ما أحلى الرجوع إليه!

يابقايا حزب البعث في سورية ، ومرتزقة الشبيحة ، وطابور المنتفعين الموالين لسلطة الوريث القاصر بشار ! 

أما فيكم رجل رشيد يتبرأمن جرائمه ضد شعبه وأهله ومستقبل بلده قبل فوات الأوان ؟! 

وقبل أن تبوؤوا بغضب المنتقم الجبار ، وثأر الجماهير الجريحة ، ولعنة التاريخ والأجيال  !!! 

بشار وسلطته ساقطان ! فلاتراهنوا على الخاسرين !؟ فلا يزال لكم مكان عند شعبكم ، فعودوا إليه !! 

وسوم: العدد 653