بشار بن أنيسة الممانع !؟

ليس لعبة بيد إيران ، ولكنه خرقة مهترئة  تمسح بها قاذوراتها !؟ 

لا تمانعْ لا تمانعْ أنت للأعداء خانع ْ!؟ 

وبما أعطٓوْك يا طرطورُ يا مغرورُ قانع ْ!؟ 

وإذا ناداك خامنئي وبوتينٌ فسارع ْ ؟! 

لاهثاً خلف فُتاتٍ وحقيرات  المطامع ! 

فأبوك النذلُ للأوطان في تشرين بائع ْ ؟! 

لا تمانع ! أنت مأجورٌ لإ يران ٍ وتابع ؟! 

ولإسرائيل مرغوب ٌ، وعنها كم تدافع ؟!

وسوم: العدد 766