أوباما وأمّه وأبوه وزوج أمّه وجدّته وجدّه؛ وكلاء لوكالة المخابرات المركزية
أوباما وأمّه وأبوه وزوج أمّه وجدّته وجدّه؛ وكلاء لوكالة المخابرات المركزية، ملحق: أوباما يقول ان الولايات المتحدة تقوم "بتسريع تدريب قوات الدولة الإسلامية" (القسم الرابع) (147)
ملاحظة
هذه الحلقات مترجمة ومُعدّة عن مقالات ودراسات وكتب لمجموعة من الكتاب والمحللين الأمريكيين والبريطانيين.
المحتوى
(من أكاذيب أوباما: لم يكن طالبا في جامعة كولومبيا- هذه هي الأدلة على كذب أوباما- لماذا تم تخريب ملفات جوازات سفره في وزارة الخارجية؟- الضابط الذي خرّب الملفات تمّ قتله- السكرتير الصحفي لأوباما يطلب من الصحفيين عدم سؤال أوباما عن ماضيه- وهذا دليل قطعي على كذب أوباما من أقدم أستاذ في الجامعة- أوباما ليس أمريكيا !!- أقدم أستاذ يقول: لم أعرف طالبا بهذا الاسم في أي من دروسي. أنا لم ألتق به، لم أره، لم أسمع منه "- كارثة: لا توجد شهادة ولادة لأوباما في هاواي !!- من غرائب أوباما: رقم ضمان اجتماعي مزوّر!!- أخبار سيئة لأوباما - تتبع رقم ضمانه الاجتماعي رجع إلى رجل ميت وُلد في هاواي عام 1890!- ما هي السجلات التي أخفاها أو خرّبها الرئيس أوباما؟- عودة إلى شركة الأعمال الدولية - وعودة إلى سنوات نيويورك وضعف ذاكرة أوباما- وعودة أخيرة إلى الجدّة- ملحق: أوباما يقول ان الولايات المتحدة تقوم "بتسريع تدريب قوات الدولة الإسلامية" - مصادر حلقات الرئيس أوباما كعميل لوكالة المخابرات- ملاحظة عن موسوعة جرائم الولايات المتحدة الأمريكية )
من أكاذيب أوباما: لم يكن طالبا في جامعة كولومبيا
___________________________
تقول الصحافية "ديانا سبينغولا" إنها حصلت على فرصة نادرة للقاء بالدكتور "جيمس ديفيد مانينغ" الذي يرأس "محكمة كولومبيا لخيانة أوباما" التي من المقرر أن تعقد جلساتها في 14-19 مايو 2010 في نيويورك. ولسوء الحظ، فشلت وزارة العدل والمحكمة العليا في أداء واجباتها وفق الدستور للتدقيق في الشكوك المحيطة بالرئيس أوباما المقيم في البيت الأبيض حاليا. لذا، الدكتور مانينغ، بصفته مقيما لفترة طويلة في منطقة جامعة كولومبيا، والكلية التي يزعم أوباما أنه كان يدرس فيها، بدأ تحقيقا مكثفا في خلفية أوباما التعليمية واكتشف بعض التناقضات العميقة والخطيرة.
ووفقا للدكتور مانينغ، فإن أوباما (ولد في 1961) قد التحق بجامعة أوكسيدنتال الغالية جدا في لوس انجلوس، بكاليفورنيا في عام 1979 وتم تجنيده هناك في عام 1980 من قبل وكالة المخابرات المركزية التي دأبت منذ إنشائها على تجنيد طلاب الجامعات. وكان أوباما ، باعترافه هو، طالب بدرجة "C"، ومدخن مخدرات، وعضو في النادي الماركسي في أوكسيدنتال. في عام 1981، زعم أوباما بأنه انتقل من اوكسيدنتال إلى جامعة كولومبيا. ومن غير المتعارف عليه أن يبدأ طالب تعليمه في كلية معينة لمدة أربع سنوات ثم ينقل إلى كلية أخرى في جامعة أخرى. وتشترط جامعة كولومبيا أن الطلبة الجدد يجتازون متطلبات أكاديمية معينة يفتقر لها أوباما بشكل واضح. ومع ذلك، كان في جامعة كولومبيا برنامج للطلبة الأجانب ووكالة المخابرات المركزية لديها اتصالات كبرى ونفوذ في جامعة كولومبيا والمرافق التعليمية الأخرى في البلاد.
وكالة المخابرات المركزية بحاجة لمسلمين أو غيرهم ممن يمكن دمجهم بسهولة في البيئة الإسلامية في الشرق الأوسط. أقنعت وكالة الاستخبارات المركزية جامعة كولومبيا بتوسيع برنامج الطالب الأجنبي لديها كي يشمل أوباما، وهو الآن طالب في جامعة كولومبيا، حتى انه قد يسافر إلى باكستان وينخرط في الجامعات في مختلف أنحاء كراتشي بالإضافة إلى مدرسة باتريس لومومبا في موسكو.
أوباما، كعميل سري، كان الوكيل الرئيسي في توصيل السلاح والمال لمقاتلي طالبان الذين تدربهم وكالة المخابرات المركزية ليقاتلوا ضد الجيش السوفياتي. وكانت أفعاله جزءا لا يتجزأ من نجاح طالبان في مقاومتهم للغزو السوفياتي لأفغانستان. أوباما، وهذا مُسلّم به علنا، ذهب إلى باكستان في عام 1981. وليس هناك وسيلة لمعرفة عدد المرات التي زار أوباما بها باكستان وروسيا. ووفقا للدكتور مانينغ، كان أوباما مترجما لوكالة المخابرات المركزية خلال الحرب في أفغانستان. عند انتهاء عمله لوكالة المخابرات المركزية في منتصف الثمانينات، عاد إلى الولايات المتحدة، وأقنع وزارة الخارجية بمناورة بدخوله إلى كلية الحقوق بجامعة هارفارد. ولأن لدى وكالة المخابرات المركزية صلات بالسياسيين المؤثرين في الدولة، تمكنت من ترتيب دخول أوباما إلى جامعة أخرى للنخبة في عام 1988.
كان بيرسي إليس ساتون، وهو ناشط في الحقوق المدنية ومحام، قد كتب رسالة إلى المسؤولين في جامعة هارفارد يطلب منهم التأكيد على أن أوباما كان طالبا التحق بهم بعد انقطاع دام خمس سنوات (من عام 1983 عندما زعم أنه غادر جامعة كولومبيا إلى 1988).
وعلى الرغم من غيابه لمدة خمس سنوات عن النشاط العلمي في الكلية تم قبوله في جامعة هارفارد حيث برز هناك، وفي 5 فبراير 1990، انتخب رئيسا لهيئة تحرير مجلة هارفارد للقانون ذات المستوى الرفيع، وهو أعلى منصب يحتله طالب في كلية الحقوق بجامعة هارفارد، وهو دور يستمر لمدة سنة واحدة. بعد تخرجه كان من الممكن أن يعمل في أي شركة للمحاماة إلا أنه يفتقر إلى شروط المواطنة السليمة التي من شأنها أن تأتي إلى النور خلال المقابلة والتحريات الطبيعية من قبل شركات المحاماة الكبرى للمتقدمين للعمل فيها. وعلاوة على ذلك، فإن أوجه القصور الأكاديمية له في كلية أوكسيدنتال قد استبعدته من كبرى شركات القانون. وعلاوة على ذلك، كان عميلا لوكالة المخابرات المركزية الامريكية في الشرق الاوسط خلال الوقت الذي كان من المفترض فيه ان يحضر ويداوم في جامعة كولومبيا. وعلى الرغم من إنجازاته في هارفارد، أصبح أوباما ناشطا اجتماعيا – وليس محاميا - في جنوب شيكاغو حيث لا توجد جاجة للتدقيق القانوني في خلفيته الاجتماعية.
