بيانات وتصريحات 686

بيان صحفي

منظمة التعاون الاسلامي

تهنىء المملكة الاردنية الهاشمية بنجاح الانتخابات النيابية

جدة، ٢١ سبتمبر ٢٠١٦

أعربت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الاسلامي عن ارتياحها للأجواء الإيجابية  التي جرت فيها الانتخابات النيابية في المملكة الأردنية الهاشمية بتاريخ 20 سبتمبر 2016.

وعبّر الامين العام للمنظمة اياد امين مدني عن تهانيه للأردن بنجاح العملية الانتخابية التي تميزت بمشاركة هامة وحضور مكثف من النساء و الشباب، وفي أجواء من الحرية والشفافية والتعددية السياسية، وعبر استعمال الوسائل الالكترونية المتطورة في كافة مراحل العملية الانتخابية، وطبقا للمعايير الدولية المعمول بها عالميا.

كما أثنى الامين العام على برنامج الإصلاح السياسي الذي أقره جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين والذي يرمي الى دعم دولة القانون و الموءسسات في الاْردن.

الجدير بالذكر أن الامانة العامة لمنظمة التعاون الاسلامي شاركت بوفد من المراقبين في مراقبة الانتخابات الاردنية في الاردن‫.

خبر صحفي

منظمة التعاون الإسلامي تشدد على دور الإعلام

في الربط بين البشر في منتدى الإعلام بالصين

أورومتشي ، 19 سبتمبر 2016

أكدت منظمة التعاون الإسلامي على الدور المهم للإعلام في النهوض بالحوار وتعزيز العلاقات بينها وبين جمهورية الصين الشعبية. وخلال منتدى الوزراء المسؤولين عن الإعلام الذي عقد في أورومتشي بالصين يوم 19 سبتمبر 2016 على هامش الدورة الخامسة لمعرض الصين – أوروآسيا ، ذكرت مديرة إدارة الإعلام في منظمة التعاون الإسلامي، مها عقيل، أن الإعلام يمكن أن يسرد قصص النجاح في مجال الأعمال، والعلم والفنون، ويقرب الناس من بعضهم البعض من خلال فهم أفضل للمجتمع والتاريخ والعادات، ويحسن العلاقات التجارية، والسياحة وفرص التعليم.

وأضافت عقيل "نعتقد أنه ينبغي التركيز بشكل أكبر على الإعلام ،بما في ذلك وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك عند وضع خطط لعلاقاتنا المتبادلة في المستقبل حتى يتسنى للأشخاص العاديين والمسلمين الصينيين بشكل خاص الشعور بالترابط والقرب من إخوانهم المسلمين في أنحاء أخرى من العالم".

وذكرت عقيل في كلمتها أنه عبر سنوات من علاقات التبادل الودية ، وجدت الصين ومنظمة التعاون الإسلامي سبيلا للتناغم بين مختلف الثقافات والأديان والأنظمة الاجتماعية. وأشارت إلى اللقاء الهام الذي جرى بين الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد أمين مدني ، والرئيس الصيني شي جين بينج في 19 يناير 2016 في الرياض، المملكة العربية السعودية، حيث أكد الجانبان على أهمية تعزيز وتطوير العلاقات بين منظمة التعاون الإسلامي والصين في مختلف المجالات.

وفي إطار مبادرة "الحزام والطريق" الصينية ، وجهود تقريب المجتمعات المسلمة من بعضها البعض، سلطت عقيل الضوء على ضرورة التفكير في إعداد برامج إعلامية ، وورش عمل، وزيارات ميدانية لصحفيين وممثلين عن مؤسسات إعلامية من الدول الإسلامية إلى الصين وذلك للوقوف بشكل مباشر على التطور، والتناغم، والتعددية الثقافية، والاضطلاع على الحياة اليومية للمسلمين الصينيين العاديين، الذين (الصحفيون) بدورهم سيعكسون للعالم بأسره، بما في ذلك العالمين العربي والإسلامي، تقديرهم للجهود المبذولة من أجل تحقيق هذه المنجزات.    

واختتمت عقيل بالقول إن الديناميكية الاقتصادية للصين وثقافتها التي تتسم بالحيوية جعلتا من الصين نموذجا جذابا تقتدي به الدول النامية. كما أنه ينبغي إيلاء اهتمام أكبر بقيم العمل الدؤوب، والمثابرة ، والتناغم، والتعايش السلمي، والتعددية الثقافية إلى غير ذلك، فضلا عن الحاجة إلى إنتاج برامج وثائقية ، وكتابة تقارير رئيسية، وإعداد تقارير إعلامية ، الأمر الذي يظهر ذلك كله لبقية أنحاء العالم. واقترحت عقيل دمج مختلف الأفكار الجيدة والمقترحات التي طرحت في المنتدى في استراتيجية إعلامية شاملة وخطة عمل من أجل تحويل هذه الأفكار إلى برامج وأنشطة ملموسة تهدف إلى تعزيز علاقات ثنائية أكثر قوة وفاعلية.

