فلما زَاغُوا أزاغ الله قلوبهم !!

بعد كل ماجرى من قتل وتدمير ، وتهجير يبقى الشبيح مؤيداً ومسانداً !؟

مصلحته وشهواته فوق الجميع ، وإذا خلا بأمثاله اتهم الأبرياء ، وشتم الدعاة للإسلام من المغرب حتى اندونسيا !؟ 

واللهِ مارأيتُ شبيحاً أفلح أو صدق ، وإن صام ونقر ركيعات اعتياداً أو مراءاة

قاتلهم الله أنى يؤفكون ! وفي أي أرض يوجدون !؟

** ابتلينا بهم في الوطن ، وفي الغربة !؟

‏‫

وسوم: العدد 798