للرَّحيقِ المختومِ عُدْتُ ورائي
30كانون12021
شريف قاسم
{لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيز عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ 128 فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ 129}التوبة
ولأبناءِ أُمَّتي حَرُّ ُ شكوى
يالها من شماتةٍ أخجلتْهُم
هوامش :
(1) : الجونة : الإناء الذي يخزن فيه العطار الطيب .
(2) : الرُّواء : حُسنُ المنظر .
(3) : الإياء : الحُسن والجمال .
(4) : بنت ذؤيب : حليمة السعدية بنت أبي ذؤيب .
( 5) : أفرع : علا مجدا ، وشرف مكانة .
(6 ) : حُفولا : مجتمعين ، متكاتفين .
(7) : ذُكاء : من أسماء الشمس .
(8) : الوفضة : جعبة السهام .
(9) : جنف : ميل ، وبعد عن الحق .
وسوم: العدد 961