المختار الصائب في أمور الفلهويات والنوابغ والمواهب
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين
من باب وكتاب اخترنا له وياهناه ويانياله فان بعضا من النقاط استوقفت الفقير الى ربه من خلال متابعاته وقراءاته للمشهد الحالي في ديار أنا عربي ويانيالي.
أولها مشهد ثورة أو انتفاضة النفايات في لبنان والتي تعبر عن انتفاضة على نفايات سياسية من فئة السياسي بليرة والدبلوماسي هدية يعني كادوه في ديمقراطية ميليشيات السحم بحم بوه والسياسي طالع لأبوه والتي يتمنى بعضهم لها النجاح حيث فشلت ثورات الربيع العربي البهية في ازالة أكوام القمامة واللمامة السياسية العربية هات مصيبة وخود هدية.
منوهين الى أن الثورة على النفايات السياسية هي ثورة دنيوية تختلف جذريا وكليا عن الارادة الالهية في ازالة بعض النفايات البشرية السياسية من الحياة الدنيوية اما بانتهاء المدة والصلاحية أو بعوامل خارجة عن طبيعيات الأمور كحالات الانتحار السياسي الجماعية والتي اشتهرت بها بعض الديار العربية بحيث يقضي السياسي بحادث أليم الله وبمن دبره له عالم وقادر وعليم أو ينتهي المشهد بأن ينتحر السياسي بقصف نفسه بثلاث رصاصات واربع نقافات وخمس مصاصات على الطريقة التقليدية السورية هات صمود وخود وردية وهي حالات تنتهي جلها جملة وتفصيلا بحركة مشابهة ولو جزئيا وتندرا لمايصطلح عليه صناعيا باعادة التدوير وهي حركة أزلية وسرمدية الهية لاتعرف سلطانا أو زعيما أو أمير ولامعترا أو مشرشحا أو فقير ولاتحترم الكبير أو الصغير أو حتى الرضيع من فئة المقمط والمربوط بالسرير.
وثانيها مقولة تيودور هيرتزل مؤسس الحركة الصهيونية العالمية التي أسسها في سويسرا قلب الاقتصادات المسيحية متنبئا بماسيحصل في الديار العربية هات سياسي وخود هدية حين قال.
سنولي عليهم سفلة قومهم حتى يأتي اليوم الذي تستقبل فيه الشعوب العربية جيش الدفاع الاسرائيلي بالورود والرياحين.
وطبعا لاحاجة هنا لطرح سؤال من فئة من سيربح المليون والحاكم عالبلكون هات مصيبة وخود زبون ودائما السؤال لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
هل ستستقبل الجيش الاسرائيلي ان أتاك مخلصا من نفايات زعمائك الفواحة وأنظمة ديارك الطفاحة أم ستنعم بالمصائب وتتمتع بالسباحة من باب ألف مبروك وبالصحة والراحة.
أما النقطة الثالثة والتي استوقفت الفقير الى ربه مرارا وتكرارا دهشة وانبهارا وهي منظر الترف والبذخ المفرط الذي تابعته في بعض من منتجعات أوربا وأمريكا هات نغمة وخود مزيكا في حالة من هارج ومارج اختلطت وتمازجت مع المصائب والنكبات العربية واشتعال الحروب والمعارك والغزوات وتعاظم ظاهرة المشردين والمشردات والجائعين والجائعات في ديار الخود وهات فان لم تظفر بالقنابل فعليك بالمتفجرات
منظر ان أضفنا اليه تهاوي أسعار النفط سيان أكان صخريا أو غازيا أو شفط الى مستويات أصابت خزائن المنتجين بالقحط ومخططات النمو بالشحط وداهمت القائمين عليها بحالات من الكوابيس والفوالج والجلط في منظر وكما توقعنا له يسير بتسارع كبير الى تسعيرة للبرميل المهول بتساو مع تسعيرة صحن الكشري أو في رواية أخرى صاع الفول.
يضاف الى ماسبق هات حذر وخود قلق تهاو البورصات العالمية وعلى رأسها الصينية التي خسرت في اسبوع أكثر من ترليون دولار في أكبر انهيار جرار قد يفوق كل الانهيارات السابقة في مشهد نعتقد معه أن حروب ومال وبترول العربان جميعا لن يكفي لسد العجز والنقص الذي ستشهده ديار الفرنجة ومضارب يأجوج ومأجوج هات مندرين وخود فروج.