وافتتحت المنتدى ، الذي عقد تحت عنوان "الترابط : فرص جديدة للتعاون الإعلامي"، السيدة تشووي يوينج نائبة وزير دائرة الإعلام في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، نائبة مدير مكتب الإعلام التابع لمجلس الدولة، التي تحدثت عن دور الإعلام كجسر مهم يربط بين الثقافات والشعوب والتجارة على طريق الحرير الجديد. وقد تحدث خلال المنتدى وزراء إعلام ، ونواب وزراء، وغيرهم من كبار المسؤولين الحكوميين من كل من بيلاروس ، وكمبوديا، ومصر، وميانمار، وباكستان، وقرغيزيستان، وطاجيكستان، وسويسرا، وأفغانستان، ومنغوليا، ونيوزيلاندا. وقد أعقب الجلسة الافتتاحية جلسات لممثلي وسائل الإعلام.

بيان صحفي 

منظمة التعاون الإسلامي

تشارك في القمة السابعة عشرة لحركة عدم الانحياز

في جزيرة مارغاريتا بفنـزويلا

يومي 17 و18 سبتمبر 2016

اختتمت القمة السابعة عشرة لرؤساء دول وحكومات حركة عدم الانحياز أعمالها يوم الأحد 18 سبتمبر 2016 في منتجع جزيرة مارغريتا، بالقرب من كراكاس عاصمة جمهورية فنـزويلا البوليفارية. وحضر الاجتماعَ رؤساءُ دول وحكومات المنتدى الدولي الذي يضم 120 عضواً، والذي تتمحور أهدافه الأساسية في تعزيز السلام والتضامن والسيادة والتنمية لشعوب دوله الأعضاء.

وبناءً على الدعوة الخاصة التي تلقاها الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد إياد أمين مدني، من الرئيس المستضيف للقمة نيكولاس مادورو موروس، مثل معاليَه في القمة الأمينُ العام المساعد للشؤون الاقتصادية، السفير حميد أوبيلييرو.

واعتمد مؤتمر القمة، الذي حضرته المنظمة بوفد رفيع المستوى، وثيقة جزيرة مارغريتا الختامية، التي دعت إلى الالتزام الأقصى لجميع الدول الأعضاء في الحركة بالمعالجة الحاسمة للتحديات الناشئة في مجالات السلام والتنمية الاقتصادية والاجتماعية وحقوق الإنسان والتعاون الدولي.

ووافق مؤتمر القمة، من بين أمور أخرى، على تقوية وتنشيط أداء الحركة، وتعزيز السلم والأمن الدوليين وتعزيز الحق في تقرير المصير والحقوق الوطنية غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني. كما أعرب قادة حركة عدم الانحياز عن التزامهم بالقضاء على التهديدات التي يشكلها انتشار أسلحة الدمار الشامل، بما في ذلك تنفيذ نتائج مؤتمر معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية لعام 1995 والاجتماعات اللاحقة ذات الصلة.

وفي ما يتعلق بفرض العقوبات التعسفية ضد بعض أعضائها، أدانت قمة الحركة الانتهاكات الخاصة بقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة الداعية إلى تقيد جميع الدول بمبادئ عدم التدخل وتقرير المصير واستقلال الدول.

وعلى غرار قرارات منظمة التعاون الإسلامي المختلفة ضد الإرهاب المسلح والتطرف العنف، أدانت القمة الأعمال الإرهابية بجميع أشكالها ومظاهرها، واصفة مثل هذه الأفعال الدنيئة بأنها تهديدات خطيرة للسلام والأمن الدوليين، بما في ذلك التدمير الحالي للتراث الثقافي والمواقع الدينية.

ويتولى الرئيس مادورو حالياً رئاسة الحركة خلفاً لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حسن روحاني، الذي انتُخِب رئيساً لحركة عدم الانحياز خلال قمتها السادسة عشرة التي عُقدت في طهران في عام 2012.

جدة، 19 سبتمبر 2016

منظمة التعاون الإسلامي تحث وسائل الإعلام

على تسليط مزيد من الضوء على التطورات الحديثة

في قطاع النقل المستدام

جدة، المملكة العربية السعودية

شدّدت منظمة التعاون الإسلامي على ضرورة أن تجتهد الوسائط الإعلامية في التعريف بشكل أكبر بالتطورات الحديثة التي يشهدها قطاع النقل المستدام.

