أهبل القرداحة ! ماذا ترك لغيره من خيانة !؟
04آب2016
يحيى حاج يحيى
هل ترك أهبل القرداحة خسيساً في الأرض ، أو مجرماً : فرداً أو مجموعة أو دولة ، إلا استدعاها لتدمير وذبح الشعب السوري !؟
لم يكن ذلك مستغرباً منه ، فدم النذالة والخيانة يجري في عروقه ، وهو وريث أسرة دنيئة ليس لها ماضٍ مشرف ، ولا مستقبل واعد آمن !
أيها الخسيس !! أين المفر ؟ ومئات الآلاف من ذوي الضحايا يبحثون عن ثأرهم منك وممن شاركوك في جرائمك !؟
فانتظر إنهم منتظرون ، ولن ينقذك منهم كل مجرمي الدنيا الذين أبحت لهم شامنا المغتصب الجريح !؟
وسوم: العدد 679