مشاهد ان تم ربطها جميعا بمشهد الحرارة الملتهبة التي أصاب بها رب العباد الكرة الأرضية حيث وصلت درجات الحرارة في بعض من ديار الأعاجم والعربان وتحديدا الخليج وايران الى مستويات ضربت فيها حاجز الستين وخليها مستورة ياحسنين بمايوحي بأن الخالق عز وجل هذا والله دائما أعلى وأقدر وأعلم قد بدأ بارسال العلامات التحذيرية الحقيقية لبدء العد التنازلي ليوم القيامة يوم لاتنفع تضرعات ذوي النفوس اللوامة ولاأهل النميمة وجحافل المنافقين والنمامة ولامناورات أهل السياسة والفلهويات من حثالات البشرية وفضلات القمامة.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
ومن باب وكتاب العالم الفاهم في أمور العلماء والفقهاء والعوالم فان أحد أخوتنا نحن معشر المهجرين والمهاجرين والفاركينها سعيا في مناكبها وبحبشة في ظلماتها ومظالمها وتنقيبا عن كنوزها ومناقبها وكان ذلك العبد الفقير واسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير كريم أو اختصارا كرمو مكيع هنود الانكا والايتايبو والغوانتانامو حيث تنقل الحزين بين مجموعة من دول أمريكا الوسطى والجنوبية بحثا عن الكنوز الخفية وسائرا حائرا ومتفائلا وطائرا باتجاه الحدود الأمريكية المكسيكية حدود التيخوانا والتشيواوا والماتاموروس حيث جلس الموكوس لبرهة في تلك المدينة الأخيرة والتي يرجع اسمها الى القديس الاسباني سانتياغو ماتاموروس وترجمتها بالعربية القديس يعقوب قاتل المسلمين وهي تسمية ترجع الى القرن الثامن في احدى معارك الاسبان على امارات المسلمين من العربان في الاندلس حيث انتقل الاسم بلا نيلة وبلا وكس مع الاسبان لاحقا الى المكسيك بعد دكهم لهنود الانكا وفركهم لهنود المايا ودعكهم لهنود الأستيك دعسا وفعسا وتفريك.
المهم في حكاية أخونا كرم أو كرمو مكيع هنود الايتايبو والبيشينشة والغوانتانامو أنه كان شديد الترحال وفريد التجوال ومتعدد المظاهر والخصال سيان بالكلسون والشبشب والسروال أو بالجاكيت والكرافة والبنطال حسب المناسبة والمهرجان والاحتفال.
لكن ونظرا لظروفه النحس هات مصيبة وخود وكس وأثناء تجواله في مدينة الماتاموروس تحول بخته الى كابوس وحظه الى موكوس حيث هاجمه بعض اللصوص وتركوه عاريا كالصوص بعد تجريده من حقائبه وممتلكاته وبطاقات التعريف وجوازاته فاضطر الحزين الى الرجوع الى قواعده ومنطلق رحلاته في ديار الهندوراس وتحديدا العاصمة تيغوسيغالبا حيث كانت تأويه حرمة تنتمي الى صنف الهنود نحيلة الهيكل والعود هزازة ومرحة ورنانة وبهيجة ومرحة وطنانة وكان اسمها بالخير خوانا تشبه في سحنتها هنود الانكا وفي قامتها هنود الايتايبو والماراكانا.
وكان لأخونا كرم أو كرمو مكيع هنود الاناينغاباو والايتايبو والغوانتانامو نظريات اقتصادية وأفكار وردية وتساؤلات شرعية وعلى رأسها حزمة من تساؤلات نوجزها في مايلي هذا والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
لماذا طفشت وتطفش العقول من ديار الكشري والفول ومضارب الغازو والبترول والى متى ستستمر سياسة الفلهوي والفهمان والمتخم المليان الذي يركب على رؤوس وأعناق المشرشح والمعتر والغلبان.
وهل يصلح السياسيون في ديار العربان في قيادة القطعان تيمنا بقول رسول الله عليه أعطر الصلوات وأكرم البركات حين قال
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
فهل فسر سياسيو العربان أن الرعية هي تلك الخرفان أو قطعان الماعز والصيصان التي ترعى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا متناسين أن الذين يرعونهم هم بشر من ذوات الساقين وخليها مستورة ياحسنين.