في عام 1990، حصل أوباما على وظيفة مع شركة ديفيس، مينر، بارنهيل وغالان للمحاماة التي تمثل قضايا الحقوق المدنية ولكنها أيضا تمثل مؤسسة ريزمار Rezmar التي يملكها ملياردير شيكاغو، توني ريزكو. ساعدت شركة المحاماة مؤسسة ريزمار في أن تحصل على أكثر من 43 مليون دولار في التمويل الحكومي. في وقت مبكر من عام 1995، بدأ ريزكو في المساهمة في دعم أوباما في طموحاته السياسية. في عام 2003، كان ريزكو قد جمع التبرعات لحملة أوباما لعضوية مجلس الشيوخ كجزء من مجموعة جمعت أكثر من 14 مليون دولار. في عام 2006، تم العثور على ريزكو مذنبا في ستة عشر من أربع وعشرين تهمة موجهة ضده.
كان باراك أوباما قد استُخدم لفترة قصيرة في الصيف في شركة سيدلي أوستن براون اند وود المحدودة، وهي نفس مكتب المحاماة الذي تعمل فيه خريجة جامعة هارفارد "ميشيل روبنسون" من عام 1988 إلى عام 1991. وقد أصبحت مدربه والمشرفة عليه، وعلى هذا النحو، قد تكون تعاملت مع أي معلومات مربكة في خلفيته. ميشيل روبنسون، ومن خلال جهود "فاليري جاريت"،-نائب رئيس موظفي الحاكم ريتشارد دالي، أصبحت مساعدا للحاكم. أصبحت روبنسون في وقت لاحق "منسق التنمية الاقتصادية". تزوج أوباما من ميشيل روبنسون ذات الصلات السياسية في أكتوبر عام 1992 في كنيسة الثالوث المتحد. هذا الزواج قدم له المواطنة الأمريكية والمصداقية في الانتساب. في عام 1993، ووفقا لوثائق لجنة الانضباط وتسجيل المحامين في المحكمة العليا في ولاية إيلينوي، اعتبرت ميشيل أوباما، المحامية، "غير نشطة بشكل طوعي وغير مخولة لممارسة القانون" حسب طلبها. بعد أن تخلت عن رخصة الممارسة القانونية، عملت ميشيل أوباما في المركز الطبي بجامعة شيكاغو حيث حصلت على راتب سنوي سخي جدا هو 317000 دولار.
ساعدت ميشيل أوباما على وضع مخطط لتحويل الحالات الخيرية ذات الدخل المنخفض الى مستشفيات المنطقة الأخرى من أجل إفساح المجال للمرضى الذين يحملون التأمين لزيادة الربحية في المستشفى. فعلت هذا تحت ستار تحسين الرعاية الصحية للسكان. في عام 2006، بالتزامن مع هذا المخطط، أقنعت أوباما المستشفى باستئجار محام ماهر للغاية والعقل المدبر لحملة في العلاقات العامة، هو "ديفيد أكسلرود"، ليشن حملة الدعاية لتسويق هذا البرنامج وفق مغالطات أن هذا لصالح مجتمع السود الفقراء، وجعله لا مستساغا فحسب، بل مرغوبا فيه للغاية.
ديفيد أكسلرود هو الآن من كبار مستشاري باراك أوباما ومما لا شك فيه هو العقل المدبر وراء الدعاية لعملية احتيال الرعاية الصحية الحالية التي تحاول جماعة أوباما تطبيقها على باقي البلاد بعد اختبارها في شيكاغو، وهي مدينة شُوهت من قبل المجموعات السياسية الفاسدة فيها.
هذه هي الأدلة على كذب أوباما
_________________
الدكتور مانينغ، وهو أمريكي من أصل إفريقي، أطلق على أوباما لقب "مبعوث الشيطان"، وعندما أجريت معه مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، قال: "يجب علينا أيضا أن نتحدث عن شخصيته". وشكك الدكتور مانينغ أيضا في أهلية أوباما لمنصب رئيس الولايات المتحدة ويرجع ذلك إلى حقيقة أن أوباما لم يمتثل لطلبات عديدة للكشف عن سجلات ولادته. في الواقع، لقد أنفق أوباما الآلاف من الدولارات في محاولة لإخفاء تلك السجلات. الدكتور مانينغ، وذلك باستخدام معلومات من محققين تعاقد معهم يعلن أن أوباما لم يلتحق بجامعة كولومبيا. ويؤكد ما يلي:
"جامعة كولومبيا لم تكشف عما إذا كانت" شهادة التخرج المزعومة " صادرة باسم باري سويتورو أو باسم باراك حسين أوباما. ولا يوجد في السجل العام أي شىء يتعلق بشهادة الدبلوم المزعومة ". "يزعم اوباما انه التحق بجامعة كولومبيا في عام 1982، وعام 1983. ولكن، لم يحصل المحققون على ذرة واحدة من وثائق مكتوبة للسنوات 1981، 1982، 1983، 1984 التي تظهر اسم أوباما على قائمة المدارس، أو التسجيل ، أو مذكرة أعضاء هيئة التدريس، أو لوحة الإعلانات والجوائز المدرسية، أو قائمة العميد. لم يظهر اسم أوباما في حولية، أو في سجل النادي، أو سجل الأخوية، أو في أي نشاط لاصفي، أو في صحيفة الطالب، أو راديو وتلفزيون الطالب؛ لم يظهر اسم أوباما في أي سجلات كعامل، أو موظف، أو مستخدم في أو حول جامعة كولومبيا. ولم يلتحق أوباما في أي نشاط رياضي أو برنامج مهما كان". "وكمتخرج من الجامعة في عام 1983 كما يزعم لم يظهر اسمه في الكتاب السنوي ولا في سجل حفلة التخرج ولا حتى في سجلات المدعوين" "ليس هناك على الإطلاق أي وثائق من أي نوع لإظهار حضور أوباما في الجامعة، أو أنه عاش وعمل أو لعب أي دور في جامعة كولومبيا خلال الأربع سنوات التي تم التحقيق فيها." "فشلت المقابلات التي أجريت مع أساتذة الجامعة، والموظفين في الكلية والطلاب (الذين كانوا في كولومبيا خلال السنوات المعنية) في اكتشاف أي شخص – ولو شخص واحد يتذكر أوباما. وهذا دليل لا يمكن دحضه. فكّر في نفسك حين يسألونك عن طالب اسمه أوباما هو الآن رئيس الولايات المتحدة هل كان يداوم في كليتك؟ ستقول فورا : "نعم ، كان معنا. أنا أتذكره". في جامعة كولومبيا، لم نجد شخصا واحدا يستطيع أن يقول انه يتذكر أوباما ".
لماذا تم تخريب ملفات جوازات سفره في وزارة الخارجية؟
________________________________
إن خلفية أوباما ستكون ضئيلة الأهمية نسبيا إذا لم يكن قد تم اختياره كمرشح رئاسي من قبل المصرفيين. ولكن، بتمويل من جورج سوروس ومحافظي البنوك الدولية الأخرى الذين يرغبون في إقامة الحكم العالمي، تم ترشيحه لمنصب الرئاسة. من الواضح انه ستكون هناك سجلات تكشف بعض التفاصيل الشخصية جدا من حياته. سجلات جواز السفر هي بالتحديد خطيرة جدا في هذا المجال. جون برينان، مستشار أوباما للإرهاب والمخابرات هو صاحب شركة التحليل The Analysis Corp، الشركة التي تم ذكرها في مارس 2008 لاختراقها ملفات المرشحين للرئاسة باراك أوباما، وهيلاري رودهام كلينتون، وجون ماكين في جوازات سفرهم في وزارة الخارجية. كان الهدف من هذا النشاط غير المشروع هو ملف جواز سفر أوباما لغرض وحيد هو تطهير سجلات المعلومات التي من شأنها أن تعرض ترشيح أوباما للخطر.
