يمامة

هذا أنا 

أَنكَرُ مَن تعرفينْ 

فما الذي أعماكِ إذ تنظرينْ

ترَينني إياكِ 

يا ليتني كنتُ 

وغرَّتني مرايا العيونْ

آوي إلى الناس على خدعة 

تعكس أوهام الغَرِير الحَنونْ

وسوم: العدد 972