الحقيقة أن أسئلة وتساؤلات أخونا كرم أو كرمو مكيع هنود المايا ومشرشح هنود الغوانتانامو كانت كبيرة ومهمة وخطيرة .
ولبحث المختصر المفيد في افادة أخونا السعيد دخلنا في جدال حام ومر مابين كر وفر ومد وجذر الى أن توصلنا الى مايلي وياساتر ويامغيث وياولي.
الحقيقة التاريخية أن كل الديانات والشرائع السماوية بل وحتى تلك البشرية الدنيوية جاءت على يد بسطاء القوم من المنزلين من الأنبياء والصالحين أو البسطاء من المفكرين حيث لادعم ولاتمويل انما الوجه الحسن واللسان اللين والفكر المنسق والبين
فمثلا لم نسمع عن رسول يتجول على جمال من ماركة الفيراري أو يرعي خرافا من صنف وصوف جيورجيو ارماني ولم يشرب عسل المزارع الفرنسية أويأكل كافيار البحور الروسية ولم تكن لديه ألواح خشبية ذكية ماركة آبل أو التفاحة البهية وخليها مستورة ياولية.
بالمختصر فان جميع الديانات والمعتقدات بدأت بقدرة الله مجانا وتتحكم بالخلق اشكالا والوانا تماما كأشعة الشمس والهواء الطلق الذي ينعش ويحيي الخلق مجانا وعطفا وبركة واحسانا.
كل مافي الأمر ياطويل العمر أنه ومع دخول البشر عصر المال والبهجة والموال والصناعة والتجارة والأعمال ظهرت مجموعات من حريم ورجال ممن يمتهنون مهنة من لامهنة له أو تندرا مهنة اللسان الطويل ومزج الأنغام بالمواويل ودمج البعيق بالولاويل ألا وهي مهنة السياسة هات فلهوي وخود كياسة وهات بغل وخود تياسة.
مهنة السياسة والتي عرفها اليهود مثلا قبل غيرهم ليس حبا بها وبمن يتعاطونها انما لمعرفة كيفية شراء وبيع السياسيين حيث يمكنك أن تشتري حاكما بملايين وأن تشتري درزنا أو دزينة بشيكلين أو في رواية أخرى بدولاريين بمعنى أنهم لايمتهنون السياسة انما يمتهنون مهنة شراء وبيع وتأجير وطعج وتلميع وتدوير وتمسيد وتدوير قطعان البعير مابين سلطان وزعيم وأمير هات مخطط وخود أساطير وعليه فان السياسيين الاسرائيليين مثلا هم من أكثر الفئات المضطهدة والمسيرة والممددة من السياسيين في العالم لأنهم بالمحصلة عبارة عن موظفين مأجورين يتم احصاء أنفاسهم وخطواتهم وأفكارهم وتأتيهم التعليمات من التجمعات اليهودية والجامعة العبرية ولوبيات الضغط أمرا وزجرا وشحط في حالة لاينفع معها البلع أو السرقة أو الشفط لأن السجن والمنزل المنحط هو المكان الذي يودع فيه أي مسؤول مهما كان كبيرا وشامخا ومهول وهو حصرا مايميز الحالة السياسية العبرية اليهودية عن جاراتها العربية ولاداعي هنا للدخول في مقارنات قد تدخلنا في ستين حيط من فئة ثلاثيات الأبعاد ان دخلنا في أبعاد وميزات وأضداد سياسيي الناطقين بالضاد حيث لن يكفينا مدد المجلدات والكتب المحيطات ولا القواميس الجامعات لاحصاء النفاق والكذب واللصوصية والسرقات والبلع والشفط والكبع واللهط والهبر والشحط الذي يميز السياسي العربي بالصلاة على النبي وان كنا هنا لنشير الى بعض من شرفاء لايتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة ممن تم تهميشهم بلا فائدة أو تم طحشهم وكحشهم من على المنصة والمؤتمر والمائدة في ديار عربرب الخالدة.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومسيرة
ولعل في المختصر السابق والذي اشرنا اليه بمقولة أن المعتقدات التي تحرك الارض والبشرية جاءت مجانا أي هدية الهية تماما كحركات الشمس والدورات القمرية أما كل ما أساء ويسيئ للبشرية وخاصة في ديار العربان البهية يأتي من تلك الطبقات السياسية التي تعتمد النفاق مهنة ووراثة ووصية تدعس على رقاب الضعاف من الرعية بينما تخضع وتركع وتمصمص وترضع أطراف وأعضاء أسيادها تزلفا وخضوعا وامتهانا وتخدم رعاتها محبة وكرما وامتنانا.
