عمران ...عمري ..عموري ...
عمران.. عمري.. عموري..
أبو الشمقمق
محسن عمران صحفي مغمور يشتم سيدنا خالد بن الوليد علانية على صفحات جرائد النظام الطائفي ، وطالب عمران ومحمد عمران وعلي عمران وصالح عمران وعبد اللطيف عمران ( رئيس تحرير جريدة الثورة النصيرية )...أصول غريبة دخيلة إلى سورية (وهي تختلف عما جاء به القرآن الكريم الذي يشير إلى أصول سيدنا موسى عليه السلام ..كما يشير إلى مريم ابنة عمران سيدتنا وسيدة نساء العالمين ، والدة المسيح عليه السلام ..وهذا البيت الشريف العفيف ، يرتفع إلى السماء ) بينما العمرانات الحيوانات الموجودون في سورية من فصيلة السنوريات أطلقتها الغابة الطائفية ...التي أطلقت الوحش نفسه القاتل بائع الجولان صاحب ايران ومورث الغلمان ...وهؤلاء العمرانات بحسب بحوث تاريخية هم اليهود الذين تمخضت عن مثلهم العبورات الغازية لسرقة أهل مصر...وقد أحدث اليهود في مصر قلاقل ومشاكل واضطرابات حملوها معهم إلى كل مكان وزمان ...وتغلغلوا إلى صعيد مصر وتمترسوا في المرتفع المشهور باسمهم والذي مازال يحمل نفس التسمية الى اليوم ( تل العمارنة ) ...حتى طردهم تحوتمس من مصر كلها ...
وعمرانات سورية امتداد لعمرانات اسرائيل ، لأنهم في الشكل والأصل والعقلية متطابقون ..فمحمد عمران لواء قتله حافظ أسد في بيروت لأسباب كهنوتية ، أول من جاء بالطائفية النصيرية إلى الجيش ، وتلاه علي عمران الذي تولى قيادة الصاعقة الفلسطينية العلوية لتحرير فلسطين والصلاة في المسجد الأقصى مع عبدالبالع دولار العطوان وعريب الرنتاوي ورشاد أبو شادر وفايز رشيد وناهض حثتر، هذا اللص دخلت قواته الى لبنان مع دخول قوات الردع العلوية وسرقت ونهبت وسلبت إلى درجة أن سيارات الزيل الروسية ذات حمولة 20 طن بقوافل متتالية تغدو وتروح شهوراً عبر المصنع ، لم تكن قادرة على حمل ماخف وغلا ثمنه ....ثم عينه القائد الخالد المناضل مديراً لمرفأ طرطوس لمدة عشرين سنة حتى اكتملت ثروته فتجاوزت المليار دولار نعم مليار دولار ....
العمرانات السلاحف المذكورون في البداية هي زواحف ضرورية لإغناء مسيرة التلفزيون والصحافة الطائفية العلوية وهي تطرح عن طريق التقيؤ مواد طائفية مدفوعة الثمن بالتومان الايراني ...الذي يمكن تحويله إلى الدولار فقط عن طريق أديب ميالة كل شهر وبتوقيعه الشخصي ....والزاحف محسن عمران ليس الأول والأخير الذي يشتم سيدنا خالد بن الوليد ..فالطائفة العلوية المتمثلة بالدفاع الوطني والمقاتلة مع جيش أنيسة جيش أبو شحاطة توفع رايات الشتم والسب للذات الإلهية فلاعجب أن يمسح هذا العمران أقفية (منقذي زينب ) العراقيين أو الحالشيين أو الحرس ايراني الثوري مادام يهبه الحياة في أرض الموت سورية ....