كان اختراق سجلات جواز سفر المرشحين الآخرين مقصودا لخلق البلبلة والتشويش على الهدف الأساسي. كان برينان، في ذلك الوقت، مستشارا غير مدفوع الأجر يعمل مع حملة أوباما. وتشمل ملفات جواز سفر مقدم الطلب: الاسم والجنس ورقم الضمان الاجتماعي وتاريخ ومكان الميلاد، ورقم جواز السفر. ويمكن أن تشمل معلومات إضافية كشهادات الميلاد، وشهادات التجنس، أو يمين الولاء للأشخاص الذين ولدوا خارج الولايات المتحدة ويحمل جنسية دولة أجنبية. تشرف لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ على أنشطة وزارة الخارجية. وكان جوزيف بايدن، نائب الرئيس أوباما الآن، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ في وقت الاختراق.
الضابط الذي خرّب الملفات تمّ قتله
___________________
وقد خُرّبت سجلات جواز سفر أوباما في وزارة الخارجية لمحو أي ذكر لأنشطة أوباما لصالح وكالة المخابرات المركزية ومعلوماته الشخصية. الموظف في وزارة الخارجية، الملازم "كوارل هاريس"، االذي قام بتخريب السجلات تم قتله. قرر هاريس التعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي الذي كان يحقق في عملية الاختراق والتخريب. تم اكتشاف جثته في سيارته المتوقفة. كان قد أصيب بطلق ناري في الرأس، بأسلوب التصفيات. جواز السفر الإندونيسي، الذي صدر باسم باري سويتورو، كان قد استخدم للسفر إلى باكستان لمساعدة المجاهدين الأفغان خلال تحشيد الولايات المتحدة.
وكالة الاستخبارات المركزية ليست وكالة لجمع المعلومات الاستخبارية. كلفتها إدارة ترومان بأمور "الحرب النفسية" من قبل مجلس الأمن القومي الذي أنشئ حديثا في ديسمبر 1947 والذي سمح بالقيام بعمليات سرية في وقت السلم. جعلت هذه الوثيقة مدير وكالة المخابرات المركزية مسؤولا عن الحرب النفسية ووضعتها تحت إشراف خاص من السلطة التنفيذية. وكالة المخابرات المركزية لديها أموال سرّية غير مراقبة تسمح للوكالة بالعمل دون التعرض لإشراف الكونغرس أو محاسبته.
مع ضغط من وزارتي الخارجية والدفاع، صدر توجيه الأمن القومي الجديد، يوم 18 يونيو، 1948. ينص هذا التوجيه الجديد على أن وكالة الاستخبارات المركزية يمكنها إجراء عمليات "سرية" و "نفسية" وكلاهما برعاية حكومة الولايات المتحدة ضد دول أو جماعات أجنبية. ومع ذلك، فإن هذه الأنشطة ينبغي أن "يخطط لها وتنفذ بطريقة توفر سياسة الإنكار إذا تم كشفها. الأنشطة السرية لوكالة الاستخبارات المركزية، وفقا لهذا التوجيه، تشمل "الدعاية، الحرب الاقتصادية، العمل الوقائي المباشر، بما في ذلك أعمال التخريب والهدم وإجراءات الإخلاء، التخريب ضد الدول المعادية، بما في ذلك المساعدة لحركات المقاومة السرية، وحرب العصابات وجماعات تحرير اللاجئين، ودعم العناصر الأصلية لمكافحة الشيوعية في البلدان المهددة من العالم الحر. لا ينبغي أن تشمل هذه العمليات الصراع المسلح من قبل القوات العسكرية المعترف بها، والتجسس، ومكافحة التجسس، والغش والخداع لأغراض العمليات العسكرية ".
السكرتير الصحفي لأوباما يطلب من الصحفيين عدم سؤال أوباما عن ماضيه
______________________________________
خلال حملة التغيير الرئاسية لعام 2008 تجنّب أوباما أسئلة مفصلة حول السنوات المزعومة التي قضاها في جامعة كولومبيا بالقول انه كان معاديا للمجتمع وغير متورط تماما مع المجتمع الأكاديمي. وعلاوة على ذلك، ادعى أنه عاش خارج الحرم الجامعي. الشخص الذي يحب الأضواء لن يفوّت أبدا فرصة للانخراط في الجماعات، ولا تبرير لعزل نفسه عن أنشطة كلية نموذجية ما لم يكن، بالطبع، هذا مجرد تبرير لغيابه خلال الوقت الذي كان من المفترض أن يكون حاضرا في جامعة كولومبيا ولعدة سنوات. حسنا، إذا كان أوباما عميلا لوكالة المخابرات المركزية، مع صلات سياسية وتمويل ونفخ من وسائل الاعلام، جعلته يصل الى البيت الأبيض - فهل ما يزال عازما على تدمير ما تبقى من اقتصاد الولايات المتحدة؟ لقد تأسست وكالة الاستخبارات المركزية من قبل هاري ترومان، وهو من الدرجة الـ 33 في المحفل الماسوني، لتنفيذ الحكم العالمي. الماسونية هي المجموعة الأمامية لتنظيم المتنورين الشيطاني، الذي يهدف إلى حكم العالم.
في منتصف فبراير 2010، نبه السكرتير الصحفي للبيت الأبيض "روبرت غيبس" الصحفيين الذين يغطون أنشطة البيت الأبيض أن يمتنعوا عن طرح بعض الأسئلة بما في ذلك تلك المتعلقة بعمل أوباما في شركة هي واجهة لوكالة المخابرات المركزية، وهي شركة الأعمال الدولية (BIC)، بعد تخرجه المزعوم من جامعة كولومبيا. السجلات الدراسية لأوباما حين التحق بكلية اوكسيدنتال في لوس انجلوس 1979-1981، وسجلاته في كولومبيا. ويذكر واين مادسن أن مصادر خاصة به أكدت له أن الرئيس أوباما حافظ على مراسلات شخصية مع شركة عسكرية خاصة يشمل كبار الموظفين فيها العديد من قدامى المحاربين في حرب المجاهدين الأفغان ضد الاحتلال السوفيتي من الذين قاتلوا مع قائد التحالف الشمالي الراحل أحمد شاه مسعود الذي أصبح وزير الدفاع في أفغانستان في عام 1992 واغتيل في 9 سبتمبر 2001، من قبل عملاء لتنظيم القاعدة كما يُزعم. وتشارك الشركة أيضا في عمليات مكافحة التمرد في كولومبيا، حيث أقام اوباما سبع قواعد عسكرية جديدة فيها ، وفي العراق.
قال هنري كيسنجر، "النزاعات في جميع أنحاء العالم والاحترام الدولي لباراك أوباما قد خلقت المكان الأمثل لتأسيس " النظام العالمي الجديد ". ويزعم أن الطبقة العليا من الماسونية ومنذ فترة طويلة قد غزت الجماعات الشيطانية للمتنورين وهدفها هو الهيمنة على العالم من خلال حكومة عالمية واحدة. هناك مزاعم بأن باراك أوباما هو على الدرجة الـ 32 من جماعة برنس هال الماسونية. وبالتأكيد، فإن اثنين من المنتمين إلى جماعة برنس هال الماسونية هما: جيسي جاكسون وتشارلز رانجيل، يدعمون رئاسته. سواء كان أوباما ماسونيا أم لا، فانه قد تم اختياره من قبل أنصار النظام العالمي الجديد.
ومع ذلك، ليس هناك شك في أنه ذو أصول صهيونية، وأنه على الرغم من وعود حملته الانتخابية، يعتزم مواصلة نفس سياسات المحافظين الجدد في الشرق الأوسط، في الإدارة السابقة، كما يتضح من كلمته أمام مؤتمر إيباك 2008 حيث كان تم تقديمه من قبل صديقه، لي روزنبرغ، وهو من سكان شيكاغو السابقين.