وجاء ذلك في بيان ألقاه رئيس قسم التنمية والبنى التحتية التابع لقطاع الشؤون الاقتصادية في الأمانة العامة للمنظمة، السيد جاخونغير خاسانوف، أمام المنتدى الإعلامي لأنظمة النقل المستدامة والذي عُقد في العاصمة التركمانية عشق أباد ما بين 16 و17 من سبتمبر 2016، في إطار التحضير للمؤتمر العالمي الأول للأمم المتحدة بشأن النقل المستدام، أعلَن فيه أن المنظمة تؤكد على أهمية وسائل الإعلام في تطوير أنظمة النقل على نحو مستدام في دولها الأعضاء، وذلك باستغلال جميع الفرص المتاحة لتسليط الضوء على دور المؤسسات الإعلامية على اختلافها في بلوغ أهداف التنمية المستدامة.

وعن جهود منظمة التعاون الإسلامي في تعزيز التعاون الإسلامي في المجالين الاقتصادي والتجاري بين دولها الأعضاء، أشار خاسانوف إلى أن المنظمة كان لها نصيب وافر في الجهود المبذولة على نحوٍ متكاملٍ ومدروسٍ لتعزيز شبكات النقل بين الدول الأعضاء فيها، لاسيما في منطقة آسيا الوسطى.

وفي هذا الصدد، أوضح أن المنظمة تدعَم الجهود الرامية إلى تعزيز انفتاح منطقة آسيا الوسطى على الأسواق العالمية عَبْر إنجاز مشاريع كبرى تهمُّ تطوير شبكة خطوط السكك الحديدية في المنطقة، من قبيل المشروع الخاص بخط سكة الحديد الرابط بين كازخستان وتركمنستان وإيران، إضافة إلى مشروع خط سكة الحديد الرابط بين الصين وجمهورية قيرقيزيا وأوزبكستان، ومشروع خط سكة الحديد الرابط بين مدينتي ألماتي الكازاخية وبندر عباس الإيرانية".

بيان صحفي

منظمة التعاون الإسلامي

تتهيأ للمشاركة في الدورة الحادية والسبعين

للجمعية العامة للأمم المتحدة

ولعقد اجتماعها التنسيقي السنوي في نيويورك

جدة 17 سبتمبر 2016

يشارك الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد أمين مدني، على رأس وفد رفيع المستوى في الدورة الحادية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، وذلك خلال الفترة من 19-23 سبتمبر 2016. وستعقد المنظمة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك اجتماعاً للجنة فلسطين والاجتماع التنسيقي السنوي للمنظمة الذي سيناقش القضايا الراهنة على جدول أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، إضافة إلى سلسلة اجتماعات لفرق الاتصال التابعة لها والمعنية بسيراليون وجامو وكشمير وعدوان أرمينيا على أذربيجان ومالي والروهينغيا، والبوسنة والهرسك، واليمن والصومال. ومن المتوقع أن يعقد الأمين العام للمنظمة على هامش اجتماعات الجمعية العامة عدة لقاءات ثنائية مع كبار الشخصيات ورؤساء الوفود.

وفي ضوء آخر تطورات الوضع المخيبة للآمال في كشمير التي تحتلها الهند وأمام الانتهاكات الجسيمة والمنهجية لحقوق الإنسان للشعب الكشميري والاستخدام المفرط للقوة ضدهم، يأمل الأمين العام أن يترجم اجتماع فريق اتصال المنظمة بشأن جامو وكشمير تضامن الدول الأعضاء في المنظمة ودعمها باتخاذ تدابير عملية وفعالة من أجل مساعدة الشعب الكشميري.

من ناحية أخرى، ينعقد اجتماع لفريق الاتصال في المنظمة لبحث عدوان أرمينيا على أذربيجان لأول مرة بعد قرار الدورة الثالثة عشرة لمؤتمر القمة الإسلامي الصادر في إبريل والقاضي بإنشاء فريق اتصال يُعنى بالعدوان الأرميني على جمهورية أذربيجان.

وفي هذا العام، تشارك المنظمة بنشاط في اللقاءات الجانبية لاجتماع الجمعية العامة بشأن العمل الإنساني، بما في ذلك المشاركة في رعاية هذا الحدث الرفيع المستوى بخصوص الأزمة الإنسانية في العراق، والتي ستتناول قضايا حماية المدنيين وتقديم المساعدة في أثناء الحملات العسكرية وقضية تمويل المساعدات الإنسانية في ضوء عملية الموصل. كما تشارك المنظمة في رعاية اجتماع بخصوص اليمن وتشارك في الاجتماع المتعلق بالأزمة الإنسانية في حوض بحيرة تشاد.

