنت في مصر قد أرسلت برقية للسيد حسني مبارك والسيد جمال مبارك والسيدة حرم الرئيس والسيد وزير الصحة وتدخلت الدكتور هدى وصفي مديرة مسرح الهناجر والدكتور جابر عصفور رئيس المجلس الاعلى للثقافة والصحفي الكبير سيد شحم وزوجته الصحفية المعروفة نجوى فؤاد وقام مدير مستشفى القصر العيني الفرنساوي بابلاغ قسم الشرطة بسبب عدم سدادي قيمة العلاج لزوجتي في العناية المركزة!!!!
وتم تعييني في مؤسسة الصدى بمساعدة الأستاذ عادل قصوعة في وظيفة مدقق لغوي وقام الشاعر الكبير سيف المري رئيس التحرير بانقاذي بتعييني منسق إعلامي للمؤسسة للتنسيق بين مجلات المؤسسة فقامت (كتيبة الاعدام) الخمسة في المؤسسة من فلسطينيين ومصريين بحملة ضدي فقرر الشاعر الكبير سيف المري بتعييني مديرا لتحرير مجلة (الشاشة) واقترضت من المؤسسة لسداد ديوني حتى وصلت الديون الى 130 (مئة وثلاثون الف درهم إماراتي) , وقد كتب في مجلة (الشاشة) الشاعر احمد فؤاد نجم و والشاعر عبدا لرحمن الابنودي والكاتب محفوظ عبدا لرحمن ومصطفى محرم ومجدي نجيب ووليد إخلاصي ونجدة أنزور ومحمود ياسين ونور الشريف وفريدة النقاش وعدنان كنفاني ووفاء الحكيم ووفاء سالم ويوسف القعيد وهاني رمزي وعز الدين المدني ود رفيق الصبان ود نبيل سليمان ود حسن رشيد ود مصطفى رمضاني ود عبدالرحمن بن زيدان ود ليلى بن عائشة وعاطف النمر وسالم الحتاوي ود شهاب غانم وسليمان الفهد وبهيج إسماعيل ومجدي صابر وإبراهيم عبد المجيد ومحمود قاسم وقام (كتيبة الإعدام) في المجلة بوشاية لرئيس التحرير أني أتقاضى عمولة من هؤلاء الكتاب الكبار وكانت الوشاية للأسف من اللوبي الفلسطيني في المؤسسة يا ويلي..يا مصيبتي ..انا الذي أنفقت عمري وحياتي دفاعا من القضية الفلسطينية يطعنني الفلسطينيون أدركت لأول مرة في حياتي ان العدو الأول لي في الإمارات المثقف الفلسطيني الفاسد والمثقف العراقي الفاسد والمثقف السوداني الفاسد وأدركت ان القومية العربية وهم وان العدو الفلسطيني الفاسد في الإمارات هو نفسه العميل الذي يبلغ المخابرات الإسرائيلية عن مكان الشرفاء من رجال المقاومة لتقتلهم اسرائيل !!ياويلي نجح اللوبي الفلسطيني الفاسد بالتعاون مع اللوبي المصري والسوري في طردي من المؤسسة والوشاية بي وخرجت بتسوية لم أحصل على درهم واحد لسدادالــ130الف درهم ثم قام صديقي رئيس التحرير الأستاذ سيف المري بتسديد ايجار منزلي لمدة ثلاثة شهور وظللت ابحث عن عمل منذ سبتمبر نصحني بعض الناس بالهروب من الامارات وعدم تسديد قرض البنك وقرض المنزل..اتصلت بالمثقفين الإماراتيين الكاتب محمد المر رئيس مجلس دبي الثقافي والدكتور صلاح القاسم واتصلت بالدكتور يوسف عيدابي واتصلت بكل الناس وكتبت لكل الناس اصرخ يا امة العرب انا من صرفت مليون جنية على الثقافة العربية في مركز رؤيا انا من اهتممت بعروبتكم وإسلامكم ونشرت الكلمة..لامجيب،قام الدكتور اشرف زكي بالاتصال بالسيد مدير عام دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة فأرسل لي الأستاذ حسين المصري الجنسية مدير العلاقات العامة بالدائرة وقال لي نعطيك 4الاف درهم في الشهر قلت له هذا عقد بيتي الصغير جدا المتواضع جدا,ولي لبناء وكيف اسدد يوني سنرد عليك ,أشاعوا ضدي بعض الخونة من المثقفين اني طلبت قصرا وطائرة وطلبت المستحيل وكلها افتراءات
انا محاصر في الامارات من مجموعة من الدجالين العرب والحاقدين والمفلسين والنصابين الذين اعتلوا مراكزا حساسة في غفوة من الزمان الكل أدار ظهره لي ماعدا الفنان علي خميس والكاتب الشاب المبدع محسن سليمان وجاء الفنان والصديق نور الشريف وتدخل وطلب مني ان اكتب لصاحب السمو الشيخ سلطان القاسمي حاكم الشارقة حتى اجد وظيفة فتكرم مكتب سموة بالاتصال بي بعد عشرين يوما واعطوني مكرمة سداد ايجار بيتي لمدة اربعة اشهر ،انني في الامارات ابحث عن عمل لاسدد ما اقترضته من البنوك ومن بعض الأصدقاء في هذا الوطن الذي ادار ظهرة لي وانا صاحب اكبر مشروع في الكتابة المسرحية العربية وأعمالي تدرس في اسبانيا وامريكا وايرلندا.
