سُعار...
31كانون22004
odaba
سُعار...
إلهيَ ، هذا المحيـطُ المثـيـر،
.. وما في دمي من سُعار الهوى
وحَشْدُ الخلاباتِ والمُغريـاتِ ،
.. وكبتي المريرُ وطولُ النـوى
وإقـفارُ جَـوّي مِـن مـؤنسٍ ،
يُلَطِّـف مِن غليـان الـجـوى
وطبـعي الـذي أنتَ سَوَّيتـه ،
وما فيه مـن نَزعـاتِ ثـوى ،
بـكَ اللهُ من كـل ذا أسـتجيرُ
.. وَمَن كنتَ جاراً له مـا غوى