ويأمل الدكتور مانينغ أن الآلاف من الناس سوف تدعم هذا الجهد، الذي من شأنه أن يفيد كل أميركي.
وهذا دليل قطعي على كذب أوباما من أقدم أستاذ في الجامعة
_________________________________
يقول الصحفي المعروف "وين الين" أحدث مؤلفاته كتاب: "قوة لا هوادة فيها" وهو أيضا مؤلف كتاب "الدليل النهائي لبقاء أوباما على قيد الحياة":
"تقاطعت حياتي مع مسارات حياة الرئيس أوباما في مناسبات متعددة. فوفقا لمزاعم أوباما، كنا زملاء في جامعة كولومبيا، كلية القانون، في الصف 83. أنا أيضا نافست أوباما في عام 2008 على رئاسة الحزب الليبرالي. ما هو الغريب في ذلك؟
ولكن شيئا في "قصة أوباما عن كولومبيا" قد ازعجني دائما. في الأسبوع الماضي كتبتُ هنا عن أنني قد عدتُ لتوي من نيويورك، حيث حضرت الحفل الثلاثين للم شمل الخريجين في جامعة كولومبيا. احتفلت مع زملائي المحترمين. كلهم موجودون ما عدا باراك أوباما. كما هو المتوقع فهو لم يكن هناك. لا أثر له. لا تسجيل فيديو. ولا بريد إلكتروني. لم أجد أي واحد من الزملاء يعرفه أو شاهده في جامعة كولومبيا كما يزعم.
لقد سمّيت أوباما "شبح جامعة كولومبيا." قلت (كما قلت في وسائل الإعلام لسنوات عديدة حتى الآن) يجوز أن أوباما قد تم تسجيله في كولومبيا، ويجوز أنه قد تخرج من جامعة كولومبيا، لكنه لم يره أحد بين سنة التسجيل وسنة التخرج. ان قصته قصة غريبة، غامضة ومخيفة.
هل هو "المرشح المنشوري" الفعلي في الحياة؟ ما الذي يفسر عدم وجود أي دليل على حضور أوباما في الجامعة (لا صورة واحدة، ولا رفيق حجرة واحدة، ولا أستاذ، ولا صديق واحد، يتذكره !!!) ... لماذا لا يتذكره ولو شخص واحد؟؟ هل هو كائن غير مرئي؟. انها مثل قصة من تأليف وكالة الاستخبارات المركزية أو الكي جي بي. لقد تخرج أوباما من جامعة كولومبيا، ولكن لم يشاهده أحد.
لجعل الأمور أكثر غموضا، فقد تم ختم سجلات أوباما في الكلية. كان لديه الكثير من الفرص لطرح وثائقه على الجمهور. ولكنه لم يقم بذلك أبدا. لماذا؟ ما الذي يريد إخفاءه؟ من المفارقات الكبيرة هي أن أوباما يكشف سجلات خصومه السياسيين ويدمرهم، ولكن لا أحد يكشف سجلاته !!. سجلات أوباما غير متوفرة (ولم تسرب أبدا).
أوباما ليس أمريكيا !!
____________
هل التحق أوباما بجامعة كولومبيا كطالب أجنبي؟ كان ذلك تكهنا أدليت به في ظهوري على "هانيتي" على شبكة فوكس نيوز قبل عام. وكانت الصورة الوحيدة لأوباما من أيامه المزعومة في كولومبيا هي في شقة خارج الحرم الجامعي في حجرة مع شاب وصفته مجلة "يو اس ايه توداي" كمواطن باكستاني، مدخن حشيش، ومدمن كوكايين. إذا كنت طالبا أجنبيا، وليس أمريكيا، فعليك أن تعيش في سكن خارج الحرم الجامعي مع الطلاب الأجانب الآخرين.
وهذا – كونه طالبا أجنبيا وليس أمريكيا – قد يفسر أيضا كيف أنه انتقل إلى جامعة كولومبيا. الانتقال إليها هو شىء مستحيل. لقد قمتُ بالبحث فوجدت أن 3 طلاب فقط في كل أمريكا تم قبولهم في كولومبيا في العام الدراسي الماضي. ثلاثة طلاب من 315 مليون من الاميركيين. والذين يعرفون أوباما في جامعة أوكسيدنتال Occidental يعرفونه كمدخن حشيش كسول متغيّب نادرا ما يحضر للصف. هل تستطيع أن تقنعني بأن طالبا فقيرا، ومع هذا السجل، في كلية متوسطة، يُقبل للانتقال إلى جامعة مرموقة مثل جامعة كولومبيا؟ لا يمكن ذاك إلا إذا كان هذا الطالب طالبا أجنبيا (اندونيسيا في حالة أوباما) قد انتقل إلى الكلية.
اكن لا يزال هذا التفسير لكيف وصل أوباما إلى جامعة كولومبيا ناقصا. أين كان لهذين العامين؟ يقول لي حدسي أن هناك شيئا خاطئا في "قصة أوباما في كولومبيا"، خاطئا جدا. ومقرفا.
الصورة رقم (10): البروفيسور "هنري غراف"
أقدم أستاذ يقول: لم أعرف طالبا بهذا الاسم في أي من دروسي. أنا لم ألتق به، لم أره، لم أسمع منه "
__________________________________________
لكن حتى الآن، كنتُ الوحيد الذي اعرب علنا عن شكوكه. ما الذي سيحسم الأمر؟. إنه اللقاء بالأستاذ "هنري غراف"، الأستاذ الأكثر أسطورية وتكريما في تاريخ جامعة كولومبيا. كان أستاذ التاريخ الأميركي والدبلوماسي في جامعة كولومبيا لمدة 46 عاما. أكرّر لمدة 46 عاما. هذا الأستاذ الكبير هو الذي أكد لي أنه لا توجد آثار لأقدام أوباما على أرض جامعة كولومبيا.
لقد سُئل الأستاذ غراف في حفل الجامعة عن أوباما ، فقال "لم أره أبدا".
قمتُ ببعض الحفريات، وحصلت على رقم هاتف منزل الأستاذ غراف. اتصلت به أمس. هو متقاعد الآن، وقال انه مسرور لسماعي. وافق على أن يتحدث عن سجل أوباما. وعلى عكس أوباما، تحدث معي أستاذ غراف بوضوح. شعرت بسعادة غامرة لأنه وافق على سماع تلميذه السابق.
كان لي شرف أن أعرف أن هذا المؤرخ الأسطوري تابع مسيرتي السياسية لسنوات عديدة. ولكن لم يكن لديه مثل هذه الأمور المبهجة ليقولها عن الرئيس أوباما. قال غراف، "درّستُ في جامعة كولومبيا لمدة 46 عاما. علّمت كل سياسي أميركي كبير درس في كولومبيا. أنا أعرفهم كلهم. أنا فخور بهم كلهم. بين التاريخ الأميركي والتاريخ الدبلوماسي، وبطريقة أو بأخرى، كانوا يأتون جميعا للدراسة في صفي. عدا أوباما. لم أعرف طالبا بهذا الاسم في أي من دروسي. أنا لم ألتق به، لم أره، لم أسمع منه ".
الأهم من ذلك كلّه، هو أن البروفيسور غراف يعرف باقي أساتذة التاريخ والعلوم السياسية في الجامعة. قال غراف "لا أحد من أساتذة جامعة كولومبيا الآخرين يعرف أوباما على الإطلاق".