فمن ظاهرة العبد المطيع من فئة عبد السميع من سياسيي الأعراب هات بوم وخود غراب ممن يسابقون جريا الهررة وهرولة الكلاب تنفيذا لتمنيات أسيادهم من الفرنجة والأغراب الى ذلك الوحش الفظيع الذي يدعس القطيع حضرا وبدونا وبقاقيع من فقراء القوم وضعفاء والخلق والبرية في ديار عربرب البهية
ولعل تمازج ظاهرة الهجرة والهروب فرادا أو على شكل مجموعة أو غروب أو مايسمى بهجرة أو هروب الرؤوس والعقول البشرية العربية من ديارها البهية تاركة الحظيرة البهية والزريبة الوردية يسرح فيها الراعي راكبا أعناق الرعية وهو منظر أشرنا اليه سابقا وتندرا مختصرين الحالة بظاهرة المحصور شرقا في مشارقها وهو الذي قد هرب الى توه من حظيرته وظاهرة المزروب غربا في مغاربها وهما ظاهرتين متطابقتين لذلك العربي الذي يهرول مندفعا شمالا وقافزا يمين تظنه هب لتحرير القدس واستعادة فلسطين لتستنتج أن الحزين هب من نعاسه ومنامه وشخيره ليقضي حاجة ما فعز عليه فراق الخلل والخمول والكسل فهب مندفعا وراكضا وفزعا ليعود لاحقا وساحقا ماحقا الى شخيره وسباته ومالذ من أحلامه والكوابيس التي تزين منامه والشخير الذي يطمره من خلفه ومن أمامه.
ولفهم الحطاية وباختصار ياعبد الجبار نأخذ حالتين تمثلان التشرد الأكبر في ديار عربرب المنبهر وهما الحالة الفلسطينية سابقا والسورية لاحقا لنصل الى نتيجة واحدة وكبرى بلا منقود ولامؤاخذة وبلا صغرا وهي أن من يدعون تحرير البلاد وخليها مستورة ياعماد قد تحول جميعهم الا من رحم ربي الى لصوص وتجار وشهبندرات هناك من يتعاطى الليرة وهناك من يقبض بالدولارات وجلهم كانوا قبل دخولهم معترك السياسة من فئة المعتر والمشرشح والأندبوري هزلا ونحيلا كالعود وفي رواية أخرى كالبوري ممن طرا عليهم التحول الفوري والتشقلب الجهوري لتجد عندهم في طرفة عين أيها العربي الزين ملايين من الدولارات وعشرات من الأبنية والعقارات ومئات من المركبات والعجلات والتكاتك والموتوسيكلات ويلفت نظرك انتفاخ بعضهم في دقائق أو في أحسن الأحوال في ساعات ليصبحوا من ذوي العروش ومنتفخي الكروش بحيث يتحول أغلبهم الى كائن له ساقان تحملان كرتين واحدة أمامية تسمى الكرش وأخرى خلفية تشبه الية الخاروف أوالكبش وهي المؤخرة التي يستند اليها السياسي المنتعش عند تصنبعه على العرش.
وقد يختلف الحال بين الحالتين الفلسطينية والسورية هات مخطط وخود هدية هو أن من طرد المسلمين والمسيحيين من ديار فلسطين كانوا من اليهود والبريطانيين وأن الدولة التي طردت الفلسطينيين منذ حين طويل وتسمى اسرائيل تتميز بأنها وعلى مستواها الداخلي وهرمها السياسي الحكومي الأكثر شفافية ونزاهة في العالم ليس زهدا وتعففا عن بهجة الفلوس ودلع النفوس لكن لأن مصير الدولة العبرية برمته وقدره وقامته وقوته وجبروته يعتمد كليا على سلامة الهيكل الداخلي ليستطيع تأدية مهامه الخارجية في قيادة القطعان أعاجما كانوا أو عربان.
