سؤال لا ننتظر جوابه !؟

لو كنا نحن العرب السُّنّة عاملْنا الأقليات على اختلاف أشكالها ؛ التي كانت تشاركنا العيش منذ القديم  ،  أو التي دخلت ديارنا لتعيش بيننا! كما تتعامل معنا اليوم ! هل كان يبقى منهم أحد في بلدنا!؟  

إن هذه الثورة كشفت الخفايا ، وأظهرت النوايا !

جعلناهم شركاء الوطن ، فقلبوا لنا ظهر المِجٓن ، فدفعنا وحدنا ثمناً   ! ولكن أي ّثمن !؟ 

وسوم: العدد 671