واختتم غراف حوارنا قائلا: "أنا مستاء جدا من القصة كلها. أنا أغضب عندما أسمع من يقول أن أوباما أول رئيس للولايات المتحدة من جامعة كولومبيا. "أنا لا أعتبره طالبا من جامعة كولومبيا. ليس لدي أي فكرة عما فعله في الحرم الجامعي لكولومبيا. لا أحد يعرفه على الإطلاق".
كارثة: لا توجد شهادة ولادة لأوباما في هاواي !!
___________________________
الموظف المسؤول عن مركز انتخابات هاواي "تيم ادامز" كشف في شهادة تحت القسم أن رؤساءه أخبروه بأنه لا توجد أي شهادة ولادة لشخص اسمه باراك أوباما في سجلات وزارة الصحة في هاواي أو مستشفياتها كافة.
كان موقعه هو كبير مسؤولي مكتب الانتخابات ، ويشرف على 60 موظفا، مسؤولا عن التحقق من هوية الناخبين في مكتب الاقتراع. وبسبب هذه القدرة أصبح آدمز على بينة من البحث عن سجلات شهادة ولادة أوباما.
وقال آدمز في شهادة تحت القسم "في أثناء عملي أدركت أن العديد من الطلبات قد قُدّمت لقسم الانتخابات بهونولولو، ومكتب هاواي للانتخابات، ووزارة الصحة بهاواي من جميع أنحاء البلاد للحصول على نسخة من نموذج شهادة ميلاد السناتور – آنذاك - باراك أوباما" .
وكان الجواب دائما هو أنه لا يوجد أي سجل أو أي وثيقة في وزارة صحة هاواي أو أي فرع أو قسم آخر من الحكومة يحمل اسم باراك أوباما".
أنا لا أعتقد أننا حقا بحاجة لنتساءل ما هي حقيقة أوباما بعد الآن. أوباما كذّاب ودجّال. وقد أغلق وخرّب كل سجلاته حتى أننا لا نستطيع أن نعرف يقينا من هو، كيف حصل على منحة دراسية (يعتقد كثيرون أنه حصل عليها كطالب أجنبي) وهذا يلقي الشك على صلاحيته كرئيس للجمهورية. الأوامر التنفيذية التي وقعها، والقوانين التي أصدرها، و "التحول الجذري في أمريكا" الذي وعد به، يجعل كل الأميركيين يريدون الحقيقة وتصحيح الضرر الذي لحق بهم من جراء رئيس ليس أمريكيا من ناحية ولا يصلح للرئاسة من ناحية ثانية.
رئيس حتى بطاقته للضمان الاجتماعي مغشوشة!
من غرائب أوباما: رقم ضمان اجتماعي مزوّر!!
_________________________
لقد اندلعت عدة قصص عن رقم الضمان الاجتماعي غير المشروع لأوباما.
كانت هناك مقالات نُشرت عن وجود ما يصل إلى 27 رقم ضمان اجتماعي غير مشروع مرتبط بالاسم "باراك أوباما".
في 29 مارس 2011، أفيد أن واحدا من أرقام الضمان الاجتماعي لباراك أوباما، 042-68-4425، تم فحصه من قبل العقيد المتقاعد من القوات الجوية "غريغوري هوليستر"، الذي عاين بطاقة معلومات الخدمة الانتقائية باستخدام رقم الضمان الاجتماعي لأوباما، وبالتالي إثبت أن هذا هو رقم الضمان الاجتماعي الذي تأسست عليه هوية باراك أوباما منذ كان عمره 19 سنة على الأقل.
راجعت رقم الضمان الاجتماعي هذا في بنك بيانات الضمان الاجتماعي.
كشف رقم الضمان الاجتماعي الذي استخدمه السيد أوباما منذ كان عمره 19 عاما من العمر أنه قد صدر فعلا لرجل توفي في سن 18-19 عاما في عام 1981 اسمه:
ثوماس وود
الولادة: 15 يوليو 1962
الوفاة: يوليو 1981
السن: 18-19 عاما
آخر عنوان مسجل: 6111 نوينغاتون، هارتفورد، CT
صادر عن - كونيتيكت
رقم الضمان الاجتماعي : SSN - 042-68-4424
المصدر: http://ssdi.rootsweb.ancestry.com/cgi-bin/ssdi.cgi
ولإضافة المزيد من الارتباك، كان عمل أوباما الأول الفعلي هو في متجر باسكن روبنز للآيس كريم في أوهايو، هاواي في عام 1975، قبل سنتين من صدور رقم الضمان الاجتماعي هذا في عام 1977.
ووفقا للباحثين، يرتبط رقم الضمان الاجتماعي لباراك أوباما مع رجل آخر وُلد في عام 1890 والذي حاز على رقم الضمان الاجتماعي في ولاية كونيتيكت وتوفي في هاواي في عام 1980.
ان مثل رقم الضمان الاجتماعي الكاذب هذا كان ضروريا لباراك أوباما البالغ من العمر 20 عاما، الذي لم يكن أمريكيا "بالفطرة"، حتى اليوم الأول من عمله رئيسا للولايات المتحدة.
مرجع:
http://www.politicalforum.com/other-miscellaneous/176721-social-security-doc-dump-new-details-obamas-never-issued-social-security-numbe.html
أخبار سيئة لأوباما - تتبع رقم ضمانه الاجتماعي رجع إلى رجل ميت وُلد في هاواي عام 1890!
__________________________________________
رقم الضمان الاجتماعي لباراك أوباما يُعزى إلى رجل آخر هو "جون بول لودفيغ" وُلد عام 1890
"هذا هو ما نعرفه حتى الآن. نحصل على مزيد من المعلومات عن جان بول لودفيغ، الذي ولد في عام 1890، وحصل على رقم ضمان اجتماعي من ولابة كونيتيكت في عام 1976 وتوفي في هاواي حوالي عام 1981. وهناك نوعان من أرقام الضمان الاجتماعي بالنسبة له، وتظهر السجلات أنه مات في ولايتين مختلفتين: كاليفورنيا وهاواي حوالي 1981.
"والسبب في أن هذه المعلومة مهمة جدا هو أن هناك نمطا من الحقائق يتعلق بأوباما مشابها للحقائق المتعلقة بهذا الرجل. باراك أوباما يقيم اليوم في البيت الأبيض، وذلك باستخدام رقم ضمان اجتماعي من كونيتيكت هو 042-68-4425، الصادر في ولاية كونيتيكت في مارس 1977 وهو لشخص مسن يدعى جون بول لودفيغ، الذي ولد في عام 1890، والذي يفترض أنه مات، ولكن إما أن موته لم يُذكر أبدا لإدارة الضمان الاجتماعي أو أنه ذكر ثم تم حذفه من قاعدة البيانات عن طريق شخص ما.
"لقد عملت جدة أوباما لأمّه "مادلين دنهام" بوقت جزئي أو كمتطوعة في مكتب الوصية في محكمة هونولولو بهاواي. وهكذا، كانت لديها إمكانية الوصول إلى ملفات الجنسية والملكية لأي شخص من الذين توفوا هناك.
وهكذا، إذا كان رجل مسن من ولاية كونيتيكت في الأصل قد مات بلا وصية في هاواي مع عدم وجود أقارب معروفين له، فإن الجدة دنهام قد عرفت أن هذا الشخص هو المرشح الاول لسرقة رقم ضمانه الاجتماعي، لأن لودفيج لن تكون له أي عائلة على قيد الحياة تقلق بشأن وفاته وتراجع إدارة الضمان الاجتماعي بشأن المنفعة التي تترتب على وفاته، وبالتالي فلا أحد سيراجع إدارة الضمان الاجتماعي حول موته، ولن تعلم الإدارة بوفاته.
وهكذا، يبقى رقم الضمان الاجتماعي فعّالا لهذا الشخص المتوفي ويمكن لأوباما أن "يتبني" هذا الرقم كرقم خاص به. وهذه هي حالة واضحة من سرقة الهوية على المستوى الاتحادي.
