طيور الشوق
11تشرين22021
د. محمد الخليلي
صارَ وجدي مضربَ الأمثالِ شرقا
، وَتَخطَّاهَا فَجَالَ الكَونَ غربَا
أيُّ صَبٍّ صَبِّ مثلي مدمَعَاً؟
وَحَكَى النَّاسُ بهِ ؛ عُجْماً وعُرْبا؟؟
،، وأداري بينَ كلِّ الخلقِ دمعي
،،، ويقولونَ جَوِيٌّ: ذَابَ حُبَّا
يا طيورَ الشَّوقِ غَنِّي ألَمَي
؛؛ إنَّ للمتبولِ في أخراهُ ربَّا
وسوم: العدد 954