تضبيع
18تشرين22021
د. محمد الخليلي
حلَّلت كثير من المواقع الإخبارية الزيارة الإماراتية (لأسد الشام) أمس أنها إرهاص لدخول دمشق قي جوقة التطبيع مع العدو الصهيوني:
إناؤُكُما "بتطبيعٍ" يفوحُ
، ويُفتعلُ التقرُّبُ والمُسُوحُ
، وفي قِدْرِ الخَنَا يُشوى طبيخٌ
"بتطبيعٍ" تُظنُ بِهِ الفتوُحُ
،، وأسمعُ في الشَّرى في ذا مواءاً
؛ فأين زئيرُنَا... أينَ الكشوحُ؟
،،، وأين دمٌ لمليونٍ أُبيدوا
،،،، وأينَ دِيَاتُهُمْ.... أينَ الجُمُوحُ؟؟!!
وسوم: العدد 955