"وهذا هو ما نعرفه عن لودفيغ:
"في عام 1924، عمل جان بول لودفيغ لصالح السيناتور ريد من ولاية بنسلفانيا، في واشنطن العاصمة.
"في سفينة الهجرة ليفياثان، ثبت لودفيغ اسم السناتور ريد في واشنطن، كرب العمل الذي سيعمل عنده، وذلك ردا على سؤال أين ينوي أن يعيش في الولايات المتحدة.
"كان جان بول لودفيج قد أمضى في الولايات المتحدة مدة ثلاث سنوات في عام 1924، لكنه كان يُدرج في بيانات الهجرة كشخص أجنبي.
"أدرج من قبل موظف الهجرة الأمريكية في ميناء الوصول، في نيويورك، 12 أغسطس ، 1924، حسب المعلومات التالية:
"جان بول لودفيغ، تاريخ الوصول: 12 أغسطس 1924، ميناء المغادرة: شيربورج، فرنسا، خط #: 0008
"الخط رقم 8:
من قبل من دُفعت رسوم المرور: من قبل السيد ريد
هل يمتلك 50 دولارا: نعم
هل كان سابقا في الولايات المتحدة: نعم
إذا كانت الإجابة نعم، المدة بالسنوات: 3 سنوات
هل سينضم إلى أقارب أو أصدقاء: صاحب العمل السيناتور ريد، واشنطن العاصمة
الوقت الذي ينوي الأجنبي قضاءه في الولايات المتحدة: دائما
"الطول: 5'5 قدم، البشرة ينية ، الشعر بني، العيون بنية، علامات فارقة: لا يوجد
"مكان الميلاد: فرنسا، Ammersville.
"www.ellisisland.org
"الاسم: جان
اسم العائلة: لودفيغ
العرق: فرنسا
آخر مكان للإقامة: واشنطن العاصمة
تاريخ الوصول: 12 أغسطس 1924
العمر عند الوصول: 34 الجنس ذكر ، الوضع العائلي: أعزب
سفينة السفر: ليفياثان
ميناء المغادرة: شيربورج، فرنسا
"مؤشر الوفيات في دائرة الضمان الاجتماعي في الولايات المتحدة
الاسم: جان لودفيج
تاريخ الميلاد: 17 فبراير 1890
الرمز البريدي لآخر إقامة: 96816 (هونولولو، هاواي)
تاريخ الوفاة: يونيو 1981
العمر المقدر عند الوفاة: 91 عاما
والمثالان السابقان عن أرقام الضمان الاجتماعي المرتبطة بالسيد أوباما مثال واضح ودليل صارخ على جناية الغش التي ارتكبها السيد أوباما وأشخاص مجهولون وراءه.
ما هي السجلات التي أخفاها أو خرّبها الرئيس أوباما؟
______________________________
# سجلات جامعة أوكسيدنتال أول جامعة التحق بها كما يزعم،
#سجلات جامعة كولومبيا،
#أطروحة جامعة كولومبيا كما يدّعي،
#سجل الخدمة الاختيارية،
#السجل الطبي،
#لائحة مجلس شيوخ إلينويس،
#قائمة ممارسي مهنة القانون،
#نسخة مصدقة من شهادة الميلاد،
#لوحة بارزة لشهادة الولادة،
#سجل التعميد،
#لماذا رفضت ميشيل أوباما الاستمرار في العمل كمحامية؟،
#ميشيل أوباما لديها 22 مساعدا في حين أن كل سيدات البيت الأبيض لديهن مساعد واحد!! ،
#ما هو جواز السفر الذي استخدمه حين زار باكستان؟
#رقم ضمانه الاجتماعي لشخص آخر وليس له!!
الصورة رقم (11): الوثائق التي أخفاها أو دمّرها أوباما
عودة إلى شركة الأعمال الدولية
__________________
شركة الأعمال الدولية كانت منذ زمن طويل مرتبطة بأنشطة وكالة المخابرات المركزية منذ أن أسسها الدريدج هاينز، الليبرالي الديمقراطي كما يعلن. ويقع مقر الشركة في الحي الراقي في مانهاتن".
من خلال اتصالاتها مع الليبراليين البارزين في شتى أنحاء العالم، تسعى هذه الشركة لتجنيد هؤلاء ليكونوا وكلاء وعملاء لوكالة المخابرات المركزية. وثائق الشركة التي حصل عليها WMR تصف سلسلة من أعلى مستويات اجتماعات "المائدة المستديرة" بين قادة الأعمال ورجال المخابرات الأمريكية وقادة الحكومات في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الامبراطور هيلا سيلاسي و 83 من الوزراء والمسؤولين من 33 منظمة متعددة الجنسيات في أديس أبابا عام 1969، الرئيس الكولومبي كارلوس يراس ريستريبو والقادة التجاريين والزعماء العماليين لست دول في كتلة الأنديز في عام 1968 وعام 1972، الرئيس الارجنتيني الجنرال خوان كارلوس أونغانيا والمجلس العسكري التابع له في عام 1966، الدكتاتور الاسباني فرانشيسكو فرانكو وحكومته في عام 1962 وعام 1967، الرئيس البرازيلي إميليو ميديشي في عام 1970، والديكتاتور الإندونيسي سوهارتو وحكومته في عام 1968 و 1972.
الصورة رقم (12) : طالب جامعة كولومبيا المزعوم باراك أوباما مع جده وجدته في مدينة نيويورك حوالي 1981-1983، عندما كان طالبا.
وعودة إلى سنوات نيويورك وضعف ذاكرة أوباما
___________________________
باراك أوباما لا يقول الكثير عن السنوات التي قضاها في مدينة نيويورك. الوقت الذي قضاه ما قبل التخرج في جامعة كولومبيا ثم عمله في مانهاتن في أوائل الثمانينات يطفو بصورة عابرة في مذكراته. في هذا الكتاب، يصوّر نفسه كفرد جوّال تائه في المدينة، غريب قادم من الخارج يبحث عن وسيلة "لجعل نفسي ذات فائدة واستخدام من قبل البعض."
الصورة رقم (13): باراك أوباما خلال سنواته في كولومبيا. يقول القليل عن أيام دراسته الجامعية في مذكراته، ورفض طلبات لعرض نسخة من وثائقه.
أوباما بالكاد يذكر كولومبيا، وهي ارضية تدريب النخبة، حيث تخصص في العلوم السياسية والعلاقات الدولية وكتب أطروحته حول نزع السلاح النووي السوفيتي 0الأطروحة غير موجودة الآن!). وهو يرفض قول جملة واحدة عن أول وظيفة له في تنظيم المجتمع – وهو العمل الذي ذهب للقيام به في شيكاغو.
السيناتور أوباما، وهو ديمقراطي من إلينوي يسعى للرئاسة، يشير في كتابه أن السنوات التي قضاها في نيويورك كانت فترة محورية: يركض ثلاثة أميال في اليوم، وأنه ترك تعاطي الحشيش، والذي يقول انه قد بدأ القيام به في المدرسة الثانوية. ومع ذلك فقد رفض طلبات كثيرة متكررة لاجراء مقابلات حول سنواته في نيويورك، أو إطلاق سراح وثائقه في كولومبيا أو تحديد حتى ولو اسم واحد لزميل طالب، أو زميل في العمل، أو رفيق غرفة أو صديق من تلك السنوات.
وقد قال المتحدث باسم حملته: "انه لا يتذكر أسماء الكثير من الناس في حياته".
لكن السيد أوباما، بطبيعة الحال، استطاع تذكر الكثير الكثير. مذكراته عام 1995، "أحلام من والدي"، جاءت في أكثر من 450 صفحة من التذكر.
