أمان !!
08تشرين22018
يحيى حاج يحيى
رأيتها وهي ابنة شهرين لساعات في جبال دوير الأكراد ، وقبل طلوع الفجر تركتهالألقاها بعد سنة ونصف في عمّان ، ثم صحبتني إلى المدينة المنورة سنوات ، وكان مثواها الأخير في بقيع الغرقد ، فتركت لوعة في القلب ، وحزناً في النفس، وكلمات خطتها بيدهافي لحظاتها الأخيرة !
جبال دوير الأكراد ١٩٨٠
وسوم: العدد 797