أما في الحالة السورية فان من كحش السوريين وأغلبهم من السنة الميامين كانوا أيضا سوريين من العلويين وأنصارهم من الشيعة الميامين وأن المعارضة السورية هنا والتي تشبه بمكوناتها تلك الفلسطينية تتهافت على الليرات والدولارات وتخزين الهدايا وبلع الاكراميات وشفط المنح وشحط المخصصات طبعا مع الفارق هنا عن اسرائيل وهو أن النظام السوري لايقل حدة في فساده ونفاقه وبلعه للثروات والمدخرات عن اقرانه من معارضة أو عراضة الفلسطينيين أوالسوريين لأن الجميع -ياعيني- ينتمون الى نفس الفصيلة والعشيرة والقبيلة بلا هم وبلا وكسة ونيلة فصيلة علي بابا والاربعين حرامي هات قائمة وخود أسامي.
لذلك ونهاية عندما نوهنا الى الوحدة الاقتصادية العالمية للمسلمين خلف ماأسميناه بنك الزكاة الاسلامي وهو بنك عام متعدد الوظائف والخواص وعلى رأسها ضبط وتنظيم تدفق وحركة الأموال في العالم الاسلامي وعلى رأسها الزكاة وضبط العملات الاسلامية جميعا بناءا على وحدة مالية افتراضية تقي الدول الاسلامية والراسمالات الاسلامية من تقلبات بوصرات واسهم وسندات وصكوك ومستندات الغرب وتحميه من نزوات مؤسسات الموديز أو الستاندارد أند بورز وغيرها حيث يتم اعتماد اقتصاد مبني كليا على الشرع الاسلامي بعيد عن الفوائد والقروض الربوية مع استنكاري الشديد يافريد لتسمية الربا بالفائدة وتسمية بطاقات الشفط عالمليان ببطاقات الائتمان هات نصاب وخود اثنان.
وبالرغم من أن الفكرة نالت فضول احدى الشخصيات الرفيعة في احدى الدول الخليجية الكبرى الا أن المشروع مازال مطروحا للتداول والمناقشة والتناول لأن جميع الحروب ومايسمى حصرا بحالة الحرب على الارهاب والشيش كباب التي تضرب ديار الأعراب هي حروب مصلحية مبنية على أسس اقتصادية تستغل تشرذم وضعف وتفرق الدول العربية خصوصا والاسلامية عموما لشفط مدخراتها وبلع خيراتها بحيث وكما ذكرنا انه قد وصلنا الى مقولة أن مال وبترول العرب للغرب وسلاح الغرب للعرب ضرب من ضرب وهرب من هرب ووصلنا ومع شديد الأسف الى تحقيق نبوءة مقولة تيودور هرتزل والتي حزنا بناءا عليها جوائز من فئة تنوبل بل وجوائز صلح ثم دوبل في النفاق والبغاء والغباء على يد جوقات من بلداء وحمقى وبلهاء مع أو بدون طج لليمين أو كسر للهاء من سياسيين وساسة هم أصل التعاسة والتياسة وهم هم أصل العلة والداء وأصل التعاسة والفساد والشقاء من ظلمة وفاسدين ولصوص ومرتشين ممن يحررون القدس بثانية وفلسطين باثنتين لتشتري الفحل منهم لاحقا بدولار والدرزن بالتقسيط المريح أو الدين.
معادلة اما التخمة الزيادة والكروش المنتفخة والمدادة أوالشهادة تسولا وتشردا وشحادة المطبقة والمطلقة في العالم العربي بالصلاة على النبي هي معادلة أصبحت أكثر من مقرفة ومقززة تماما كحالة طلعت ريحتكن اللبنانية على يد أهل القمامة السياسية هات فلهوي وخود هدية.
مجددا ندعو الجميع للمساهمة والمشاركة في النقاش والاعداد لمشروع اسلامي اقتصادي جامع وشاسع يحمي الأمة من هجمات أهل الحقد والغدر والنقمة ومن طعنات المرتشين واللصوص واللمة من صعاليك السياسة الملتمة ومؤامرات عديمي الضمير والذمة.
رحم الله عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت القيم ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
وسوم: العدد 630