وعودة أخيرة إلى الجدّة
_____________
العملية المالية في آسيا والمحيط الهادئ ومقرها هاواي لوكالة الاستخبارات المركزية هي من بنات أفكار نائب مدير وكالة المخابرات المركزية للمعلومات "راي كلاين"، الذي كان من دعاة دفع وكالة المخابرات المركزية مبالغ كبيرة من النقد للحكام الأقوياء في العالم الموالين للولايات المتحدة من أجل ضمان ولائهم ، بما في ذلك موبوتو سيسو سيكو رئيس زائير، والملك حسين، ملك الأردن، وشيانغ كاي شيك في تايوان، والجنرال لون نول في كمبوديا، وشاه إيران، وسوهارتو، وماركوس. من كان يساعد في تنفيذ هذه العمليات كانت مادلين دنهام جدّة أوباما التي كانت مسؤولة عن الحسابات السرية في بنك هاواي. خلال حملة الانتخابات الرئاسية لحفيدها في عام 2008، رفضت مادلين دنهام جميع طلبات المقابلة من وسائل الإعلام. توفيت مادلين في هاواي قبل يومين من انتخاب حفيدها رئيسا للولايات المتحدة. مع وفاة مادلين/البوق، فإن الفصول الأولى من حياة باراك أوباما الابن، ممثلة بوالده ووالدته، وزوج أمّه قد ذهبت إلى القبر.
وفي الوقت الذي التقت فيه والدة أوباما بوالده في صف اللغة الروسية في هاواي، شرعت وكالة المخابرات المركزية في حملة سرية عدوانية في آسيا، واحدة تتضمن بدء الحرب السوفيتية الصينية واغتيال سوكارنو في أندونيسيا. وكانت وكالة المخابرات المركزية تشارك بالمثل في حرب سرية عدوانية ضد السوفيات في أفريقيا، للسيطرة على الدول المستقلة حديثا في القارة. وفي عالم وكالة المخابرات المركزية لا توجد مصادفات.
ملحق: أوباما يقول ان الولايات المتحدة تقوم "بتسريع تدريب قوات الدولة الإسلامية"
_______________________________________
تحدّث الرئيس أوباما في وزارة الدفاع في 6 يوليو 2015، وظهر لديه الخلط فيما يتعلق بمن تدرّب الولايات المتحدة في العراق لمواجهة قوات الخلافة الإرهابية الجهادية من الدولة الإسلامية في العراق والشام (ISIL). وقد ذكر تقرير WMR سابقا أن وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه)، تحت إدارة جون برينان، مستشار أوباما السابق لشؤون مكافحة الإرهاب، تقوم بتوريد أسلحة إلى قوات الدولة الإسلامية في محافظة الانبار في العراق وفي سوريا من خلال رعاية جبهة آل النصرة، وهي المجموعة التي هي أيضا تُدعم لوجستيا وعسكريا من قبل "إسرائيل". هل يبدو كل هذا مربكا؟
حسنا، إنه أيضا مُربك على ما يبدو للسيد أوباما القائد العام للقوات المسلحة، الذي –وهو مُحاط بهيئة الأركان المشتركة، ذكر ما يلي في مؤتمر صحفي في البنتاغون حول موضوع الدولة الإسلامية:
"... مع الخطوات الإضافية التي أمرتُ بها الشهر الماضي نحن نقوم بتسريع تدريب قوات الدولة الإسلامية ISIL، بما في ذلك المتطوعين من القبائل السنية في محافظة الانبار".
قد يكون أوباما متعبا وارتكب الزلة اللفظية الكبيرة. أو، وقد غمر بالكثير من الدخان والتعتيم من جون برينان عن الدعم السري لوكالة المخابرات المركزية للدولة الإسلامية من أجل التوفيق بين سياسة الولايات المتحدة وسياسة شركائها في المملكة العربية السعودية وإسرائيل وتركيا، وقطر، فإن أوباما قد يكون، وفي لحظة نادرة من الصراحة، قد قال في الواقع "الحقيقة" المستترة من أجل التغيير. وكما توقع تقرير WMR، فإن اللقطات الفعلية لتصريحات أوباما على موقع وزارة الدفاع لم تدم طويلا. ففي مساء يوم 6 يوليو تم إعادة تحرير تصريحات أوباما من قبل وزارة الدفاع الأمريكية وحذف تعليقه المحرج عن قيام الولايات المتحدة "بتسريع تدريب قوات الدولة الإسلامية". ومع ذلك، استطاع WMR الحصول على التسجيل الصوتي الأصلي، والذي يمكن أن يسمعه القارىء على هذا الرابط:
http://www.angrypatriotmovement.com/obama-trained-isis/
هفوة أوباما هذه، والتي، على أقل تقدير، تظهر التناقض الأمريكي في مجال مكافحة الدولة الإسلامية في العراق - حيث تم مشاهدة طائرات الولايات المتحدة وهي تقوم بإسقاط الإمدادات العسكرية لقوات الدولة الإسلامية في كردستان ومحافظة الانبار - وسوريا - حيث تقوم وكالة الاستخبارات المركزية بتدريب قوات في تركيا والأردن تنضم في وقت لاحق إلى قوات الدولة الإسلامية، وقد استكملت هذه الإجراءات بخطوة غير عادية من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
طلبت المعارضة الاسرائيلية ممثلة بالاتحاد الصهيوني إحاطة بشأن تهديد الدولة الاسلامبة لإسرائيل من تامير باردو، رئيس الموساد. بعد أن طلب باردو الإذن من نتنياهو كي يُطلع المعارضة، رفض نتنياهو الطلب. رئيسة الاتحاد الصهيوني، ميراف ميخائيلي، طلبت من باردو أن يُطلع المعارضة على أنشطة الدولة الاسلامية الأخيرة في سيناء، بما في ذلك الهجوم من قبل ولاية سيناء، الفرع المحلي للدولة الإسلامية، على قوات الأمن المصرية في سيناء واطلاق الصواريخ من قبل مجموعات مسلحة في صحراء فارغة في جنوب اسرائيل. يدرك نتنياهو أن السماح باستجواب باردو من قبل المعارضة قد يعطي معلومات حول دعم إسرائيل للدولة الاسلامية في سوريا والعراق. وقد شوهد كوماندوس اسرائيليون وهم يقومون بتسليم البنادق والذخيرة لقوات الدولة الاسلامية في محافظة الانبار.
وهددت الدولة الاسلامية أيضا بإزاحة حماس عن السلطة في غزة، وهو التهديد الذي قد لعبت به يد اسرائيل. من خلال دعم الدولة الاسلامية ضد حماس، فإن هذا يقسم كذلك الشعب المحاصر في غزة بين دعم حماس وفتح والجهاد الإسلامي - التي كلها تعارض الدولة الإسلامية – والدولة الإسلامية، التي هي من صنع إسرائيل والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وتركيا، وقطر من أجل زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط كله من أجل هزيمة سوريا، والحكومة التي يقودها الشيعة في العراق، والحوثيين في اليمن، وفي نهاية المطاف، إيران.
تظل الحقيقة هي أن نتنياهو قد اعتبر إيران أكبر تهديد لإسرائيل من الدولة الإسلامية، وباستثناء بضعة صواريخ سقطت في صحراء خالية في جنوب إسرائيل، ولم تهدد أحدا، فإن الدولة الإسلامية لم تستهدف "إسرائيل" أبدا بنفس الطريقة التي شنت بها هجمات دامية في مدن العراق وسوريا واليمن والشيعة في شرق المملكة العربية السعودية وفرنسا وتونس وأفغانستان وليبيا.