انا في الامارات هذا البلد الطيب حيث اجد المئات من مدعي الابداع في الفن والكتابة 90% ممن يعملون في الصحافة او الفن او الثقافة هم ادعياء وخونة وعديمي الموهبة ونفس الشيئ في الكويت ومصر وفي كل الدول العربية
اسأل الله ان يرحمني وان اخرج من هذا البلد معززا مكرما أسدد وأسدد ديوني ربما تجدني في إسرائيل دات يوم لاتلومني لاتقل عني خائن بل قل خانه المثقفون العرب واولهم المصريون والفلسطينيون والعراقيون والخليجيون واخرهم السودانيون ,اشكر كل الذين دعموني بالكلمات وانا ليس لي الارحمة الله الكريم الذي برحمتة يغنني عن البشر اجمعين
يا عبد الكريم ياصديقي ياصديقي ياقطعة من روحي ودمي عندما تجد طبّال يحمل الدكتوراه المزيفة من العراق ويتحكم في أمور ثقافية في الإمارات وكومبارسات ومصريون كومبارسات. والإماراتيون الطيبون صامتون وعندما تجد مصورا ومساعد مصور اصبح مخرجا كبيرا!! ماذا تفعل!! وعندما تجد الكل يحاربك لعنة الله على العروبة اذا كان هذا حالها واطالب اهلي في غزة ليس الخونة الذين يبلغون اسرائيل عن السيارات التي يركبها المقاومون الفلسطينيون ولكن الخونة ايضا من يملكون الملايين هنا ويحاربون كل شريف عربي حتى لو كان فلسطينيا من حماس ,لم اتوقع ان تنتهي حياتي مثل محمود دياب ونجيب سرور ومحمد الماغوط لم اتوقع ذلك ولكن هذا قدري والحمد لله
عندما كان معي مليون جنية وكنت عائدا من الكويت سنة1986 فتحت مركز رؤيا بالإسكندرية واستضفت اكبر الكتاب العرب والمخرجين والسينمائيين وافلست قال يومها دكتور مصطفى هدّارة ودكتور محمد زكي العشماوي مافعلتة سيكون للتاريخ
وأنا أقول لايوجد تاريخ ألان بل طبيخ حتى الطبيخ صعب ان يجدة(الباشا) كانوا يقولون عني المثقف الباشا.
واشكر كل من سدد ديون ايجار بيتي بالترتيب حيث نظام الايجار في الامارات تدفع سنه مقدما بشيكات
اولا: صديقي الأستاذ الشاعر سيف المري
ثانيا: صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي
ثالثا: الفنان سالم الجنيبي
واعتذر للمترجم الاسرائيلي واستاذ الادب الذي طلب مني منذ 7سنوات ترجمة اعمالي للغة العبرية مقابل مبلغ من المال واعتذر واقول له الان انا اسف على ماقلت في ردي عليك ..
هذا حالي ..هذه اجابتي اليك احمل الاف الافكار والمشاريع للتطوير والتنوير والإبداع وقدمت عشرين مسلسلا وعندي 10مسلسلات في قطاع الإنتاج في مصر وشركة صوت القاهرة ومدينة الانتاج الاعلامي لم تنفذ مع انها حاصلة على تقدير ممتاز هذا حالي يسالني مستشار احد الصحف الاماراتيه كم عمرك قلت انا من مواليد نفس العام الذي ولد فية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد الأصيل والشهم والفارس وأنا أيضا فارس لكن في الموقف والكلمة أبيع الفروسية والمواقف والجنسية فمن يشتريها مني.