بقيَ دين الله وطار الحسُّون

اللهمَّ لا شماتة، وحسبنا قول رب العالمين: (وما ظلمناهم، ولكن كانوا أنفسهم يظلمون).

مقدمة:

إنْ قيلَ من هو فاسقٌ مأفونُ     لأتى الجوابُ بأنَّه حسُّونُ

وفي رواية أُخرى:

ما قيلَ من هوَ فاسقٌ مأفونُ       إلا وقِيلَ بأنَّه حسُّونُ

حسُّون بلا أجنحة

اللهمَّ لا شماتة لكنَّه استحقاقٌ لا بدَّ منه

وسوم: العدد 957