تعريف دعاة إلى الخير
الإخوة الأحباب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله تعالى لكم ولأسرتكم وللمسلمين الخير والرشاد والنصر
( دعاة إلى الخير) تعريف
الدعوة في الداخل : قام عدد من الدعاة منهم :الدكتور عطية الوهيبي والأستاذ أسامة الحمصي من حوران ، والدكتور أحمد حوّى من حماة ، والدكتور عثمان مكانسي من حلب، ومعهم لفيف من الإخوة الدعاة في الشهر الحادي عشر من عام 2013 بالعمل الدعوي تحت عنوان (دعاة إلى الخير)على ثلاثة محاور:
المحور الأول:
- دورات في الداخل لعدد من الدعاة تجاوز عددهم المئتين على مدى شهور عدّة ثم وزعناهم على الكتائب المقاتلة والأولوية والجمعيات الدعوية والمراكز الإسلامية والمساجد ، ونتابعهم شهريا ، ونقدم لهم مكافآت قدر المستطاع ليستمروا في العمل الدعوي./أكثر من عشرة منهم/ استشهدوا رحمهم الله.
- نمر على الأرض المحررة ونزور خطوط الجبهات وكل منطقة يمكن الوصول إليها.
- نزور الكتائب والألوية ونعايشهم ونتباسط معهم ونعمل على جمع الفكر والكلمة والهدف.
- أعدنا فتح معهد النووي الذي اسسه المرحوم الشيخ ( الحصري في المعرة ) ولكن في المناطق الآمنة وبفروعٍ ناهزت الستين .
المحور الثاني:
- زيارة المخيمات في تركيا ، وقد بلغ عدد المخيمات حتى الآن أربعة وعشرين مخيماً ،
- محاضرات في مساجد المخيمات ومحاضرات تربوية لمعلمي مدارسها ودورات، وقد نبيت أياماً في المخيمات.
- بناء عمل دعوي بين المقيمين في المخيمات،( دورات للشرعيين والتربويين والدعاة).
المحور الثالث:
- بناء علاقات طيبة في المراكز الإسلامية السورية التي أنشأناها باسم دعاة إلى الخير ، وقد أنشأنا حتى الآن مركزاً في أورفة و مركزاً في إستانبول وآخر في نزب ورابعاً في أنطاكيا.
- زيارات مراكز السوريين الخيّرة في المدن التركية ،وبناء علاقة ودٍّ وعمل دعوي مشترك حصل هذا في (عينتاب ومرسين وأنطاكية وكلس ومرعش وأضنة) وعديد من المدن التي يكثر السوريون فيها.
- الخطابة والمحاضرات الدورية في مراكزهم.
- زيارة بعض مفاصل السياسة والادب التركية للتواصل الإيجابي .
- زيارت تربوية ممنهجة للمدارس في محاضرات تربوية ودعوية لمدرسيها ومدرساتها.
نودُّ من حضرتكم أن تدعموا هذه الجمعية بما يمكن مما يلي :
- كفالة داعية :/150/ دولاراً
- اشتراك شهري حسب المقدرة
- أن تجعلوا لجمعيتنا بعض زكواتكم
- أن تزورونا لتتأكدوا من مصداقيتنا.
هاتف 00905353944738
أنطاكيا تركيا: الدكتور عثمان قدري مكانسي
لكم فائق احترامنا ومودّتنا ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عثمان قدري
وسوم: العدد 697