تلَّ الزَّعترْ
19آب2021
د. محمد الخليلي
في الذكرى الخامسة والأربعين لمجزرة مخيم تل الزعتر الفلسطيني بلبنان على يد المارونيين والأسديين
هل ننسى تلَّ الزَّعترْ؟
ودماءاً سُفكتْ أكثرْ؟
مهجاً... أرواحاً زهقتْ؟
واللهُ المولى : أكبر؟!
: (أسدٌ) إذْ أظهرَ ناباً
؛ فسعَى يقتلُ، ويزمجرْ
،، والمارونيُّ تَمَادَى
في ذبحِ الطفلِ الأصغرْ!!
من يثأرُ لدمائِهِمُ؟
هل من صاحٍ كي يثأرْ؟!؟
وسوم: العدد 942