أخسُّ من شبيح ، وأكثر سفالةً من بلطجي !؟
تقرأ له تغريدات ، لا تدل على أنه عربي أو مسلم !؟ يخالف فيها ثوابت الأمة وإجماعها ، بأسلوب وقح ، وصياغة سمجة !؟
يشتم الإسلاميين ، ويتطاول على العرب ويتبرأمنهم !؟
يشمت بحماس ، ويتجرأ على صمود أهل فلسطين !؟
ويدعو للإرهابي المجرم بوتين بالنجاح في مهمته لذبح الشعب السوري ، ويتشفى بجراحات أهلنا !؟
فهو مع كل خائن ، وفي صف كل زنديق !؟
يتلذذ بشتمه ، وبسب أبيه وأمه !؟ وبتحقير بلده وقياداته !؟
ينُزُّ حقداً ، ويتفجر سفالةً !؟
فمن الذي زرعه في بلاد العرب !؟ بئس الزارعُ والمزروع !!
وأقسم غير حانث ولامُبالغ ، لو أردت أن أهجوه باسمه لجعلتُه أضحوكة بين الناس ! ولأصبح سخرية يتندر بها السامرون ! كما حصل للخنافس قبل أربعين عاماً !؟
أرجو المعذرة فقد شغلني ماحلّ ببلدي ، عن تنظيف الزبالات من بلاد العرب !؟ وإن كنت لا أزال أردد :
بلاد العُرب أوطاني - من الشام لبغدانِ
وأضيف :
ومن فاس ٍإلى يافا - إلى حمص ٍ( فعجمان ِ) !؟
وسوم: العدد 648