سُعار...

سُعار...

إلهيَ ، هذا المحيـطُ المثـيـر،

.. وما في دمي من سُعار الهوى

وحَشْدُ  الخلاباتِ والمُغريـاتِ ،

.. وكبتي المريرُ وطولُ النـوى

وإقـفارُ جَـوّي مِـن مـؤنسٍ ،

يُلَطِّـف مِن غليـان الـجـوى

وطبـعي الـذي أنتَ سَوَّيتـه ،

وما فيه مـن نَزعـاتِ ثـوى ،

بـكَ اللهُ من كـل  ذا أسـتجيرُ

.. وَمَن كنتَ جاراً له مـا غوى