علاوة على ذلك، تستضيف المنظمة في مقر بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك اجتماعين، يتمحور أحدهما حول موضوع الإسلاموفوبيا ـ نظراً للاتجاهات السائدة والمثيرة للقلق مؤخراً لهذه الظاهرة في كل من الولايات المتحدة وأوروبا ـ والاجتماع الآخر حول “مجموعة أصدقاء المنظمة”، ويشارك فيهما ممثلين من المنظمات الحكومية والدولية وأعضاء المجتمع المدني والمثقفين ووسائل الإعلام إضافة إلى عدد من الشخصيات في حلقة نقاش مفتوحة حول هذين الموضوعين.

بيان صحفي

منظمة التعاون الإسلامي

تشارك في المنتدى الإعلامي في أورومتشي بالصين

17 سبتمبر 2016

تشارك إدارة الإعلام بالأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي في المنتدى الإعلامي الذي سيُعقَد يوم 19 سبتمبر 2016 في مدينة أورومتشي الصينية التي تقع شمال غرب البلاد، عاصمة إقليم شينجيانغ الويغوري الذي يتمتع بالحكم الذاتي. وينعقد المنتدى تحت عنوان: "الترابط: فرص جديدة للتعاون الإعلامي".

وستمثل المنظمةَ مديرةُ إدارة الإعلام، السيدة مها عقيل، والتي سوف تتحدث عن تعزيز التعاون الإعلامي والعلاقات بين المنظمة والصين.

ومن الجدير بالذكر أن الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد أمين مدني، ورئيس جمهورية الصين الشعبية، شي جين بينغ، التقيا في وقت سابق من هذا العام في العاصمة السعودية الرياض. وخلال هذا الاجتماع، أكد الرئيس أن الصين ستكون دائماً صديقاً جيداً وشريكاً موثوقاً للمنظمة، وهي ترتبط بعلاقات أخوة مع الدول الإسلامية. وبوصفها رمزاً للوحدة بين الدول الإسلامية، قال بينغ إن منظمة التعاون الإسلامي تضطلع بدور فريد في الشؤون الدولية والإقليمية، كما قدمت مساهمات كبيرة لتعزيز التعاون بين الدول الإسلامية.

وينعقد المنتدى الإعلامي تمهيداً للدورة الخامسة لمعرض الصين-أوراسيا، الذي يقام في أورومتشي في الفترة من 20-25 سبتمبر 2016، تحت عنوان: "المشاركة في النقاش والبناء والتمتع، طريق الحرير: فرص ومستقبل". ويهدف المعرض إلى تنفيذ خطط الصين الرامية لإقامة حزام اقتصادي حديث عبر إعادة إحياء طريق الحرير في شمال غرب البلاد.

منظمة التعاون الإسلامي

تُوزع لحوم الأضاحي على آلاف الأسر الفقيرة

في قطاع غزة

أختتم مكتب منظمة التعاون الإسلامي لتنسيق العمل الإنساني في قطاع غزة مشروع توزيع لحوم الأَضاحي للعام 2016على سكان قطاع غزة، وقد تم ذبح عشرات الأضاحي وتوزيعها على آلاف الفقراء في كافة المناطق وخاصة الفئات الأكثر فقراً واحتياجاً كأسر الأيتام والأسر التي تعيلها نساء، والمتضررين من العدوان الأخير صيف عام 2014 والعائلات التي يعيلها ذوي الاحتياجات الخاصة.

وقد استفاد من المشروع 40 ألف أسرة فلسطينية من مختلف محافظات قطاع غزة، وتم التوزيع خلال أيام عيد الأضاحي.

ويأتي مشروع توزيع لحوم الأضاحي ضمن المشاريع الموسمية التي ينفذها  مكتب المنظمة في كل عام بالتعاون مع المؤسسات الإنسانية المحلية ولجان الأحياء.

وقد تم توزيع لحوم الأضاحي بناءً على خطة واضحة ومعايير معينة راعت عدد أفراد الأسرة ووضعها الاقتصادي والمعيشي من خلال 25 مركز توزيع بالإضافة لتوزيع اللحوم من خلال لجان الأحياء بيت لبيت.

وقد ثمن مكتب المنظمة جهود وزارة الخارجية الماليزية  ووقف الديانة التركي وهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية بالمملكة العربية السعودية ومؤسسة الخير بريطانيا في تمويل مشروع الأضاحي المنفذ من خلال المكتب.

في جانب متصل أستقبل مكتب المنظمة وفداً من وقف الديانة التركية حيث وقف على تنفيذ المشروع واستمع لشرح واف عن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، وقد أثني رئيس الوفد تحسين كزان على دور المنظمة الرائد في العمل الإنساني، ووعد الوفد برفع توصياته فيما يتعلق بالأوضاع الإنسانية لرئاسة الشؤون الدينية والجهات ذات العلاقة في تركيا لترجمتها لمشاريع تُساهم في التخفيف من وطأة وصعوبة الأوضاع الإنسانية في القطاع.