نَطَقَ اليَراع
14آذار2015
رائد شريدة
رائد شريدة
نَطَقَ اليَراعُ أَيا خَليلَةَ وَنَما بِإِحْساسِ المَحَبَّةِ دَيْدني وَغَفا عَلى الإِحْساسِ رُكْنُ قَصيدَةٍ عِشْقُ الحَبيبَةِ في انْتِفاضِ جَوارِحٍ ثُمَّ انْخِفاقٌ في ثَنايا خاطِري ثُمَّ ازْدِواجٌ في المَشاعِرِ وَالرُّؤى تِلْكَ الشُّجونُ الزّاخِراتُ تَروقُني | خافِقيواسْتَنْطَقَ القَلْبَ السَّقيمَ فامّالَ شوقاً خصرُهُ المَيّادُ جيبَتْ بِها الأَرْجاءُ وَالأَبْعادُ وَسَخاءُ وِرْدٍ.. لَمْسَةٌ وَسُهادُ ثُمَّ انْعِتاقٌ.. نَظْرَةٌ وَسَدادُ ثُمَّ الْتِقاءٌ ساعَةً، وَمَعادُ وَتَروقُني عِنْدَ اللِّقاءِ (سُعادُ) | مِدادُ
البحر: الكامل