انشق العقيد غيلمورد خاليموف Gulmurod Khalimov، رئيس قوة النخبة لمكافحة الإرهاب في شرطة طاجيكستان، والمعروفة باسم الأمون، وهرب والتحق بالدولة الإسلامية، وهو الآن واحد من كبار القادة الميدانيين في سوريا. تم تدريب خاليموف من قبل قوات العمليات الخاصة الأمريكية، بلاك ووتر، ووكالة الاستخبارات المركزية خلال عدد من الزيارات الرسمية إلى الولايات المتحدة. وبالإضافة إلى ذلك، الشيشانيون، العائدون توا من جبهات القتال في سوريا والعراق نيابة عن الدولة الإسلامية، تم اكتشاف أنهم يقاتلون من أجل الإسرائيلي "إيغور كولوموسكي" وكتائب المرتزقة بقيادة النازيين الجدد ضد القوات الموالية لروسيا في دونيتسك ولوغانسك في شرق أوكرانيا. أعلنت الدولة الإسلامية الحرب المقدسة على روسيا والصين، التي، جنبا إلى جنب مع الهند، باكستان، كازاخستان، أوزبكستان، طاجيكستان، قيرغيزستان، أفغانستان، وإيران، وكلها أهداف للدولة الإسلامية، تجتمع في القمة المزدوجة لبلدان بريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون في أوفا ، عاصمة الجمهورية ذات الحكم الذاتي الروسية بشكيريا، الجمهورية الإسلامية ذات النسبة 38 في المئة من المسلمين والواقعة بين نهر الفولغا وجبال الأورال.
بدلا من ارسال مسؤول الى اوفا لتنسيق أنشطة مكافحة الدولة الإسلامية مع الدول التي تعارض فعليا هذه الجماعة الإرهابية، فإن الرئيس أوباما يعيش حالة من الخلط حول ما هو الجانب الذي على أمريكا أن تختاره، فيختار عزل روسيا دوليا ومواجهة كل من روسيا والصين عسكريا، وتجعله أفكاره وأفعاله وممارسات رفيقه برينان في وكالة المخابرات المركزية يبدو وكأنه من العناصر المناصرة للدولة الإسلامية التي يتزايد تأييدها لهذه المنظمة الإرهابية يوما بعد آخر.
مصادر حلقات الرئيس أوباما كعميل لوكالة المخابرات
________________________________
#The Story of Obama: All in The Company (In Three Parts)- Wayne Madsen- Wayne Madsen Report- August 18, 2010- PART 1: The Story of Obama: All in The Company (Part I)
# PART 2: Special Report. The Story of Obama: All in The Company – Part II
# PART 3: August 19, 2010 — SPECIAL REPORT. The Story of Obama: All in the Company — Add one more Obama family member to the CIA payroll. Part III
# Special report: the dtory of Obama: all in the company (part 1V)- by wayne madsen- wayne madsen report- august 25, 2010
# Special report: the dtory of Obama: all in the company (part V)- by wayne madsen- wayne madsen report- august 30-31, 2010
# The name's Obama -- BARACK Obama- joseph cannon- cannonfire- Friday, August 21, 2009
##Obama and Family Long Tied to CIA- By Sherwood Ross- Permalink- 6/9/2010
#Business International Corporation – Wikipedia
#Barack Obama, his Mother, and the CIA- By William Blum- Global Research, July 04, 2012- Empire Report 4 July 2012
# Obama, the passport scandal, and a murder- cannonfire- Wednesday, April 22, 2009
# The money: A spooky story- cannonfire- Friday, October 31, 2008
# Spies, lies, Barry and his mom- cannonfire- Monday, November 03, 2008
# Tim Geithner's dad, Barack Obama's mom and the CIA- cannonfire- Friday, February 27, 2009
## Obama’s CIA Pedigree- Posted by Yanira Farray on August 7, 2010- CIA and President Obama- By Wayne Madsen in OpinonMaker
# Hidden story behind Jesse Ventura & Piers Morgan’s CNN clash over Obama CIA ties- by Alfred Lambremont Webre- November 06, 2016
# The How and Why Behind Obama’s Mysterious Rise to the Presidency- by Dave Hodges- the common sense show- 12Nov, 2014
# The Russians Are Coming- by Dave Hodges- the common sense show- 09Nov, 2014
# PUTIN, OBAMA & THE BANKSTERS VS. All OF HUMANITY- by Dave Hodges- the common sense show- 11Nov, 2014
# Obama’s Account of New York Years Often Differs From What Others Say- By JANNY SCOTTOCT- new york times- 30, 2007
# Barack Obama, His Mother, and the CIA: So Why the Omission?- William Blum- newsbud- JULY 5, 2012
# Taking Care of Business International Corporation: Obama’s Co-Workers- Posted on August 21, 2012 by Miri
# CIA Front, Business International Corp, Paid for Obama’s Columbia College Tuition- by admin on February 25, 2010
# Obama's Mommy: What Did She Do for a Living?- by Brent Bedford- May 1, 2015 issue of Executive Intelligence Review.
# Obama says U.S. is "speeding up training of ISIL forces" by Wayne Madsen- Milfuegos- July 7-8, 2015
# BARACK OBAMA, FORMER CIA AGENT- Deanna Spingola- March 21, 2010- NewsWithViews.com
# REVIEW: The Manufacturing of a President: The CIA’s Insertion of Barack H. Obama, Jr. into the White House- By Wayne Madsen- Global Research, June 17, 2012
# Ghost of Columbia – Part II: Legendary Columbia Professor Never Heard of Obama- Jun. 7, 2013 11:00am- Wayne Allyn Root
# Hawaii official now swears: No Obama birth certificate- by F. Peter Brown January 25, 2011 at 6:13pm
ملاحظة عن موسوعة جرائم الولايات المتحدة الأمريكية
________________________________
هذه الحلقات من موسوعة جرائم الولايات المتحدة الأمريكية تحمل بعض الآراء والتحليلات الشخصية ، لكن أغلب ما فيها من معلومات تاريخية واقتصادية وسياسية مُعدّ ومُقتبس ومُلخّص عن عشرات المصادر من مواقع إنترنت ومقالات ودراسات وموسوعات وصحف وكتب خصوصاً الكتب التالية : ثلاثة عشر كتاباً للمفكّر نعوم تشومسكي هي : (الربح فوق الشعب، الغزو مستمر 501، طموحات امبريالية، الهيمنة أو البقاء، ماذا يريد العم سام؟، النظام الدولي الجديد والقديم، السيطرة على الإعلام، الدول المارقة، الدول الفاشلة، ردع الديمقراطية، أشياء لن تسمع عنها ابداً،11/9 ، القوة والإرهاب – جذورهما في عمق الثقافة الأمريكية) ، كتاب أمريكا المُستبدة لمايكل موردانت ، كتابا جان بركنس : التاريخ السري للامبراطورية الأمريكية ويوميات سفّاح اقتصادي ، أمريكا والعالم د. رأفت الشيخ، تاريخ الولايات المتحدة د. محمود النيرب، كتب : الولايات المتحدة طليعة الإنحطاط ، وحفّارو القبور ، والأصوليات المعاصرة لروجيه غارودي، نهب الفقراء جون ميدلي، حكّام العالم الجُدُد لجون بيلجر، كتب : أمريكا والإبادات الجماعية ، أمريكا والإبادات الجنسية ، أمريكا والإبادات الثقافية ، وتلمود العم سام لمنير العكش ، كتابا : التعتيم ، و الاعتراض على الحكام لآمي جودمان وديفيد جودمان ، كتابا : الإنسان والفلسفة المادية ، والفردوس الأرضي د. عبد الوهاب المسيري، كتاب: من الذي دفع للزمّار ؟ الحرب الباردة الثقافية لفرانسيس ستونور سوندرز ، وكتاب (الدولة المارقة : دليل إلى الدولة العظمى الوحيدة في العالم) تأليف ويليام بلوم .. ومقالات ودراسات كثيرة من شبكة فولتير .. وغيرها الكثير.
وسوم: العدد 698